التفريغ
هل يمكن الذبح اكراما للضيف بنية العقيقة اذا كان العقيقة نشيكة خاصة لا يجوز ان يجعل النسيكة ان اكراما للضيف الكرام الضيف ذبيحة اخرى ذبيحة لحم. وهذه نشيكة عبادة خاصة - 00:00:00ضَ
تجبر الاضحية من جهة انها نسك خاص وعقيقة خاصة. ولهذا لا يصلح بل لا يجزي ان يكرم اضيافه على العقيقة لكن لو انه مثلا كانت العقيقة قد ذبحها ثم وافق ضيف لا بأس ان يدعو - 00:00:22ضَ
وهنا ذلك وافقها بعدما ذبحها. مثلا لكن آآ ان ان يذبحها وآآ ان يظهر عنها كرامة للضيف وهي حقيقة وفي هذا تشبع بشيء ليس على حقيقته. واظهار هذا النسك على انه كرامة - 00:00:42ضَ
يعني اظهار هذا النسك وحقيقته اه يعني هو اه ربما يعلم وخاصته انه نسك او نواه نسكا وعقيقة والضيوف يعتقدونه كرامة لهم. ولهذا النبي عليه الصلاة والسلام وحتى في غير هذا الباب في حديث رواه ابو داوود - 00:01:07ضَ
كتاب الطهارة في حديث طويل وفيه حديث طويل وفيه انه قال عليه الصلاة والسلام في قصة لعله لقيط بن صبرة لا تحسبن بكسر الباء قال الراوي بكسر لا تحسبن انا ذبحناها من اجلكم. ان لنا مائة شاة اذا ولد الراعي شاة ذبحنا - 00:01:27ضَ
اخرى ما نحب ان تزيد على المئة. فالنبي عليه الصلاة والسلام كان عنده مئة شاة. فجاء الراعي ومعه وكان معنا قال ما ولت آآ اخبره بما ولدته فذبح النبي عليه الصلاة والسلام واحد - 00:01:53ضَ
لما ولدت صارت مئة وشاة نذبح واحدة تكون مئة ثم لكي مع انها ذبيحة لم في الاصل لم تكن لاي نعمه نسك. انما كان من عادته عليه الصلاة والسلام انه اذا زالت على مياه ذبح الزائد - 00:02:13ضَ
ثم قال لمن وافق هذه الذبيحة من الضيوف لا تحسبن انا ذبحناها من اجلكم انما كما لنا لنا مائة شاة. الحديث اذا كان هذا في مثل هذه الجنس من الذبح فكيف بالتي هي نشيكة - 00:02:31ضَ
في هذه الحالة اذا يبين ويقول عندنا عقيقة ونحو ذلك فاذا بين هذا الامر واظهره مثلا عليه وذبحها ثم وافق انهم جاءوا لهذا الشيء فلا بأس. لكن ان يؤخرها وان يتحرى مجيئهم نحو - 00:02:51ضَ
وذلك فهذا لا يجزئه فيما يظهر. او انه يظهرها لهم على هذه آآ على هذا على هذا الظاهر مع انه نواها بهذا الشيء هذه نية مدخولة في هذه العقيقة - 00:03:12ضَ