باحث

الاولى ها نحن ايها والاحباب في اخر تجاوزنا بقينا ما اعظم الاطلاق والتي استغلالها يعوض هذه العشر ايها الجانب الاول ان اتعتبر من خواتيم قال النبي الله عليه وانما الاعمال - 00:00:35ضَ

فقال صلى الله عليه حتى ما يكون ذراع اذا احسن الانسان في خاتمة فان هذا الاحسان ومغفرة وتجاوزا عز وجل يا من فرطت في قائل وفي فوت شيئا شيئا هذه المحطة - 00:01:19ضَ

التي سوف النقص فعلت في الاوليين اياك ان يأتيك ويفتح وهي تسعة او عشرة على حسب نسأل الله تسعة ايام في هذه السنة وسعيدا فيها قويت عزيمته كعبادة الله فيها - 00:01:59ضَ

بين دعاء وما غير ذلك هذه العشر خاتمة حسنة اعماله بالخواطر الوجه الثاني ايها الاحباب ان عليه فثبت عنه في اهتماما زائدا على قائل من حديث عنها عليه مئزره ليله وايقظ وايقظ - 00:02:31ضَ

او كما قالت رضي الله كان يخص نعم اعتكف لما اوحى اليه كان عليه الصلاة والسلام يخص من ليست ولا في الاواصيل هذا دليل النبي الله عليه وسلم الذي لا نحرم - 00:03:08ضَ

الله نفسا والثالث مما يبين ان في ليلة خير من بيبقى الف شهر بل هي خير من وهي ليلة القدر ليلة مباركة يفرض كل امر يقول كما ما يحصل على - 00:03:47ضَ

في هذه احرص الا يقضي في هذا الا وانت رافع عتبة بابه ومنطلح بين جل وعلا وداعيا هذا ادعى ان هذا العام في هذا العام هذه الليلة ليلة عظيمة قد اختلف - 00:04:09ضَ

في تعيين طرفي الطرف الاول الله تعالى عنه قال ان هذه الليلة ليست من ذلك لما ليلة القدر قال من يقم هذا قول الله عنه الذي دفع ابن مسعود او عنه يقول - 00:04:33ضَ

اراد الا يتكل هذه الليلة ثم الطرف التاني طرف من يدها بليلة في كل من فقول ابي ابن كعب وجمع من العلم عليه كان بعضها فيه ضعف لكن حسنها بعضهم - 00:05:01ضَ

ليلة سبع لا تتغير ليلة القدر ولكن كلا القولين في اصح قال ان شاء انها في العشر اواخر على وجه الاجماع قال وفي على وجه التأكيد وانما هي تسعة ثامن او عشر - 00:05:20ضَ

بشفعها ووترها ليس حتى يوافق هذه الليلة في ميزانه يوم من وبما لا يدر له في خيال ولم له في الحزب ايها على طول القراءة على طول الركن طول الصبر على قراءة القرآن - 00:05:41ضَ

على كثرة الذكر اذا فتح الله عليك لزوم اطول الاوقات اطول الاوقات ابقى في لو لم تنوي اعتكافا فان في والذكر ولو لم يكن في البعد عن الدنيا والخلوة وكثرة - 00:06:08ضَ

التي اذا كان في ذلك سوف في هذا والقيام الثاني المسألة الثانية الله عز وجل لا تكونوا نزلها بعد قوة ثلاثا يتخذون ايمانكم بينكم امة من امتي باخرة يا قريناها - 00:06:34ضَ

لا تتخذوا قال ولا تكونوا التي نقلت ما رأيكم هذا المثال عز وجل ضربه في النحل ترى تسمى ما رأيكم في امرأة تغزل ثوبا اما بقي اخر خيط حتى يكمل الثوب - 00:07:15ضَ

تخيط مرة اخرى الم يبقى الا فقط تركيب الصدف او تصليح تبدأ هذه رأينا امرأة بماذا الجنون او العتب قليلة فهم ان هذا لا يفعله اي كيف تعبها بان تنقضه في اخره قبل - 00:07:48ضَ

نال اجره وهذا مثل ضربه الله دل الى اولئك الذين يجتهدون عمل ويجتهدون في الطاعات ويجتهدون في القربات ثم يرتكبون يفعلون امورا في بعد عبادات عظيمة عظيمة عبادات كبيرة جدا - 00:08:20ضَ

يفعلون امورا تغضب الله عز وجل فيكون فعلهم لها سببا ينقضوا انفسهم ما رأيكم في هؤلاء لكن اكثر الناس على هذا ان الانسان في رمضان يكفي تهجد ويكثر العبادة افعلوا انواع الطاعات ثم ماء يخرج ويجلس في - 00:08:43ضَ

ويغتاب اذا يجب علينا ايها الاخوان ان نحذر الاعمال ان نحذر من قاتل اعمال الاعمال كثيرة من باب الفائدة اذكر لكم جملا منها من باب باب الاعمال التي كما مضى - 00:09:08ضَ

الشرك والردة والعياذ بالله يقول الله عز وجل ان يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فاولئك فحبطت الملائكة حبت في والاخرة حبطت اعمالهم في اولئك اصحاب النار الله عز وجل لان - 00:09:47ضَ

ايش ليحبطن والشرك يحبط العمل على وجه اذا مات الانسان الاعمال التي تقع فيها كثيرا الغيبة اكل لحوم اكل لحوم يحرص الانسان على حضور والخير وقراءة والخميس لكنه لا يحفظ لسانه - 00:10:06ضَ

المسلمين فاذا جاء يوم القيامة صار الذي تحمله بسبب فلتات لسانك اعظم بك هنا من المفلس يأتي يوم القيامة رجل لا لجبال يأتي وقد ضرب هذا هذا واكل كان هذا - 00:10:36ضَ

هذا هذا من حسناته وهذا من هذا من حسناته حتى اذا فنيت حسناته اخذ من سيئاتهم ثم لابد من تنزيه احتفلها ده كان يوم القيامة تشوف الناس يتقاسمون حسناتك ذاتهم اذا - 00:10:58ضَ

يا ليتك ما فعلت احفظ لسانك والانسان لسانك فانه بين فكر لا تحبط اعمال تجتهد وتتعب وتعرق عبر رجليك كلمة الحذر الحذر ايها الاخوة العمل ونبعد الاعمال التي دلت عليها النصوص - 00:11:23ضَ

ايضا ترك صلاة العصر هذا عمل جميع اليوم قد حبط عمله الاعمال ايضا سوء الادب مع النبي صلى الله عليه وسلم ادب مع الحديث هذا الدليل على ذلك قول الله عز وجل يا ايها الذين امنوا لا ترفعوا اصواتكم فوق - 00:11:58ضَ

تجهر له بالقول بعضكم تحبط اعمالكم وانتم وانتم لا تعلمون لم بينت له يوم القيامة ترى ان هذه السخرية احبطت على جميع ذلك سببا الاشياء التي تحبط ما الكراهية اه - 00:12:35ضَ

ذلك بانهم اتبعوا ما اسخط الله وكرهوا رضوانه فالذي يكره الله عز وجل ورضوان من الصالحة له عمله حابط واجب عليك تلقى ففرضه الله بنفس فرحة تسع وبقبول لا نقاش - 00:13:05ضَ

ولا لا وربك لا يؤمنون حرجا مما الاعمال كذلك كثرة الفاجرة والله العظيم انك والله ان الارض ايمان الفاجرة شهادات الزور تطع بها الانسان المسلم والدليل هذه الاية قال ولا تتخذوا ايمانكم - 00:13:33ضَ

دخلا بينكم ان امة هي ما من امتي فالذي يتخذ ايمانه دخل بينه كذبا وزورا يحبط في ايات الايمان والتحذير الله بضرب هذا المثال فتكون يتخذون هذا المثال حافظوا على اعمالكم - 00:14:07ضَ

حافظ على اعمالنا جميعا ما من شأن سألت بعض عليه فمن سيئاتهم طيحت عليه فطرحت سألته قلت يا شيخ اذا كان بعضهم زاني يعني يؤخذ زناه هذا الرجل سرقة هذا الرجل وتطرح عليه - 00:14:37ضَ

عقوبة والسابق وما زال خطير يا اخوان ام متعفف عن عفف عن السرقة فحش والكذب ها لكنك بغيبتك افتح للناس ان يأخذوا شيئا من حسناتك او يحملوك شيئا من فتعاقب يوم - 00:15:07ضَ

قامت العقوبات ما سويتها اكلت لحوم ام قد فعلت - 00:15:28ضَ