الامة الاسلامية لان الحين كلهم يعني نعم؟ انه الدول الاسلامية يعني منين افعل شي اول حتى يعني اقلية دول يعني هذا يعني يعني الامم المتحدة قرارات يعني معهد علمي ان شاء الله الامم المتحدة؟ لا بالنسبة - 00:00:01
اشياء يعني يهمها الامة كلها. مسلا تدبير الاسلام مسلا الكشري يعني الشريعة الاسلامية قانون يعني؟ اي نعم تعود بقوانينها الى نعم شيخ هو ذكر لنا بحكم عزل القرآن والسنة هل في هذا في الصفات وفي ما - 00:00:41
بالله سبحانه وتعالى نعم هم اذا عزلوا القرآن والسنة عن سهل ان عن الافكار الاخرى لكن المكملين هنا عزمهم اياه عن فيما يتعلق باسماء الله ها الا ايش اسمه؟ حتى احكام الدولة غيرت. نعم. يعني وليس في اي نعم. هل يعني - 00:01:11
كلام ابن القيم مراد انه ايضا للعموم فهو للعموم. وان كان بما يتعلق بالاسماء والصفات لان الذين فقهية مثلا انما تبعوه في اصول العقائد فقط نعم. هل ما تعلق علما - 00:01:51
ها نعم بكسر لا هل يستوي فليسأل بالله نسبته الى بشر ونسبته الى الظمأ. عندك مكسور ها؟ انت عدلتني انت عدلت ايش هلا اجل قاعد اعد البيت. نعم ونسبته بالرفع - 00:02:21
هل يستوي بالله نسبته ونسبته للرحمن ديال المغيرات ايه هل يستوي بالله نسبته الى بشر ونسبته الى الرحمن من اين للمخلوق عين صفاتي؟ الله اكبر ليسيان بين الصفات وبين مخلوق كما بين الاله وهذه الاكوان - 00:03:04
هذا وقد هذا وقد عظموه ان نصوصه معزولة عن امره نعم هذا وقد عظموه ان نصوصه معزولة عن امرة الايقاع لكن غايتها الظنون يكونوا مطابقا لباني لكن الظاهر لا يطابق ظن ما في الحقيقة عندنا بوزان - 00:03:36
الا اذا ما اولت فمجاز بزيادة فيها والنقصان او بالكراية واشتيارات وتشبيه وانواع المجاز الثاني فالقطع ليس يفيده والظن من فيهم كذاك فالقطع ليس يفيده والظن من فيهم كذلك فانتفل الامراني - 00:04:14
فلما الملامة ان عزلناها وولينا العقول وفكرة الاذهان فالله يعظم في النصوص اجوركم. يا امة الاثار والقرآن. الله اكبر نعم ماتت لنا الاقوام الا يحيون ابدا ولا يحيونه تحييهم ماتت لنا الاقوى ملا يحيون ابدا ولا يحييهم لهوى ولا ماتت ندى - 00:04:48
لا يحيونها ابدا ولا تحييهم لهواني. يقول ما له رحمه الله لما بين ان الذين ينسبون القرآن الى كلام البشر او الملك انها ان هذا تنقص للقرآن لانه لا يستوي ان ينسب القرآن لله وان ينسب للبشر - 00:05:28
اذا نسب للبشر وهو من الله فهذا تنقص له وقال من اين للمخلوق عز صفاته؟ الله اكبر ليس يستويان فعز صفات الله وعظمة صفات الله لا يمكن ان تكون لكلام المخلوق - 00:05:54
قال بين الصفات وبين مخلوق كما بين الاله وهذه الاكوان يعني بين صفات البشر وصفات الخالق كما بين الخالق والمخلوق ولهذا كان من القواعد المقررة عند اهل السنة ان الصفات يحذى بها حذو الذات - 00:06:11
يعني ان صفات الخالق تليق به وتختص به وصفات المخلوق تليق به وتختص به هذا وقد اضهوه ان نصوصه معزولة عن امرة لايقانه كل هذا في الحقيقة كرره المؤلف لاهميته. اي انها لا تدل على اليقين - 00:06:33
لكن غايتها الظنون وليته ظنا يكون مطابقا ببيانه يعني هي دلالة بعض النية ومع ذلك ليتها تكون مطابقة لكن ظواهر لا يطابق ظنها ما في الحقيقة عندنا بوزانه فمثلا يقولون جاء ربك ظاهرون ان الله هو الذي يجري - 00:06:54
وهذا ليس بمراد بل المراد جاء امر ربك هذا هذا هو الحقيقة الا اذا ما اولت فمجازها بزيادة فيها او النقصان او الكناية واستعارات وتشبيه وانواع المجاز الثاني هذي انواع انواع المجاز - 00:07:21
ذكرها المؤلف رحمه الله مجازها في زيادة او نقص اي ان المجاز يكون بالزيادة احيانا ويكون بالنقص احيانا فقوله تعالى وجاء ربك على زعمهم فيه مجاز بالنقص ومثل قوله ليس كمثله شيء - 00:07:49
فيه مجاز بالزيادة وهي الكاف قالوا وان التقرير ليس مثله اه يقول او بالكناية يعني كناية عن كذا اليد عندهم كناية عن القدرة او النعمة او استعارات وهذا ايضا نوع من انواع المجاز - 00:08:10
باب الاستعارة ان يجعل المشبه عين المشبه به فتقول مثلا رأيت بحرا لا تنقضي نقوده ها يعني كريمة هذا يسمونه استعارة او التشبيه يعني وليس على سبيل الحقيقة وانواع المجاز الثاني - 00:08:33
المجاز الثاني هل هناك مجاز اول وثاني؟ لا لكن المجاز هو الثاني بالنسبة للحقيقة فالثاني في قوله المجال الثاني صفة كاشفة لان المجاز في المرتبة الثانية في الدلالة يقول فالقطع ليس يفيده والظن منفي كذلك فانتفى الامران - 00:09:01
اذا القتلة ليستفيدوا والظن ليس يفيد ايضا فاذا كانت الدلالة الان ليست قطعية ولا ظمنية ها لم تثبت اطلاقا وليس فيه دلالة على اي شيء فلم الملامة اذ عزلناها وولينا العقول وفكرة الاذهان. يعني اذا كانت لا تدل على شيء - 00:09:29
فلماذا تلوموننا اذا قلنا اذا كانت النصوص لا تدل على شيء فالواجب الرجوع الى العقل نعم فالله فالله يعظم يعظم في النصوص اجوركم يا امة الاثار والقرآن ماتت يعني يعزي - 00:09:52
امة القرآن والاثار يقول والله عظم اجركم ماتت النصوص ماتت يعني اذا كان لا يستدل بها على شيء وهي لا تدل على شيء في نفس الوقت فهذا فهذا موجود ماتت لدى الاقوام لا يحيونها ابدا - 00:10:12
ولا تحييهم لهوان نعم هم لا يحمونها ولا يرفعون يرفعونها وهي ايضا لا تحييهم بل تهينهم لان من لم يرفع رأسا بالقرآن لم يرفعه الله من لم يرفع رأسا بالقرآن فان الله لا يرفعه - 00:10:32
نعم يقول هذا وقوله ها انتهى يمشي في هذا الموضع يمكن ما وجده نعم ها؟ وش قال ايه علان طيب عند الرأس الناس مر علي انه فرقة فرقة لها دين منحرف من جنس الدين الصابئة - 00:10:51
لكني ما اتأكد في هذا نعم ها الجصان ناجي والله طيب نعم مع كونه ايضا خلاف الفطرة الاولى وسنة هذا هو قوله كمل كمل امسك هذا وقوله مو اي نعم - 00:11:32
هذا وقوله خلاف الحس والمعقول والمنطق. خلافه خلاف الحس بضم الفعل هذا وقولهم خلاف الحس ومعقول والمنقول والبرهان ما كونه ايضا خلاف الفطرة الاولى وسنة ربنا الرحمن فالله قد فطر العباد على التفاهم بالخطاب لمقصد التبيان - 00:12:01
كل يدل على الذي في نفسي وبك كل يدل على الذي في نفسه بكلامي من اهل كل لساني فترى المخاطب قاطع بمراد هذا مع التقصير في الانسان ها؟ فترى المخاطبة - 00:12:39
فترى المخ انا والله مصحة هي كانت المخاطبة وصححناها المخاطبة فترى المخاطبة يعني المتكلم وعندي انا قاطع قاطعا بالنصر. بالنصب نعم فترى المخاطب قاطعا بمراد هذا مع التقصير في الانسان - 00:13:09
اذكر لفظ غير لفظ نبينا هو دعنه في ذابنا نكران حاشا كلام الله فهو الغاية القصوى ولو نعم فهو الذي استولى على التبيان كاستيلاء حقا على الاحسان بعد تبيان ناظر الا العمى والعيب في العميان - 00:13:45
فانظر الى قول الرسول لساعيل من صحبه عن رؤية الرحمن حقا حقا ترون الهكم يوم اللقاء رؤيا العيال كما يرى القمراني كالمدر ليلة ماميه والشمس بنحر الظهيرة ما هما مثلان - 00:14:30
ما القصد تحقيق رؤيتنا له فاتى باظهر ما يرى بعيام ونفى السحاب وذاك امر مانع من رؤية القمرين فيها الآن فاتى اذا بالمقتضي ونفى الموانئ خشية التقصير في التبيان صلى عليه الله ما هذا الذي يأتي به من بعد ذاب بيان - 00:14:57
ما لا يقول القاصد التبيان يا اهل العمى من بعدنا التبيان فبأي لفظ جاءكم قلتم له ذا اللفظ معزول عن الايقان وضربتموه في وجهه بعساكر التأويل دفعا من كنوب ليالي - 00:15:36
لو انكم والله عاملتم بما اهل العلوم وكتبهم بميزان لو انكم والله عاملتم بها اهل العلوم وكتبهم بميزان فسندت تنصاني في الوجود باسرها وغنت علوم الناس ذاتها هواني هذا وليسوا في بيان علومهم مثل الرسول ومنزل القرآن - 00:16:02
يقول مالك رحمه الله - 00:16:39
التفريغ
الامة الاسلامية لان الحين كلهم يعني نعم؟ انه الدول الاسلامية يعني منين افعل شي اول حتى يعني اقلية دول يعني هذا يعني يعني الامم المتحدة قرارات يعني معهد علمي ان شاء الله الامم المتحدة؟ لا بالنسبة - 00:00:01
اشياء يعني يهمها الامة كلها. مسلا تدبير الاسلام مسلا الكشري يعني الشريعة الاسلامية قانون يعني؟ اي نعم تعود بقوانينها الى نعم شيخ هو ذكر لنا بحكم عزل القرآن والسنة هل في هذا في الصفات وفي ما - 00:00:41
بالله سبحانه وتعالى نعم هم اذا عزلوا القرآن والسنة عن سهل ان عن الافكار الاخرى لكن المكملين هنا عزمهم اياه عن فيما يتعلق باسماء الله ها الا ايش اسمه؟ حتى احكام الدولة غيرت. نعم. يعني وليس في اي نعم. هل يعني - 00:01:11
كلام ابن القيم مراد انه ايضا للعموم فهو للعموم. وان كان بما يتعلق بالاسماء والصفات لان الذين فقهية مثلا انما تبعوه في اصول العقائد فقط نعم. هل ما تعلق علما - 00:01:51
ها نعم بكسر لا هل يستوي فليسأل بالله نسبته الى بشر ونسبته الى الظمأ. عندك مكسور ها؟ انت عدلتني انت عدلت ايش هلا اجل قاعد اعد البيت. نعم ونسبته بالرفع - 00:02:21
هل يستوي بالله نسبته ونسبته للرحمن ديال المغيرات ايه هل يستوي بالله نسبته الى بشر ونسبته الى الرحمن من اين للمخلوق عين صفاتي؟ الله اكبر ليسيان بين الصفات وبين مخلوق كما بين الاله وهذه الاكوان - 00:03:04
هذا وقد هذا وقد عظموه ان نصوصه معزولة عن امره نعم هذا وقد عظموه ان نصوصه معزولة عن امرة الايقاع لكن غايتها الظنون يكونوا مطابقا لباني لكن الظاهر لا يطابق ظن ما في الحقيقة عندنا بوزان - 00:03:36
الا اذا ما اولت فمجاز بزيادة فيها والنقصان او بالكراية واشتيارات وتشبيه وانواع المجاز الثاني فالقطع ليس يفيده والظن من فيهم كذاك فالقطع ليس يفيده والظن من فيهم كذلك فانتفل الامراني - 00:04:14
فلما الملامة ان عزلناها وولينا العقول وفكرة الاذهان فالله يعظم في النصوص اجوركم. يا امة الاثار والقرآن. الله اكبر نعم ماتت لنا الاقوام الا يحيون ابدا ولا يحيونه تحييهم ماتت لنا الاقوى ملا يحيون ابدا ولا يحييهم لهوى ولا ماتت ندى - 00:04:48
لا يحيونها ابدا ولا تحييهم لهواني. يقول ما له رحمه الله لما بين ان الذين ينسبون القرآن الى كلام البشر او الملك انها ان هذا تنقص للقرآن لانه لا يستوي ان ينسب القرآن لله وان ينسب للبشر - 00:05:28
اذا نسب للبشر وهو من الله فهذا تنقص له وقال من اين للمخلوق عز صفاته؟ الله اكبر ليس يستويان فعز صفات الله وعظمة صفات الله لا يمكن ان تكون لكلام المخلوق - 00:05:54
قال بين الصفات وبين مخلوق كما بين الاله وهذه الاكوان يعني بين صفات البشر وصفات الخالق كما بين الخالق والمخلوق ولهذا كان من القواعد المقررة عند اهل السنة ان الصفات يحذى بها حذو الذات - 00:06:11
يعني ان صفات الخالق تليق به وتختص به وصفات المخلوق تليق به وتختص به هذا وقد اضهوه ان نصوصه معزولة عن امرة لايقانه كل هذا في الحقيقة كرره المؤلف لاهميته. اي انها لا تدل على اليقين - 00:06:33
لكن غايتها الظنون وليته ظنا يكون مطابقا ببيانه يعني هي دلالة بعض النية ومع ذلك ليتها تكون مطابقة لكن ظواهر لا يطابق ظنها ما في الحقيقة عندنا بوزانه فمثلا يقولون جاء ربك ظاهرون ان الله هو الذي يجري - 00:06:54
وهذا ليس بمراد بل المراد جاء امر ربك هذا هذا هو الحقيقة الا اذا ما اولت فمجازها بزيادة فيها او النقصان او الكناية واستعارات وتشبيه وانواع المجاز الثاني هذي انواع انواع المجاز - 00:07:21
ذكرها المؤلف رحمه الله مجازها في زيادة او نقص اي ان المجاز يكون بالزيادة احيانا ويكون بالنقص احيانا فقوله تعالى وجاء ربك على زعمهم فيه مجاز بالنقص ومثل قوله ليس كمثله شيء - 00:07:49
فيه مجاز بالزيادة وهي الكاف قالوا وان التقرير ليس مثله اه يقول او بالكناية يعني كناية عن كذا اليد عندهم كناية عن القدرة او النعمة او استعارات وهذا ايضا نوع من انواع المجاز - 00:08:10
باب الاستعارة ان يجعل المشبه عين المشبه به فتقول مثلا رأيت بحرا لا تنقضي نقوده ها يعني كريمة هذا يسمونه استعارة او التشبيه يعني وليس على سبيل الحقيقة وانواع المجاز الثاني - 00:08:33
المجاز الثاني هل هناك مجاز اول وثاني؟ لا لكن المجاز هو الثاني بالنسبة للحقيقة فالثاني في قوله المجال الثاني صفة كاشفة لان المجاز في المرتبة الثانية في الدلالة يقول فالقطع ليس يفيده والظن منفي كذلك فانتفى الامران - 00:09:01
اذا القتلة ليستفيدوا والظن ليس يفيد ايضا فاذا كانت الدلالة الان ليست قطعية ولا ظمنية ها لم تثبت اطلاقا وليس فيه دلالة على اي شيء فلم الملامة اذ عزلناها وولينا العقول وفكرة الاذهان. يعني اذا كانت لا تدل على شيء - 00:09:29
فلماذا تلوموننا اذا قلنا اذا كانت النصوص لا تدل على شيء فالواجب الرجوع الى العقل نعم فالله فالله يعظم يعظم في النصوص اجوركم يا امة الاثار والقرآن ماتت يعني يعزي - 00:09:52
امة القرآن والاثار يقول والله عظم اجركم ماتت النصوص ماتت يعني اذا كان لا يستدل بها على شيء وهي لا تدل على شيء في نفس الوقت فهذا فهذا موجود ماتت لدى الاقوام لا يحيونها ابدا - 00:10:12
ولا تحييهم لهوان نعم هم لا يحمونها ولا يرفعون يرفعونها وهي ايضا لا تحييهم بل تهينهم لان من لم يرفع رأسا بالقرآن لم يرفعه الله من لم يرفع رأسا بالقرآن فان الله لا يرفعه - 00:10:32
نعم يقول هذا وقوله ها انتهى يمشي في هذا الموضع يمكن ما وجده نعم ها؟ وش قال ايه علان طيب عند الرأس الناس مر علي انه فرقة فرقة لها دين منحرف من جنس الدين الصابئة - 00:10:51
لكني ما اتأكد في هذا نعم ها الجصان ناجي والله طيب نعم مع كونه ايضا خلاف الفطرة الاولى وسنة هذا هو قوله كمل كمل امسك هذا وقوله مو اي نعم - 00:11:32
هذا وقوله خلاف الحس والمعقول والمنطق. خلافه خلاف الحس بضم الفعل هذا وقولهم خلاف الحس ومعقول والمنقول والبرهان ما كونه ايضا خلاف الفطرة الاولى وسنة ربنا الرحمن فالله قد فطر العباد على التفاهم بالخطاب لمقصد التبيان - 00:12:01
كل يدل على الذي في نفسي وبك كل يدل على الذي في نفسه بكلامي من اهل كل لساني فترى المخاطب قاطع بمراد هذا مع التقصير في الانسان ها؟ فترى المخاطبة - 00:12:39
فترى المخ انا والله مصحة هي كانت المخاطبة وصححناها المخاطبة فترى المخاطبة يعني المتكلم وعندي انا قاطع قاطعا بالنصر. بالنصب نعم فترى المخاطب قاطعا بمراد هذا مع التقصير في الانسان - 00:13:09
اذكر لفظ غير لفظ نبينا هو دعنه في ذابنا نكران حاشا كلام الله فهو الغاية القصوى ولو نعم فهو الذي استولى على التبيان كاستيلاء حقا على الاحسان بعد تبيان ناظر الا العمى والعيب في العميان - 00:13:45
فانظر الى قول الرسول لساعيل من صحبه عن رؤية الرحمن حقا حقا ترون الهكم يوم اللقاء رؤيا العيال كما يرى القمراني كالمدر ليلة ماميه والشمس بنحر الظهيرة ما هما مثلان - 00:14:30
ما القصد تحقيق رؤيتنا له فاتى باظهر ما يرى بعيام ونفى السحاب وذاك امر مانع من رؤية القمرين فيها الآن فاتى اذا بالمقتضي ونفى الموانئ خشية التقصير في التبيان صلى عليه الله ما هذا الذي يأتي به من بعد ذاب بيان - 00:14:57
ما لا يقول القاصد التبيان يا اهل العمى من بعدنا التبيان فبأي لفظ جاءكم قلتم له ذا اللفظ معزول عن الايقان وضربتموه في وجهه بعساكر التأويل دفعا من كنوب ليالي - 00:15:36
لو انكم والله عاملتم بما اهل العلوم وكتبهم بميزان لو انكم والله عاملتم بها اهل العلوم وكتبهم بميزان فسندت تنصاني في الوجود باسرها وغنت علوم الناس ذاتها هواني هذا وليسوا في بيان علومهم مثل الرسول ومنزل القرآن - 00:16:02
يقول مالك رحمه الله - 00:16:39