شرح مراقي السعود لفضيلة الشيخ عبدالرحمن المرشود
التفريغ
الرحمن الرحيم. هذا الناظر رحمنا الله واياه والوهم والظن وشك مع ثمن لراجح او ظده او ما اعتدل في نسخة ومعتدل والعلم عند الاكثرين يختلف جزما وبعضهم بنفيه عرف وانما ليولد المحقق تفاوت بحسب التعلق - 00:00:00ضَ
لما له من اتحاد منحتم مع تعدد لمعلوم علم يبنى عليه الزيد والنقصان هل ينتمي اليهما الايمان التعلق بماله من اتحاد عليه الزيل والنقصان ان ينتمي اليه من بسم الله الرحمن الرحيم. قال الناظم رحم الله واياه والوهم والظن وشك ما احتمل لراجح او ظده او ما اعتدل - 00:00:24ضَ
والعلم عند الاكثرين يختلف جزما وبعضهم بنفيه عرف. وانما له لدى المحقق تفاوت بحسب التعلق لما له من اتحاد منحتم مع تعدد لمعلوم علم يبنى عليه الزيد والنقصان وهل ينتمي اليهما الايمان - 00:01:00ضَ
هنا في هذه الابيات ذكرنا ان التصديق منه العلم والجهل والوهم والظن سبق العلم الجازم الذي لا يحتمل التردد وهو ادراك الذهن الجازم وسبق جازمها الذي يحتمل التردد فان كان - 00:01:18ضَ
صحيحا فهو اعتقاد صحيح واذا كان الان شرع في غير الجازم شرع في غير الجازم وهو ثلاثة اشياء وهي الوهم والشك والظن واعلم ان هذا اصطلاح اصولي واما باستعمال الفقهاء فهذه الثلاثة بمعنى واحد - 00:01:40ضَ
ولذلك يطلقون الشك ويريدون به ويدخل تحته الظن وهذا هو مقتضى اللغة. اجد في كتب اللغة مثل لسان وغيره من كتب اللغة يقول لك الشك ضد اليقين والنبي صلى الله عليه وسلم قال اذا شك احدكم - 00:02:08ضَ
فليطرح الشك وليبني على ما استيقظ ودل على ان الشك فهذا وقد صرح بهذا اهل العلم ممن ذكر هذا انه في المجموع يا وائل المجموع وكذلك الزركشي في البحر المحيط. وغيره من اهل العلم وهذا لا اشكال فيه - 00:02:28ضَ
اذا هذا اصطلاح اصولي. الاصطلاح الاصولي يخالف الاستعمال الفقه وكذلك الاستعمال اللغوي فان كنت في شك تجد المفسرين يقولون اي غير مستيقن قابلوه تقابل الشك بغير الاستيقاظ هذا ولذلك تجدهم يقولون من تيقن الطهارة وشك - 00:02:48ضَ
الحدث او تيقن الطهارة وشك في الحدث الشك باليقين في اليقين وقال والوهم والظن وشك ما احتمل لراجح او ضده او ما اعتدل وفي نسخ هو ما اعتدل بينها ببيت واحد هذه الثلاثة عن طريق اللفظ والنشر المرتب - 00:03:16ضَ
اللفظ والنشر المرتب والوهم والظن وشك ما احتمل لراجح الوهم اذا ما هو الوهم هو تجويد امرين احدهما النجاح من الاخر فاذا لاحظت الطرف المرجوح وقد عملت بالوهم لانك الغيت الطرف - 00:03:47ضَ
الراجح خلقا لراجح ما احتمل لراجح يعني انه قدم المرجوح واحتمل الراجح هذا معنى قوله للراجح واضح والوهم والظن وشك ما احتمل ماذا؟ محتمل لراجح اي الذي احتمل لراجح او احتمل - 00:04:16ضَ
مرجوع او تساوى الامر الذي احتمل الراجح واضح انه اذا كان محتمل للراجح فقد قدمت ما ما يقابله ضده وهو قدمت مرجوح وقدمت المرجوح مع احتمال الراجح فاذا انت حاكم بالطرف المرجوح الذي هو الوهم - 00:04:41ضَ
وفي هذا دليل على انه يجوز العمل بالوهم واضح او نقول حتى يتصح العبارة ما نؤاخذ نقول ان الوهم لان هذي فيها مؤاخذة نقول ان الوهم ان الوهم من باب التصديق - 00:05:05ضَ
او انه داخل في التصدير خلافا لمن اخرج الوهم عن باب التصديق اذا قدمنا مقدمة قلنا التصديق علم وجهل وظن وهم شك. هذي المقدمة لها معنى لماذا؟ لانهم منهم من اخرج الوهم. قال ليس من التصديق - 00:05:25ضَ
لانه وهم ولكن هذا هذا القول ليس بصحيح واضح؟ لهذا لان الواهم حاكم الطرف المرجوح واخرجوا كذلك الشك كما انا ساذكره بعد قليل حتى نكمل البيت اما الظن فلا يمكن - 00:05:44ضَ
اخراج لانه حكم بالطرف الراجح اذا هو هنا قال لراجح او ضده ما هو ضده اذا انت حاكم في الطرف الراجح مع ملاحظة الطرف المرجوح والوهم والظن اذا الثانية ترجع الى الظن - 00:06:06ضَ
واضح ابو ابراهيم؟ رجع للظن اذا ما هو اللي ضد الراجح اذا ضد مرجوح اذا الظمير يرجع لاي شي يرجع للراجح لا يرجع للظن ولكن اذا رجع للراجح فهو راجع حق. يعني تلقائيا للظن - 00:06:28ضَ
لان الظان حاكم بالطرف راجح الذي هو ظد الطرف المرجوح. بس هذا معنى البيت واضح او ما اعتدل وهو هذا الشاك وتهوى الحاكم بالتجويز بين الطرفين ومن ثم قال بعض اهل العلم - 00:06:46ضَ
الشك ليس من التصديق ولكن قالوا اذا كان شكه وتردده لاختلاف القرائن والادلة عنده فهو حاكم بالتردد والحكم بالتردد ومن ثم عاد بنوا عليها مسألة هل الوقف قول او ليس بقول - 00:07:09ضَ
لانه قد يكون وقفه لعدم تردد اصلا ما عنده قرائن فهو جهل او يكون تردد الاختلاف الادلة والقرنية فهو حاكم التردد اذا اذا حكم بالتردد فعنده نوع تصديق فاذا الشك من باب التصديق - 00:07:30ضَ
هذا هو ما في هذا البيت اذا الذي في هذا البيت باختصار هو الكلام على الشيء الذي ليس فيه جزم وهو يرجع الى ثلاثة اشياء الى ظن ووهم وشك. اما الظن فهو تجويز امرين احدهما ارجح - 00:07:51ضَ
من الاخر واما الوهم فهو عكسه تقديم الطرف المرجوح. واما الشك فهو استواء. الاستواء بين الامرين ايه باعتبار ما يعتقده الناظر. ايه. يعتقد ما يعتقده الناظر واضح هذا هو بحكم عقلي - 00:08:11ضَ
هذا قوله هذا هو تعريف هذه الثلاثة. ثم قال والعلم انتقل الى رجع الى العلم سبق تعريف العلم هل هذا العلم يتفاوت والعلم عند الاكثرين يختلف هذا الذي لا شك فيه ان العلم متفاوت - 00:08:36ضَ
ومختلف ومن قال خلاف هذا فقد ظل سواء السبيل وقوله كما قال ابن القيم في الجواب الكافي من افسد الاقوال وابطلها يقول الذي يقول ان العلم لا يتفاوت فقول من افسد الاقوال وابطلها - 00:09:01ضَ
وقد سأل ابراهيم ها مع انه قاطع بصدق الرب وانما اراد الخبر عيانا ها مشاهدة وذكر الحديث الذي استدل به كل اهل العلم حديث رواه الامام احمد وهو حديث صحيح رواه صحه ابن حبان وجاء من العلم ليس الخبر - 00:09:20ضَ
المعاينة فان موسى لما اخبر بان قوم عبدوا العجل ما القى الالواح فلما رآهم عبدوا العزل عيانا القى الالواح هذا يضطر الانسان واضح اذا قوله والعلم عند الاكثرين يختلف جزما - 00:09:42ضَ
طيب والعلم عند الاكثرين يختلف جزما محراب جزما العلم عند الاكثرين يختلف جزما بعضهم يصلح تمييز بس تمييز ايش النشبة لازم يصير محول صح نعم بالنسبة قسمة لنا قسم من هو محول قسم منه ولكن يبدو ان هنا اذا كان تمييز فهو محول - 00:10:03ضَ
محول تقديره يختلف جزمه تختلف جزمه والعلم يختلف جزمه والعلم عند الاكثرين يختلف يختلف ايش جزمة تمييز ان يختلف جزمه وهناك عراب لعله انسب فما هو عندك القاعدة هل يصلح بمعنى في - 00:10:38ضَ
والعلم عند الاخرين يختلف ايش الجزمة اذا لكم ظرف مبروك يختلف يعني هو في ظرف الجزم هذا هو ظرفه في الجزم. ظرف ها اي نعم ظرف مكان يعني يعني هو مضروب في مكاني في الجزم. باختلافه - 00:11:15ضَ
والعلم عند الاكثرين يختلم في الجزم وكأن هذا اوضح والعلم عند الاكثرية جزما وبعضهم بنفيه عرف. وهذا النفي لا ينظر الى نفيه طيب لماذا؟ قال وانما وانما له لدى المحققين الذين نفاه. يعني انه ينفي ان العلم تفاوت في نفسه - 00:11:41ضَ
وهذا باطل ولذلك قول الله في سورة طه لما تقرأ الاية وقل ربي زدني علما هل المعنى زدني علما معلومات او زدني علما في المعلومات وزدني قوة في المعلومات او يقصد يعني في المعلوم الواحد - 00:12:07ضَ
ولكنك لم تجزم فيها ذلك الجزم. ثم تزداد وضوحا بكثرة ما يتعلق فيها من قرائن الوضوح وقل رب زدني علما اي بكثرة العلم. بل قوة الوضوح في العلم اهم من كثرة العلم - 00:12:25ضَ
انت لاحظ حينما تدعو هذا الله بهذا الشيء. ها وفهمناها سليمان اذا تريد ان تفهم المعلومة اذا يتفاوت الناس في الجزمة في المعلوم في الجذب في المعلومة الواحدة فالعلم يتفاوت - 00:12:48ضَ
ولا شك ومقطوع بهذا قال وانما له لدى المحقق تفاوت اي العلم بحسب التعلق ده بحسب ذات العلم هذا معنى قوله العلم في نفسه لما له من اتحاد منحتم يعني علل هذا القول - 00:13:06ضَ
ان التفاوت ليس في ذات العلم وانما من متعلقات العلم. لماذا؟ لما له اللام للتعليم يعني علل هذا القول بهذا الشيء ما وجه قولك التفاوت ليس في ذات العلم انما التفاوت فيما يتعلق بالعلم - 00:13:27ضَ
لماذا؟ لانه العلم واحد متحد ولا شك ان هذا القول باطل لما لهم من اتحاد منحتم مع تعدد لمعلوم علم الذي فيه التفاوت طيب ما فائدة هذا القول يبنى عليه الزيتون. هذا قلت لكم ان هذا الناظم مما يتميز بنظم هذا الشيء - 00:13:44ضَ
يذكر ثم يا ابني يبنى عليه سبق معنا شيء من هذا او لا ما هو البيت اللي سبق معنا هنا هذا هو ثم قال ولكن هنا بلا فرع هذاك بناء - 00:14:07ضَ
وهذا بناء هذا الاختلاف في البنائين قال يبنى عليه الزيد والنقصان هل ينتمي اليهما الايمان فاذا قلت ان المعلومة تفاوت ويزيد فعليه يزيد ما تعلق به وما هو ماذا؟ الايمان. يبنى عليه الزيد والنقصان - 00:14:37ضَ
ينتمي اليهم الايمان ونقول ونعم ونقطع بهذا والايمان يزيد وينقص. بل التصديق يزيد وينقص هذا الذي لا شك فيه خلافا لاهل الابتداع من المرجئة الايمان في الاعمال يزيد وينقص بل التصديق يزيد وينقص - 00:15:01ضَ
وقد قطع بهذا المحققون المعتبرون من اهل العلم هذا امر لا يخفى حتى ممن ربما لا يكون على منهج اهل السنة في كل شيء في شرح مسلم قطع بهذا. لما ذكر كلام - 00:15:23ضَ
اصحابه من الشافعية مع ان جماعة من المحققين منهم كالشاشي وغيره على انهم قالوا يزيد وقد تكلم فيها اذكر ذكر في الجزء الاول في طبقات الشافعية في الصفحة ثلاثة وعشرين ومئة - 00:15:38ضَ
ذكر كلام النووي جماعة من الشافعية تكلم عن هذه المسألة وهو مال لهذا القول والسبكي المقصود انه لمن يزيد وينقص والتصديق يزيد وينقص وقال ليس ايمان ابي بكر كايمان غيره - 00:15:56ضَ
ولا شك فإذا يبنى عليه الزيد والنقصان وينتمي اليهما طيب نرجع الان شي مهم نرجع للظن والوهم والشك الظن هل يعمل به اما في العقائد فلا قائد قطع طيب في الاحكام - 00:16:15ضَ
يعمل به الا اذا خالف دليلا وتجد المحققون من كبار اهل العلم يتكلموا عن هذه المسألة. يعني مثلا اذكر صاحب المغني حينما تكلم معروف انه شرح للمختصر حينما تكلم الفقهاء في الولادة العاري عن دم. نص الفقهاء ان الولادة العارية عن دم ليس فيها - 00:16:43ضَ
يوسف يا نيفاس في دولة المراعي ولادة عارية عن دم. ليس فيه نفاس لان النفاس مرتبط بالدم قال وظاهر كلام الخرق ان الولادة العارية من الدم ليس فيها نفاس لعدم الدليل - 00:17:07ضَ
هذا واضح ولان هذا موافق للمنصوص انظر كيف العلماء يعني معروفة من قدامى يقول الامام ابن تيمية ما دخل الشام بعد الاوزاعي افقه من ابي محمد يقول ولان هذا يوافق المنصوص فان المنصوص ان الغسل لا يجب الا بدم او مني - 00:17:28ضَ
ها فلا دماء هنا ولا مني وقال بعضهم يجب الغسل بالولادة عالي من الدم ما وجه هذا القول عيلة الولادة مع عيلة النمل علة الولادة فهي مشابهة ها؟ لا قالوا ان الولادة مظنة نفاس كمظنة التقاء الختانين في الغسل - 00:17:51ضَ
واضح؟ وقاسوها على كذلك هذا اذا عملوا بالمظنة. احنا اللي عنينا هذا الان مطروح لكم اذا عملوا بالمظنة قالوا النفاس الولادة وان كانت عارية عن الدم مظنة ماذا؟ دم. مظنة نفاس. يعني قلت مظنة نفاس. فما دامت مظنة - 00:18:29ضَ
فهي كمظنة التقاء الختانين في ايجاب طيب وكذلك يحصل بالولادة العاري عن الدم استمرار رحم. كالحيض واضح الحيض يحصل استمرار وهنا ما يحصل فيه استفراغ ما في كلام. والولادة عادة ما في خلاف انه ان الوضع اذا ولدت سواء بالدم او دم رحمه ما اصبح الان - 00:18:48ضَ
سمرة ما في ولد وقالوا كذلك يعني يحكم يقاس على الحيض يعني استخدموا القياس كيف تبطل المظنة وكيف تبطل القياس ترى كيف ابا محمد اعمل هذا الشيء ابطل القياس وابطل المظنة - 00:19:16ضَ
وهذا يوافق ما نحن فيه من هالتطبيق لهذا العمل بالظن في العمل في في الاشياء العلمية ملغى وفي العملية صحيح بشرط الا يخالف الادلة فانظر كيف خالف هذا العمل بالأدلة - 00:19:37ضَ
في عمل في الاعمال المظنة واعمال القياس والذي يعنيني عماد المظنة نقول المظنة ما دام تخالف دليلا هذي خالفت نص وخالفت نقول نحن الظن يعمل به في الاشياء العملية ما لن تخلف تخالف نصا واجماع - 00:19:58ضَ
اين النص ما في دم فتلغى طيب القياس هذا قياس طردي لا اعتبار له هلا ابو محمد هذا قياس طردي لا اعتبار له وليست الولادة العارية على الدم كالحيظ في استمرار الرحم - 00:20:25ضَ
واضح حتى نذهب ونقول انه يجب في الولادة عن الدم كذلك مثلوا له واظنه عندكم مثل الشارح بانه لا تقبل شهادة الواحد مع اننا قد نظن صدقه هذا تغليب للنادر - 00:20:49ضَ
تغليب للنادر. انما هو ان يأتي بشاهد او قضب الشاهد لا يقضى بشاهد. مع ان الشاهد قد قد نظن صدقه. اذا هذا الظن ننتقل للوهم ها الوهم لا يعمل به - 00:21:09ضَ
مع انه في بعض فروع المذاهب من يعمل بالوهم من يعمل بالواو. وذكر الظلم والشركشي ذكر في البحر المحيط. قال عندهم فرع في مسألة يقولون انه اذا كان في البر - 00:21:28ضَ
انا في البر وفقد الماء ماذا يفعل علوم النساء تاما قالوا فان يعني قطع ماله الى انه لا يوجد المال ثم وهم وجود الماء انظر كيف ثم وهم وجود الماء وصلى - 00:21:44ضَ
تعيد الصلاة اعمل هنا النوع من الوهم هنا طيب الشك المعروف عند اهل العلم ان الوهم لا يعمل طيب ننتقل الى الشك هل يعمل الشك احيانا احيانا عند بعض اهل العلم - 00:22:02ضَ
نضح النجاسة اذا شك فيها. وكذلك مثلوا له بغسل يدين للقائم من نوم الليل ولكن هذا اقول فيه في نص ثم قد ثم اصلا مختلف هل هو لظن هل لاجل النجاسة - 00:22:22ضَ
في خلاف هذا. اذا عندنا الظن ذكرناه والشك ذكرناه والواو ذكرناه. في قضية العمل حتى نفهم ما ما الفائدة من من ذكر هذا الشيء احيانا كانت طبعا نحن نعمل الشك انتبه - 00:22:42ضَ
اذا كنا نريد ان نستعمله باستعمال الفقهاء لا باستعمال الاصوليين اللي هو الطالب. اي نعم. اللي هو هذي سيأتي ان شاء الله له تأتي الكلام هذا يأتي ان شاء الله هذا في السنة - 00:23:03ضَ
فيديو ان شاء الله قطعي وظني تجي بالسنة ذي هذا الكلام اللي حتى نسجله هذا الكلام يعني ما هو صحيح الذي يقول العلم لا يتفاوت فقط يريد ان يلغي درسنا الان اللي نحن فيه - 00:23:32ضَ
ما هو سيلغي الظن والوهم والشك اليس كذلك لان العلماء قالوا كما قاطع الزركسي وهو لا بد ان يقطع بهذا مقدمة درس تدل على هذا قالوا والوهم والظن والشك ضد العلم - 00:24:04ضَ
الذي لا يقول بالتفاوت يلزمه ان يلغي الوهم والظن والشك يلتزم ولا ما يلتزم؟ ما يعنينا يعني يلزمه لماذا؟ لان لانك حينما تظن او تشك انما هو بسبب هذا العلم او هذا المعلومة - 00:24:25ضَ
يعني فيها قرائن كثيرة تدل على قواته وعدم قوتها هذي المعلومة والعملاء تتفاوت فلابد ان تلغي الشك والظن ثم الله قال في كتابه اه منه ايات محكمات ايش؟ واخر تشابهات - 00:24:51ضَ
الله تبارك وتعالى ذكر ان في كتاب ما هو محكم وما هو متشابه اذا في الكتاب ما هو كذا وما هو كذا؟ ويلزم منه التفاوت اليس كذلك في اشياء ما نستطيع ان نصل اليها - 00:25:08ضَ
الوهم كيف يكون الوهم الوهم الوهم قلنا انه حاكم بالطرف المرجوح ليس على علم ليس علمي لا شك ان الشخص اللي يحكم بالطرف المرجوح لا شك الشخص الذي لا يعلم شيئا لا مرجع ولا راجع - 00:25:24ضَ
اليس كذلك؟ خالي الذهن. ايه فهمته هذا الذهن هل هو كالذي عنده طرف مرجوح هو مبني على نفسه هذا هو يبنى عليه الزيد والنقصان النفي من العلم تفاوته ونفو الايمان. بس هذا هو - 00:25:43ضَ
فنحن نقول العلم تفاوت كذلك الايمان يتفاوت والتصديق تفاوت سبقا عندنا الان ماذا والاعتقاد كذلك داخل بس داخل تحت المجزوم فيه نعم العلم غير الجازم ايش تصور هذا الا انتبه معي. الا اذا فسر العلم بمعنى الظن - 00:26:03ضَ
كما قالوا في قوله تعالى فان علمتموهن مؤمنات قالوا ايضا انتموها ولذلك امس ما احد منكم لاحظ على اعرابي ايه فينبغي ان ان تخطئوني في الامس ما هو البيت اللي سبق - 00:26:48ضَ
علما ان انا قارنت بالاية هذه مقارنة ليست بصحيحة لماذا لان الاية في المظنون وهنا لو جعلته مظنون وليس في الجزء. واضح ولكن هي مفعول ثاني ولكن ليست من باب الاية - 00:27:09ضَ
العلمتموهن مؤمنات ايظا انتم كما ان الظن يعني يعني هنا كذلك يخرج الظن بمعنى المقطوع فهو غير داخل هنا الذين يظن انهم ملاقوا ربهم وظنوا انهم واقعوها هذا غير مراد لان الظن يطلق على القطع - 00:27:27ضَ
المراد بالظن هنا الذي ليس مقطوع فيه من هنا وهذا هذه بقية وبقي الجهل. والجهل جاء في المذهب الجهل ما جا والجهل جاء في المذهب المحمودي. في المسبق للعلم ايه العلم ومع الاعتقاد والظن والوهم والشك؟ ايه بقي والجهل جاء في بيجي - 00:27:43ضَ