باحث

اذا كان رجل يعني متعب ولم يجد مسندا في الصف الاول او الثاني وفيه في الصف الرابع دعاء الخامس يعني تكة يستند اليه فلا بأس لا بأس للحاجة لا بأس - 00:00:01ضَ

لكن نقول له الافضل لك اشتر لك مسند. خمسين ريال. اذا جيت خلك في الصف المقدم وتسند على مسندك لك بفلوسك هذا احسن وانا ادعو الائمة الحقيقة ادعو الائمة انهم يحرصون على ان الصف الاول والثاني في كل - 00:00:17ضَ

يكون فيه تكايات حتى نريح الناس يجون مبكرين ولو تيسر بعد الثالث اذا كان في مجال فلا بأس الحمد لله يعني قد لا تكلف كثيرا كلف الفين ثلاثة اربعة خمسة خاصة اللي يبنون المساجد. وانا اتذكر لما بني للمسجد - 00:00:39ضَ

للوالد رحمه الله اه اه جامعا في في مصر آآ امرناهم ان يضعوا تكايات فاستغربها المصريون وقالوا هذه بدعة محدثة عندنا ما احد يفعل يسوي تكايات وطلع احنا عندنا هذه من الامور المستحسنة. طبعا بدعة لغوية يعني. قلت لا حتى كلمني المشرف قلت لا ضعوها. لا بد ان - 00:01:01ضَ

تضعوا التكايات احنا نريد اللي يجي مبكر يرتاح. ما يجي يقعد يروح يقعد ورا عالجدار الخلفي عشان ظهره يعوره في الحقيقة بعد ان صلى الناس في الجامع كلمني الامام وشكرنا وقال الحقيقة الناس انبسطوا من هذا وخاصة كبار السن - 00:01:26ضَ

يدعون لكم وكذا لانها مريحة فندعو الائمة الى انهم يوفرون التكايات وندعو الذين يبنون المساجد ايضا يوفرون الجوامع بالذات الحين شوف اكثر المساجد يحطون بس على اللي يسمونه عندنا الشيبان يسمونه ايش؟ شو يسمونه الروظة طبعا ما هي روضة - 00:01:45ضَ

بس يسمونها كذا. يعني المقدم اللي ورا الامام خمسة امتار ستة امتار عشرة امتار اقل اكثر. ويتركون باقي الصف الاول ولو بقيت الصفوف. فنقل يعني اكراما للمبكرين واكراما لرواد المساجد. يعني ضاعوا مثل هذا حتى يريح الناس. الصف الاول والثاني انا الحقيقة اول - 00:02:05ضَ

اجيت الى هذا المسجد من اول ما فعلته اني حطيت الصف الاول والثاني كلها تكايات ولو كان يستطيع الثالث فعلت بس الثالث عندنا ما يتيسر يعني يضيق المكان الله المستعان. نعم - 00:02:30ضَ

والافضل الافضل كمل الصف الاول. بعض الاخوة يحط خمسة متر او عشرة في الصف الاول وخمسة او عشرة في الصف الثاني فيصير الناس يتركون الصف الاول اذا انتهى التكاي يصفون في الصف الثاني عشان التكاي او المسند. لا كم من الصف الاول - 00:02:47ضَ

كل من جاء مبكر يصف قدام. تشجع الناس على الصف الاول. والله المستعان - 00:03:07ضَ