التفريغ
بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم. ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره. ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا. من يهده الله فلا مضل له ومن - 00:00:01ضَ
نضمن فلا هادي له. واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له. واشهد ان نبينا محمدا عبده ورسوله. صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اما بعد - 00:00:35ضَ
قال الناظم رحمه الله تعالى باب المستمع والخبر باب المبتلى والخبر. وسبق بيان الجزء الاول من الجزئين الذين هنا المبتدأ وقلنا هو الاصطلاح الاسم المجرد عن العوامل المرضية غير الزائدة او شبهها للاسناد وبين ان قوله للاسناد هذا - 00:00:49ضَ
نوعين المبتدأ مبتدأ له خبر ومبتدأ لا خبر له. لان المبتدأ قد يكون مسندا الى ما بعده نحو القائم للزيدان وقد يكون المبتدأ مسندا اليه ما بعده. نحو زيد زيد قائما. فقلنا الضابط الاول - 00:01:13ضَ
ما ليس وصفا بشرط ملكوق. يعني ما ضابط المبتلى الذي له خبر؟ هو ما ليس وصفا بشرط مذكور يعني هو اما ان يكون جامدا او يكون وصفا ولكن لم تتوفر فيه شروط النوع الثاني. والنوع - 00:01:35ضَ
قلنا ضابطه كل وصف كل وصل هذا عندكم ولو نعم حكم نعم. بطني. كل وقت ولو تأويلا اعتمد على استفهام او نفي ورفع فاعلا ظاهرا او ظميرا منفصلا وتم الكلام لي وتم الكلام به. وسبق بيان هذه الشروط. وقلنا يزداد فيه لو يشترط ان يكون نكرا. ولا يحتاج الى الى - 00:01:55ضَ
وقلنا هذا الوصف يرفع فاعل. هذا الفاعل اغنى عن ذكر الخبر. يعني استغنى به هذا الرافع العام للمفردة عن طلب للخبر لما؟ لان هذا الوقت في تأويل الفعل. والفعل لا يصح الاخبار عنه وكذلك - 00:02:33ضَ
اذا لا نحتاج ان نقول اقائمنا الزيدان ان الزيدان هذا خبر لقائم بل هو فاعل لماذا؟ لان قائم هذا في قوة ايقوم الزيدان يقوم هل هو الاصل؟ كان في موضعه قائم - 00:02:53ضَ
هل يصح الاخبار ان يقوم؟ الجواب لا؟ كذلك ما كان في في موضعه. لا يصح الاخبار عنه. ايضا قلنا هذا الوصف النوع الاول المبتدأ الذي له خبر يشترط فيه التطابق وافرادا وتسمية وجمعا. وتذكيرا وتأنيثا - 00:03:13ضَ
تقول هند قائمة زيد قائم وهند قائمة والزيدان قائمان والزيدون قائمون. لابد من التصابر اما الوقت الذي اكتفى بمرفوعه عنه قال بالقمر قلنا هذا قد يتطابقان وقد لا يتطابقان. ان تطابقا افرادا او تسمية او جمعا - 00:03:33ضَ
له احوال وان لم يتطابقا فهذا نوعان منه ما هو ممنوع لا يصح لغة نحو قائمان زيد اقائمون زيد هذا لا يجوز له لا يصح. ومنه ما هو جاهز وهو قائم للزيدان اقائم للزيدونة. ان تطابق افرادا نحو ماذا - 00:03:56ضَ
اقائم زينب هذا يجوز فيه في اعراضه وجهان؟ الوجه الاول وايهما اولى لم الاعرابين ارجح قائم المبتدى وزيد فاعل سد مسد الخبر هذا ارجح من النعل القائم خبرا مقدما مبتدأة مؤخرا لسببين الاول ان فيه حملا على مختلف فيه لو قدمنا المبتدأ - 00:04:16ضَ
على ان قدمنا الخبر على المبتدأ فقلنا الوقف قائم خبرا مقدما وزيد هذا مفرد مؤخر فيه حمل على شيء مختلف اهلا فيك. لماذا؟ لان الكوفيين لا يجوزون تقديم الخبر على المبتدع اصلا. عندهم يجب ان يكون الخبر - 00:05:09ضَ
عن المبتدع خلافا البصريين. الامر الثاني الذي يرجح ان يكون قائم مبتدأ وما بعده قائم ان الاصل عند البصريين ايضا ان الاصل ان يكون المبتدأ مقدما بانه محكوم عليه. والخبر يكون مؤخرا لانه محكوم به. والاصل - 00:05:29ضَ
ان تؤخرا وجوزوا التقديم اذ لضررا. فالاصل في الاخبار يعني الغالب الكثير الراجح ان تؤخر عن مبتدع لماذا؟ لان شأن المحكوم به ان يقع ثانيا للمحكوم عليه. لذلك نقول الحكم على الشيخ فرع عنه - 00:05:49ضَ
عن تصورهم والتصور هنا يكون للمبتدأ قبل القضاء. هذا من التسمية والجمع هنا يجوز وجه واحد فقط ويمتنع الوجه الثاني وهو ان يكون الوصف مبتدأ وما بعده فاعلا سد مسدا - 00:06:09ضَ
ولا يجوز العبد. ها ان يكون الواصل خبرا مقدما. والزيدان هذا مبتدأ مؤخرا ولا يجوز العبد. لم؟ مم لاننا لو عرضنا قائمان آآ لو اعرضناهم مبتدأ قلنا هذا في قوة الفعل. والفعل اذا كان الفاعل مسنا او جمعا وجب تجريده من علامة - 00:06:29ضَ
تسمية ووجب تجريد من علامة تدل على الجمع. وجرب الفعل اذا ما اسندان اثنين او جمع كفاز الشهداء. وجرب الفعلة يعني من علامة التسمية اذا ما اسند لاثنين وجدد الفعل ايضا من علامة تدل على الجنب اذا ما اسند الى جمع. ففاز الشهداء فقام - 00:07:10ضَ
الزيدان مقام الزيدونة. اذا وجب ان يكون قائمان خبرا مقدما وما بعده كذلك قائمون الزيدون. القائمون الزيدون. ثم يلتحق في القسم الاول الذي يجوز فيه الوجهان ماذا يلتحق به اذا كان الوقف مما يستوي فيه المفرد والمثنى والجمع نحو اقتيل - 00:07:30ضَ
عدو زيد اعدونا زيدان اعدونا زيدون. تجعل الوقت عدو هذا مبتدع هذا لا يختلف فيه. لكن لو جعلته خبرا مقدما والزيدان مبتدأ مؤخرا في الظاهر انه لم يتطابق. الزيداني عدو الزيدون عدو هذا في الظاهر انه - 00:08:04ضَ
لم يتطابق ولكن نقول هذا من باب مما يستوي فيه يعني الصبر عدو مما يستوي فيه المفرد والمثنى والجمع. والثاني مبتدا بقي مسألتان او ثلاث هنا فيها ذكره الناظم الباب المبتدأ والخبر باب المبتدع والخبر عرفنا حد المبتدأ بنوعيه قال والخبر الخبر في اصطلاح النحاس - 00:08:24ضَ
المسند الذي تتم به مع المبتدأ. المسند الذي تتم به مع المبتدأ فائدة قوله المسند هذا احترازا من الزيدان من نحو قوله جاء قائم الزيدان. لان الزيدان هنا تمت به الفائدة مع المبتدأ. ولكنه مسند اليه - 00:08:52ضَ
وليس مسندا. والخبر لا يكون الا الا مسنطا. لا يكون الا الا مسندا. اذا المسند الذي تتم به مع المبتدأ هذه قاعدة اخرج ما تمت الفائدة به مع المبتدأ وليس بمسند. وهو المسند اليه في نحو اطعم - 00:09:22ضَ
زيدان قائم هذا مبتلى والزيدان تمت به الفائدة مع المبتدأ ولكنه ليس ليس خبرا لكونه مسندا وشرط الخبر ان يكون ان يكون مسندا. الذي تتم به مع المبتدأ قاعدة اخرج قام من نحو قام زيد - 00:09:42ضَ
انه مسند وتمت به الكعبة. ولكن مع الفاعل لا مع المفردة. مع الفاعل لا مع المبتدأ لان قام زيد قام زيد قام فعل ماضي وزيد فعل. قام هذا مسند وزيد هذا مسند اليه. اذا المسند الذي - 00:10:02ضَ
تتم به الفائدة يصدق على قامة. ولكن هنا في هذا المثال نقول تمت الفائدة بالمسند معه معا الفاعل لا مع وشرط القدر ان يكون مسندا تمت به الفائدة مع مع المفسدة. واضح هذا؟ عرفه ابن عقيد بقوله الجزء المنتظم منه - 00:10:22ضَ
ومع المبتدأ فاعل. ولكن هذا يرد عليه لانه اورد على ابن مالك رحمه الله من قوله الخبر الجزء المتم الفائدة قال والخبر الجزء المتم الفائز. اورد عليه ابن عقيد رحمه الله الفاعل. فانه تمت به الفائدة ولكنه ليس ليس مبتدع - 00:10:42ضَ
ولكن هذا فيه نظر لم؟ لان عادة النحاء نظمن نثرا في مصنفاته ان تقيد المسائل بالباب. لانه قال الابتداء مبتدأ زيد ورافع اه مبتدأ زيد وعاذر ان قلت زيد عاذر من اعتذر اذا ثلاث المبتدع فيكون قوله - 00:11:02ضَ
وخبر الجزء المتم الفائدة يعني مع مع المبتدأ. اذا اعتراض ابن عقيل على بيت ابن مالك نقول منتقد. ثم صححه بقوله الجزء المنتظم منه مع المبتدأ فعلا. نقول هذا يرد على الايراد وهو الفاعل الذي سد مسد القمر. لان - 00:11:22ضَ
قائم زيد زيد هذا جزء منتظم منه مع المبتدأ فائدة وليس بخبر وانما هو فاعل سد مسد الخبر. اذا حتى التعريف هو منتقد ولكن تعرفه ابن هشام في قطر الندى ارجح واظهر التعاليب لانه المسند الذي تتم به مع المبتدأ - 00:11:42ضَ
ودائما تعرف ابن هشام عض عليها بالنواجذ. اذا اردت الحدود في علم النحو على جهة العموم الفاعل والمبتدأ والى اخره ابن هشام من احسن من عرف وحد تلك التصورات. المسألة الثانية قال اولا حكم المبتدع والصلاة - 00:12:02ضَ
اذا عرفنا المبتدأ ما هو؟ وعرفنا الخبر ما هو؟ ما حكمهما؟ قال رحمه الله وان فتحت النطق باسم مبتدا فاقطعه. اذا حكم مبتدأ الرأس. وان فتحت يعني بدأت النطق منطوقة. هذا النطق مصدر بمعنى اسم المفعول. المراد به الملفوظة - 00:12:22ضَ
وان فتحت وان بدأت نطقته باسم المبتدأ باسم جعلته اولا لتخبر عنه ثانيا باسم جعلته اولا لتخبر عنه ثانيا فحكمه فارفعه. هذا امر والامر يقتضي الوجوب لغة وترفعه هذا بالاجماع. ان المبتدأ والخبر مرفوعان. والاخبار عنه ابدا. يعني كما ترفع - 00:12:42ضَ
كذلك ترفع الاخبار بفتح الهمزة جمع الخبر او بكسرها على انه مصدر يعني يجوز ضبطه بالفتح ان قلنا الاخبار صار مفردا مصدر. من باب اطلاق المصدر وارادة اسم المفعول. يعني والمصدر - 00:13:12ضَ
ضربه عنه. وان فتحنا الهمزة والاخبار صار الجمع خبر. ونستفيد من هذا انه يجوز تعدد الخبر. يجوز تعدد الخبر والمسألة فيها فيها نزاع. والصحيح انه يجوز مطلقا. فاخبروا باثنين او - 00:13:32ضَ
صراحة واحدة فهم تراكم شعراء يعني يجوز ان تقول زيد عالم كاتب شاعر زيد مبتدأ وعالم خبر اول وكاتب خبر ثاني وشاعر خبر ثالث. وهو الغفور الودود ذو العرش المجيد فعال وهو مبتلى الغفور خبر اول الودود خبر ثاني ذو العرش - 00:13:52ضَ
هذا خبر ثالث المزيد خبر رابع فعال هذا خبر خام. اذا الصحيح انه يجوز ونأخذ هذا ان احنا الهمزة وقلنا والاخبار جمع خبر. عنه ابدا ابدا يعني مطلقا في جميع الاحوال يرفع المبتدأ والخبر اذا كانا مفردين - 00:14:22ضَ
او مثنيين او مجموعين. منصرفين ام غير منصرفين؟ سواء كان الرفع بالحركة وهي الضمة ظاهرة كانت او مقدرة بالحركة او بما ينوب عن الحركة وهو الالف والواو زيد عالم نقول زيد عالم هذا مبتدأ وخبر مرفوعان بالضمة الظاهرة - 00:14:42ضَ
الفتاة غلام هذان مرفوعان ها بضمتين مقدرتين. الفتى هذا مبتدأ ومرفوع ورفعه ضمة ظاهرة اه ضمة مقدرة على اخره منعا من ظهورها تعذب هذا خبر مرفوع ورفعه ضمة مقدرة منع من ظهور انشغال المحل لحركة المناسبة. كذلك الزيدان قائمان - 00:15:12ضَ
الزيدون قائمون. كما يكون الرفع بالحركة الاصلية يكون بما ينوب عنه في المثنى وهو الالف. وفي الجمع تصحيح وهو وهو الواو. وان فتحت النطق باسم المبتدأ اخذ بعض الشراح ان الناظم كانه يميل الى ان الى عدم جواز تقديم - 00:15:41ضَ
القدر على المبتدأ. لانه قال وان فتحت النطق باسم المبتدأ فارفعه. ومفهوم الشرط هذا معتبر اللغويين والاصوليين. يعني مفهوم الشرط مفهوم الشرط وهو العكس المخالف. نقول هذا معتبر. وان فتحت النطق - 00:16:01ضَ
اذا لم تفتحه فلا ترفع. اذا في الدار زيد هل فتحت النطق باسم المبتدأ؟ ما فتحت. اذا لا ترفع اخذ بعض الصراح ان الناظم قد يوهم بهذا البيت عدم جواز تقديم القدر على على المجتمع. لكن نقول هذا مرفوض - 00:16:21ضَ
في تصريحه هو بقوله فيما يأتي وقدم الاخبار اذ تستفهم. اذا المفهوم هذا ليس معتبرا. المفهوم الذي يدل عليه البيت الاول ليس ليس معتبرا المنطوق الاتي مقدم الاخبار اذ تستفهموا. وان فتحت - 00:16:41ضَ
النطق باسم المبتدأ فارفعه رفعا مصورا بحركة اصلية او بما ينوب عنها في المسلل وهو الالف وفي جمع التصحيح وهو الواو الابار والاخبار عنه يعني عن المبتدأ ابدا. ابدا هذا متعلق بقوله فتحته. متعلق بقوله فاقطعه - 00:17:01ضَ
فارفعه ابدا. يعني ارفع المبتدأ ابدا في جميع احواله. سواء كان مفردا او مثنى او مجموعا. منصرفا كانت الحركة اصلية ظاهرة ام مقدرة؟ وارفعه يعني والاخبار. الاخبار هذه هنا فارفعه هذا كعلم معطوف على الظمير فارفعه الامر والفاعل اندى ايها النحوي - 00:17:21ضَ
والهاء وميم متصل مبني على الله في محل نص مفعول به الاخبار هذا معطوف على المنصوب معطوف على المنصوب محلا والمعطوف على المنصوب منصوب ونصبه الفتحة الظاهر على اخذه عنه جر مجرور متعلق بقوله الاخبار ابدا كل هذا متعلق بقول - 00:17:51ضَ
يعني ارفع المبتدع ابدا وارفع الاخبار ابدا. سواء كانت مفردة او مثنى او مجموعة. المسألة الثانية قال ولا يكون اخي الغالي انه قد عرفته هم كالكاتبين. هذه المسألة البيت هذا موجود في بعض النسخ وفي بعضها غير موجود لكن - 00:18:11ضَ
انه شرحه قال والغالب بهذا التعبير والغالب في المبتدأ ان يكون بعده ولا يكون المبتدأ في الغالب الا وقد عرفته. المبتدأ محكوم عليه والخبر محكوم به. والاصل ان يتقدم المبتدع على الخبر. فلو جيء بالمبتدأ - 00:18:31ضَ
نكرة والنكرة مجهولة في الغالب او نقول المجهول المطلق لا يصح الحكم وعليه فاذا كان كذلك هل يصح الحكم على النكرة؟ اذا كانت مبتدة نقول لا. اذا يذكر في المبتدأ ان يكون معرفة او نكرة مخصصة. لماذا؟ لان المبتدأ محكوم عليه. والقدر - 00:19:01ضَ
محكوم به والاصل في الكلام العربي تقدم المبتدع على الخبر اذا كان المبتدأ نكرة والنفرة مجهولة غالبا او تقول المجهول المطلق لا يمكن الحكم عليه لزم من ذلك ان يكون المبتدأ معينا. يعني معرفة او - 00:19:31ضَ
مسيرة مخصصة. اذا نقول الاصل ولا يكون المبتدأ في الغالب الا وقد عرفته. ولا يجوز الابتداء بالنكرة ما لم تفيد. ما لم تفيد. اذا لا تفيد او لا يفيد الحكم بالشيء على على النكرة. رجل عالم هذا لا - 00:19:51ضَ
لماذا؟ لان المحكوم به وهو كونه عالما وقع على مجبول وهو رجل. والمجهول لا لا الحكم لا يكون محلا لتنزيل الحكم عليه. هذا هو الاصل فان جيء بالمبتدأ نكرة نقول ننظر هل افادت النكرة ام لا؟ ان لم تفت نقول لا يصح ان تجعل - 00:20:11ضَ
فان افاضت نقول صح جعلها مبتدأ. اذا اذا جاء المبتدأ نفرة ننظر هل صادق ام لا؟ لان الاساس هو هو الافادة. فان افادت صح جعلها مبتدأ وان لم تسد لم يصح جعلها مبتدأ ابدا. لماذا - 00:20:36ضَ
لانه يكون الحكم على شيء مجبول مطلقا. لماذا نقول مجهول مطلقا؟ لانك لو قلت رجل من الكرام عندنا رجل هذل كرام من من الكرام هذا صفة لها. هل يصح الابتداء بهذه النكرة - 00:20:56ضَ
هل هي مجنونة مطلقة؟ ليست مجهولة مطلقة. لما؟ لان الرجل هنا معين من جهة الاكرام وعدم عندنا يحتمل انه رجل كريم ويحتمل انه رجل بخيل. فلما قلت من الكرام تخصصت النجرة بالصفة. تخصص - 00:21:16ضَ
هل زال الجهل عنها مطلقا؟ لم يزل. لماذا؟ لانه رجل من الكرام هل هو عمر خالدا محمدا الى اخره لا يدرى اذا فيها جهل نقول الجهل لا زال. لذلك اقول الحكم على المذهول مطلقا. هذا لا يفيده. اما على - 00:21:36ضَ
بنوع ما او من جهة ما فهذا قد يفيد كالمثال الذي ذكرته انفا رجل من الكرام عندنا فان الجهل او بعض الجهل قد ذاق. وبقي بعضه الاخر وهو مغتفر. ولا يجوز الابتداء بالنكرة ما لم تفيد. فان افاضت - 00:21:56ضَ
الابتداء بها. واختلف اللحاء في تعداد الصور التي يمكن ان تفيد فيها النكرة وصلها الى الاربعين بعضهم انقذ بعضهم زاد الى اخره لكن المشهور ما ذكره ابن مالك رحمه الله فعند زيد النمل يعني الحالة الاولى التي - 00:22:16ضَ
يمكن ان تكون النكرة فيها مفيدة. اذا كان الخبر ظرفا او جارا ومجرورا او جملة وتقدم عليها على النكرة. رجل في الدار نقول رجل هذا نكرة. اريد ان يكون مبتدأ لا يصح - 00:22:36ضَ
هل هناك مسوغ لان يجعل هذه النكرة او لان يجعل هذه النكرة؟ يجعل هذه النكرة مفيدة؟ نقول نعم وهو تقديم القبل عليها وهو جار ومجرور. في الدار رجل. اذا صارت هذه النكرة مفيدة افادة ما - 00:22:56ضَ
رفع عنها الجهل المطلق. فتقول في الدار دار مجرور متعلق بمحظور. خبر مقدم. ورجل هذا مبتدأ مؤخر هو مسيرة ما الذي سوغ الابتداء به؟ نقول تقديم الخبر على النكرة وهو جار ومجرور. عند زيد - 00:23:16ضَ
نمرة نمرة هذه نمرة. عند زيد اصلها نمرة عند زيد. نمرة هذه نكرة. لا يجوز الابتداء بها. هل هناك مسوغ يمكن ان يجعل هذه النكرة مفيدة افادة ما؟ نقول نعم تقديم الخبر وهو الظرف عند زيده - 00:23:36ضَ
صار الكلام عند زيد نمرة. عند هذا ظرف منصوب بالمحذوف وهو مضاف وزيد مضاف اليه ولم يرى هذا مبتدأ مؤخر ما الذي سوغ الابتداء به؟ نقول تقديم الخبر تقديم الخبر وهو مرفوع. غلامه رجل رجل - 00:23:56ضَ
قصدك غلام رجل هذا اريد ان يجعل مفردا فصدق غلامه ثعلب الجملة في محل لكن نقول هذا لا يصح لكون المحكوم عليه نفرة مطلقة. وانما يجعل النكر المطلقة هذه من جهة الجهل يجعلها - 00:24:16ضَ
قصيدة افادة ما لو قدم القمر وهو حينئذ جملة. قصدك غلامه رجل فصدق غلامه تقول الجملة بعد اسبانيا في محل رفع خبر ورجل هذا مبتدأ مؤخر. يشترط في هذه الثلاثة الظرف والجر المجرور والجملة ان - 00:24:36ضَ
ان يكون مختصا. والمراد بالاختصاص هنا ان يكون الظرف الذي اضيف اليه الظرب كذلك مدخول الجار والمسند اليه في الجملة ان يصح الاخبار عنه مطلقا رجل في الداري اين المجرور؟ الدار. هل يصح الاخبار عن الدار؟ نعم - 00:24:56ضَ
الدار الجديدة تقول مثلا الدار قديمة الدار مبيعة مشترى اذا صح الاخبار عن المجرور اذا صار مختصا في دار رجل دار رجل هل يصح الاخبار عن دار؟ هل يصح الاخبار عن دار هكذا - 00:25:26ضَ
وقد لا يصح اذا ليس مختصا. فلا يصح ان يكون الخبر الذي هو جار ومجرور ان يكون المجرور ايصح الاخبار عنه؟ فقولك في دار رجل لا يصح. لا نقول رجل هذا مبتدأ مؤخر ورجل في دار هذا خبر - 00:25:46ضَ
مقدما لماذا؟ لكون الجار والمجرور غير مختصر. طيب عند زيد النمرة عند هذا مضاد. زيد هذا مضاف اليه. هل يصح الاخبار عن زيد؟ نقول نعم. عند رجل رجل عند رجل مال. هل يصح - 00:26:06ضَ
لا يصح لان نظرنا الى ما اضيف اليه الظبط فوجدناه لا يصح الاخبار عنه مطلقا يعني دون دون مسوغ عند رجل رجل ما استفدنا شي. اذا تقديم الخبر هنا وهو بر لا يسوغ الابتداع بالنكرة. واضح هذا؟ اذا يشترط - 00:26:26ضَ
في هذا النوع ان يكون المجرور وما اضيف اليه الظرف ان يكون مما يصح الاخبار عنه. فعند اذ النمرة وهل فتن فيكم؟ الحالة الثانية التي تعتبر من المسوغات الابتدائية بالنكرة ان يتقدم عليها استفهام. فتى - 00:26:46ضَ
فتى هذا نكرة وهو مهتدى فيكم جار مجرور متعلق محذوف؟ خبر يقول هكذا على هذا الترتيب لا يصح. لماذا؟ لكونها هذه هذا المحكوم عليه وهو فتى لكونه نكرة. لكن اذا قدم عليه الاستفهام هل فتى فيكم؟ نقول ماذا؟ صح - 00:27:06ضَ
الابتداء بالنكرة والمسوغ له تقدم الاستفهام. لماذا؟ لان النكرة في سياق الاستفهام تعود النكرة في سياق الاستفهام تعم من صيغ العموم. كذلك اذا تقدم عليها على النكرة نفي فما حل - 00:27:26ضَ
ما حل لنا. حل هذا نكرة. اريد الابتداء به. نقول لا يصح الا اذا وجد مسوق وفي هذا الترتيب تقدم التي عليهما حصلت خل هذا مبتدأ لنا دار مجرور متعلق محسوب خبر. ما الذي سوغ لكتاب النكرة هنا؟ تقدم - 00:27:46ضَ
وجهه اه ليس الاول النكرة في سياق النفي تعم. اذا المسوغ هنا العموم المصوف هو هو العموم. ان تكون النكرة عاملة فيما بعدها. ورغبة في الخير خير خير. رغبة هذا مصدر. وهو المبتدع. في الخير جار مجرور متعلق برغبة. اذا قيل متعلق يعني - 00:28:06ضَ
مأمونا له اذا رغبة عمل فيه في الخير. خير هذا هو خبر المفسدة. نقول الاصل عدم زواج الابتداء الا اذا اصابت وهنا اصابك. وجه افادتها انها عملت فيما بعدها. وجه العمل كونه في - 00:28:36ضَ
اه ورغبة في الخير هذا نقول متعلق برغبة ومعنى التعلق انه في محل نصب الله لانه مفعول به. الحالة السادسة والاخيرة التي ذكرها ابن مالك ورغبة في الخير خير واعمل بر يزيد. عمل بر يزينه. اذا كانت النكرة مضافة الى ما بعده - 00:28:56ضَ
عمل بر غلام زيد كريم. غلام هذا نكرة. لا يجوز الابتداء به. لكن لما اضيفت الى ما بعدها تخصصت. فجوز او سوغ الابتداء بها كونها مضافة الى الى ما بعدها. هذه ستة امور هي - 00:29:20ضَ
اشهر ما يكون زاد بعضهم يعني ما يكون من مسوغات الابتداء بالنكرة زاد بعضهم الشرط من يقم اقم معه من يقم من هذه نكرة لانها بمعنى شخصه او عالم يقم اقم معه. كذلك ان تكون جوابا للسؤال من عند - 00:29:40ضَ
تقول رجل رجل هذا التقدير رجل عندي. التقدير رجل عندي رجل مهتداه وعندي هذا قبر. ما الذي سوغ الابتداء بالنكرة؟ تقول كونها واقعة في جواب في جواب سؤال. كذلك اذا كانت من صيغ العموم وكلها - 00:30:00ضَ
كل يموت كل هذا نكرة في اللفظ يموت هذا الخبر ما الذي سوف الابتداء بالنكرة؟ كونها من صيغ من صيغ عموما كذلك اذا اريد بها التقسيم والتنويع فاقبلت زحفا على الركبتين فثوب لبست وثوب - 00:30:20ضَ
فثوب لبست ثوب هذا مبتدأ لبست فعل فاعل لبست فعل فاعل في محل قبر المبتدأ مبتدأ وخبر. ما الذي سوغ الابتداء بالنكرة؟ نقول اريد التقسيم والتنويع. فثوب وثوب. هذا ولد به التنويع والتقصير - 00:30:40ضَ
كذلك اذا سبقت النكرة بواو واو الحاء يعني اذا وقعت في اول جملة حاء ترينا ونجم قد اضاء اين فعلك؟ ونجم نجم هذا مبتدأ قد اضاء الجملة خبر نجم هذا نكرة ما الذي سوغ الابتداء بها؟ وقوعها بعد واو - 00:31:00ضَ
وقوعها بعد على كل هذه كثيرة يعني الوجوه التي يسوغ الابتدائي بالنكرة بها كثيرا ارجعها بعض النحاس حاول ان يجمع بينها فاعادها الى التعميم والتخصيص. وكل ما ذكرت في التقسيم - 00:31:20ضَ
يرجعوا للتخطيط والتعميم. هكذا ينسب للاحياء. وكل ما ذكرت في التقسيم يرجع للتخصيص والتعميم. لذلك مالك وابن هشام ابن هشام رحمه الله يقول يصح الابتداء بالنكرة ان عمت او خاصة. عمت فان وقع في - 00:31:40ضَ
او في حيز النفي. كما خل لنا. نقول هذه النكرة عامة والعموم انها جاءت بعد بعد نفي. هل فتى فيكم؟ نقول هذه عمت من وقوعها بعد بعد الاستفهام او خطط تخصيصها قد يكون بالوصف وقد يكون بالاضافة - 00:32:00ضَ
ورجل من الكرام هذه من السنان ورجل من الكرام عندنا رجل هذا مبتدأ وهو نكرة وسوغ الابتداء به او بها كونه موصوفا كونه موصوفا. عندنا هذا هو الخبر. والوصف هنا يعتبر وصفا لفظيا يعني منطوقا به - 00:32:28ضَ
وقد يكون وصفا تقديريا. وطائفة قد اهمتهم انفسهم. طائفة هذا مبتدأ وهو نكرة. وسوغ اين الوقت؟ مقدر. يعني حذف من الكلام ونوي في القلب انه ملفوف. وطائفة من غيركم. الدليل - 00:32:48ضَ
يغشى طائفة منكم وطائفة اي من غيركم. كذلك قد يكون الوقف معنويا وهو الا يكون مذكورا في الثلاث ولا يكون ولا يكون محذوفا على نية الذكر. الوصف اللفظي يكون ملحوظا به - 00:33:09ضَ
الوصل التقديري يحذف في الكلام وينوى. في الذكر انه مذكور تقديرا. الوصف المعنوي الا ينكر والا يكون محذوفا على نية الذكر وهذا يجعلونه في موضعين. الاول ما تعدديا ما ما احسن زيدا ما هذه؟ نقول في محل رفع مبتدأ. هي نكرة بمعنى شيء - 00:33:29ضَ
ما الذي جوز الابتداع بها؟ قالوا كونها موصوفة. شيء عظيم حسن البيت. عظيم هذا مانوي اليس كذلك؟ او ليس منويا؟ هذا اخذ من الصيغة النكرة التي يكون الوصف فيها معنويا يؤخذ - 00:33:59ضَ
من الصيغة نفسها. قول العرب استعملت ماء بمعنى شيء. اذا شيء عظيم حسن الزوجة. هذا هو التقسيم. النوع الثاني من الذي يكون وقفا معنويا التصغير. رجيل عندنا رجل عندنا ما يصح. لكن لو قلت رجيل - 00:34:19ضَ
عندنا صحة لماذا؟ لان التصوير في قوة الوصل كانك قلت رجل حقير او صغير عندنا. اذا هذا معنوي مأخوذ من الصيغة. ضعيف وجيه. اذا الوصف يكون على ثلاثة انحاء وصفا لفظيا - 00:34:39ضَ
وفقا معنويا وصفا تقديريا. المعني هذا وصفه يكون في في بابين في باب التعجب ما التعددية. وفي باب التصوير اذا جاء قد يقال الردين الجبين فاذا قلت جبيل ورجيل نقول هذا في قوة وجيل صغير رجل صغير - 00:34:59ضَ
وزمن عظيم مثلا اذا انعم او خاصة التخصيص يكون بالوصف وقد يكون بالاضافة خمس صلوات كتبهن الله في اليوم والليلة. خمس صلوات خمس صلوات كتبهن خمس هذا نكرة او معرفة نقول نكرة. ما الذي سوغ الابتداء بها؟ كونها مضافة الى الى ما بعدها. اذا حاصل ما ذكره - 00:35:19ضَ
واللحاف يرجع الى التعميم والتقصير ان افيد او افيد التعميم من النكرة او افيد التفصيل صح الابتداء بها والا والا ولا يكون المبتدأ في الغالب الا وقد عرفته كالكاتب. من غير الغالب هو النكرة المفيدة. هذا المقصود - 00:35:46ضَ
النكرة المفيدة. تقول من ذلك زيد العاقل. والصلح خير والامير عادل. تقول من ذلك يعني من المثال الذي يصدق عليه حد المبتدأ والخبر وانهما مرفوعان وان المبتدأ وقع على الغالب وهو معرفة زيد العاقل زيد هذا مبتلى - 00:36:06ضَ
مرفوع بالابتداء ورفعه ضم ظاهرا في اخره عاقل هذا خبره. والصلح خير الصلح هذا مبتلى وخير هذا خبره والامير عادل الامير هذا مبتلى وعادل هذا خبره. والعامل في المبتدأ والخبر هذا مما اختلف فيه - 00:36:27ضَ
واصح ما ذكره اللحام هو قول سيبويه جمهور المصريين ان العامل في المبتدأ هو الابتداء فهو عامل معنوي وان العامل في الخبر هو المبتدأ وهو عامل لفظي. وركعوا مبتدأ بالابتداء فذاك رفع خبر بالمبتدأ. هذا - 00:36:47ضَ
مذهب البصريين. مذهب الكوفيين انه ما ترافعاه. المبتدأ رفع الخبر والخبر رفع المبتدأ. وقيل المبتدأ مرفوع بالابتداء والخبر مرفوع بالابتداء والمبتدأ وقيل قول الرابع والاخير ان المبتدأ والخبر انما هما مرفوعان لكن الصحيح ان المبتدأ مرفوع بالابتداء وهو عامل معنوي ومعنى الابتداء كون الاسم - 00:37:07ضَ
مجردا عن العوامل اللفظية غير الزائدة او شبهها. ان تقدم على المبتدأ عامل زائد نقول هو مرفوع بالابتداع. بحسبك درهم. بحسبك درهم. حسبك هذا مبتلى. درهم هذا خبر. هل تقدم - 00:37:37ضَ
هل تقدم المبتدأ في هذا الترتيب عامل نعم تقدم عامل اللفظ لكنه زائد. رب رجل كريم لقيته. رجل هذا مبتدأ. هل تقدم عليه عام نقول نعم عامل اللفظ ولكنه شبيه بالزائر. ان لم يتقدم عليه زائد ولا شبيه به نقول هذا. مم - 00:37:57ضَ
مهتدى هذا هو الابتداء هذا هو الابتداع كون الاسم مجردا عن العوامل اللفظية غير الزائدة او شبهها لان الذي يسبق المبتلى على اربعة ارحام. اما ان يؤثر يعني في الصورة ولا في الحقيقة هو مؤثر فيهما. اما ان يؤثر في المبتدأ - 00:38:25ضَ
وهذا باب ظنا. واما ان يؤثر في المبتدأ دون الخبر. ان واخواتي واما ان يؤثر في القمر دون المبطلة. كان اخوان واما الا الا يؤثر فيهما. لكن انه اثر فيهما. لكن هذا يذكر انه حامد بالتقسيم فقط. والا كان رفعة المبتدأ رفعا - 00:38:45ضَ
وليست الضمة هذه هي الضمة السابقة. كذلك ان رفعت الخبر قائم وليست هذه الضمة هي الضمة السابقة. ولا تحول حكمه متى دخلت على جنته وهل وبل هذا هو النوع الرابع من العوامل التي تدخل على المبتدى ولا - 00:39:15ضَ
اثر فيهما من جهة اللفظ. ولا يحول يعني لا يتغير. لا يحول حكمه وهو كونه مقطوعا في اللفظ اما حكمه المعنوي فقد يتغير. لان ما النافية تدخل على المبتلى والخبر اذا كانت اذا كان - 00:39:35ضَ
التميمية فلا تعلم ما زيد قائم. اصلها زيد قائم. دخلت عليها مال. هل اثرت في اللفظ زيد قائم؟ بقي كما او ما زيد قائما لكن في المعنى كان مثبتا فصار منفيا. هل زيد قائم زيد قائم هذا خبر. فلما - 00:39:55ضَ
اثقلت هل طارت؟ ان شاء انتقل من القبر الى الانشاء وهما ضدان اذا تأثر من جهة المعنى لكن عمرو قادم لكن طالب جالس هذا فيه استدراك والاستدراك رفع ما يتوهم ثبوته او نفيه رفعه ما - 00:40:15ضَ
توهم ثبوته اولى في اذا نأخذ من هذا البيت ان الذي ينفع دخوله عن المبتلاة هو العامل اللفظي غير الدائم او شبيه الزائف المؤثر فيما بعده وهو الثلاثة الابواب كان واخواتها وان واخواتها وظل - 00:40:35ضَ
سواء اخوات ولا يحولوا يعني لا يتغير حكمه اللفظي اما المعنوي فيتغير متى دخل على جلته لكن وهل وبل كذلك حيث واذ واما وانا واما هذه لا يتأثر مبتداه بعدها بل يبقى على حالته - 00:40:55ضَ
على جملته لما قال على جملته لان المهتدى لا يكون مهتدا الا اذا كان ما بعده خبرا له فيكون جملة مسند ومسند اليه. فيكون الداخل هنا ليس على ذات المبتدأ دون الخبر وانما على المفهوم من الاثبات اثبات الحكم حكم الخبر للمبتدأ - 00:41:15ضَ
زيد قائل افادت هذه الجملة ثبوت قيام الليل. ما زيد القائل نسيته وهذا كله مأخوذ منه من التركيب من التركيز نقف على هذا صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين - 00:41:39ضَ
- 00:41:57ضَ