التفريغ
الانسان يقرأ على القرآن يقرأ ما تيسر من القرآن والقرآن كله شفاء. كما قال الله جل وعلا وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين. وهنا من ديانية وليست تبعيضية - 00:00:00ضَ
اي ان القرآن كله من ديانية وليست تبعيضية. اي ان القرآن كله اه شفاء. وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين. فيقرأ ما تيسر من القرآن نعم قد يكون اثر بعض الايات اكثر من بعض وهذا امر نسبي. يقول قد يكون بالنسبة للشخص دون الاخر وقد ترقي - 00:00:20ضَ
او ما يتأثر. ثم تقرأ غيرة على على اخر يتأثر. وهكذا هذه امور اه نسبية وانت تقرأ تنفث وانت تقرأ اه تنفث وهذا النفث هو الذي يكون له اثر اذا ما الريق يمازج ويماثل القراءة فيكون له اثر على المريض ويتأثر المريض بذلك. وبقدر قوة الاخلاص - 00:00:40ضَ
عند الراقي والصدق واليقين يتأثر المريض. لازم يكون في تواطؤ بين الراقي والمرقي توافق بين الراقي والمرقي. اذا كان الراقي معتقدا اذا كان هذا كلام الله. وان الله جل وعلا هو الشافي. وان وان الله جل وعلا هو - 00:01:04ضَ
الشافي وان هذا الراقي مجرد اه سبب والشفاء من الله جل وعلا. واعتقد الراقي ايضا ان هذه الرقية سبب من الاسباب. وان القرى شفاء ورحمة الموني وكان عن صدق وعن اه اخلاص وعنده سابق اه ايمان وصدق مع الله جل وعلا وسابق زود ولا عنده تلبس ومعاصي - 00:01:21ضَ
كان لرقية اثر اكبر. ولذلك ترى بعض الناس لرقيتها اثروها والناس لا ترى لرقيته اثرا وهذا راجع الى صدق العبد واخلاصه ومعاملتي مع الله جل وعلا - 00:01:41ضَ