التفريغ
اما عكرما فلم يكن الخلاف آآ كبيرا بين السلف ما ندري عليه الاكابر. واتفق المحدثون فيما بعد بعد خلاف يسير انه ثقة في مرويات عن ابن عباس او في غيرها وقد احتج بالبخاري فروى له حديثه عن ابن عباس من بدل دينه آآ فاقتلوه وغير ذلك من الاحاديث مسلم - 00:00:00ضَ
اعرض عنه ورا ورا ولا هون لماذا المتابعات ولم يروا له في باب اه الاصول؟ خرجوا الاربعة واحتجوا به مولى ابن عباس ثقة وما عيب فيه حقيقة لا ينهض الى تضعيفه - 00:00:28ضَ
اما الحرق الاعور ففي كلام طويل لكن الصواب ان حد الاعور ضعيف لسببين. السبب الاول انه يروي عن علي ما لم يروي غيره هذا علة في الحديث الامر الثاني انه سيء الحفظ - 00:00:46ضَ
انا اسير الحق. اه اما ما جاء عن بعظ السلف الشعبي لانه يقول كذاب يقصد الكذاب اي كثير لا يقصد الكذاب انه يحدث ويتعمد الاخبار بخلاف ما سمع لان هذا يعرف الكبد لغتها كثير من العرب. كما قال كذب ابو محمد يعني اخطأ ابو محمد. فالحارث الاعظم - 00:00:58ضَ
البخاري واحتج الى اربعة - 00:01:25ضَ