باحث

يقول اذا ضاقت التركة عن اداء الديون هل تقدم الديون التي هي لله لحديث لحديث الله احق بالقضاء خاصة انه جاء في سياق الحديث عما لو كان عن الميت دينه او تقدم ديون - 00:00:00ضَ

هذي مسألة فيها خلاف. منهم قال تقدم ديون الله سبحانه وتعالى وهذا هو قول الشافعية ومنهم من قال تقدم ديون العباد لان حقوق الله المبنية على المسامحة هذا قول المالكية ومنهم من قال تسقط - 00:00:16ضَ

الديون المتعلقة بحق الله سبحانه وتعالى بالموت. لانه ذهب التكذيب فتسقط الديون. ومن اهل العلم فرق في هذا وقال الديون اه في هذا او قال انها تكون بالموصى خاصة بالمحاصة بين ديون العباد ودين الله سبحانه وتعالى - 00:00:37ضَ

بين دينه بين ديون الله سبحانه وتعالى وديون العباد دينه سبحانه وتعالى مثلا ما وجد من كفارات ونذور مثلا مالية كذلك زكاة وديون عباد ما يتعلق بالمعاناة التي بينهم من قرض او شراء آآ سلعة ونحو ذلك وثبت الدين بذلك - 00:01:04ضَ

هذه المسألة فيها خلاف فيها خلاف بين اهل العلم لكن اهل العلم قالوا انه يبدأ في قسمة بالتالي بان جمهور قالوا يبدأ بالديون اولا المذهب عند الحنابلة قال يبدأ بحق الميت من كفنه غسله وحفر القبر يعني اذا فرض انه يحتاج - 00:01:26ضَ

الى اجرة لهذه الاشياء ثم بعد ذلك الديون متعلقة بعين التركة. ثم الديون المرسلة وهم جعلوا الديون المرسلة ايضا ديون ديون الله سبحانه تعالى والديون التي تكون اه للعباد مرشأة بغير رهن - 00:01:51ضَ

ثم الوصية لغير وارث ثم بعد ذلك اه الارث حقوق الورثة ما بقي للورثة - 00:02:07ضَ