يا ايها الذين امنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما نعم سم بالله. بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على الرسول الكريم. اما بعد فقال سماحة الشيخ العلامة محمد ابن - 00:00:04ضَ

صالح العثيمين في كتابه فوائد التقوى من القرآن الكريم. غفر الله له ولشيخنا وللحاضرين. ثامنا انها سبب للامن من عقاب الله. قال تعالى واتقوا الله واعلموا ان الله شديد العقاب. تاسعا انها خير زاد - 00:00:38ضَ

قال تعالى وتزودوا فان خير الزاد التقوى. نعم. اه بسم الله الرحمن الرحيم. يقول رحمه الله انها سبب يعني ان التقوى سبب كل الامن من عقاب الله قال الله تعالى واتقوا الله واعلموا ان الله شديد العقاب. وذلك ان المتقي يقدر الله عز وجل حق قدره - 00:00:58ضَ

ويعرف عظمته وشدة عقابه فيوجب له ذلك ان يخاف سطوة الله وان يخاف عقابه ومن كان لله اتقى ومن كان بالله اعرف كان له اتقى واخوف نعم عاشرا ان المتصفين بها فوق الناس يوم القيامة. نعم. يقول ايضا تاسعا انها خير زاد - 00:01:20ضَ

الله تعالى وتزودوا فان خير الزاد التقوى. امر الله عز وجل عباده بالتزود بسفر الحج. لان هذه الاية من ايات الحج لان التزود ولا سيما بالزاد الحسي فيه الاستغناء عن المخلوقين. والكف او التكف او او - 00:01:45ضَ

التعفف عن اموالهم سواء كان هذا سؤالا واستشرافا. ولهذا قال وتزودوا فان خير الزاد التقوى فينبغي للعبد اذا اراد ان الحج ان يتزود والامر بالتزود بالتزود هنا يشمل التزود الحسي والتزود المعنوي. فالتزود - 00:02:05ضَ

حسي بان يأخذ معه من المال ما يكفيه وزيادة ما يكفيه وزيادة لانه ربما احتاج وربما احتاج احد من معه من المرافقين والتزود المعنوي الذي هو التقوى الذي هو كونه سببا للتقوى ايضا بان يتعلم بامور نعم يكون بامور اولا ان يتقي - 00:02:29ضَ

الله عز وجل ما استطاع فيما يتعلق بالمناسك. فيقوم بما امر الله عز وجل به ويدع ما حرم الله عز وجل عليه. سواء كان في ذلك المأمورات العامة او الخاصة - 00:02:57ضَ

فالمأمورات العامة من ما يتعلق بالطهارة والصلاة والامر بالمعروف والنهي عن المنكر. والمأمورات العامة ما يتعلق بالنسك من من من القيام بالواجبات فيقف بعرفة ويبيت بمزدلفة ويبيت في منى ويرمي الجمار ويطوف الى غير ذلك. ويجتنب ايضا - 00:03:11ضَ

المحرمات العامة والخاصة. المحرمة العامة ما حرم على المحرم وعلى غيره ما كان محرما على المحرم وعلى غيره. والمحرمات الخاصة ما يتعلق ما يتعلق بالنسك وهي ما تسمى بمحظورات الاحرام - 00:03:32ضَ

ايضا من التقوى بالنسبة او من زاد التقوى بالنسبة اه من زاد التقوى المعنوي ان يتعلم احكام المناسك نتعلم احكام المناسك لاجل ان يعبد الله على علم وبصيرة. اذا قوله وتزودوا فان خير الزاد التقوى - 00:03:50ضَ

يقول هذا امر بالتزود وهو شامل بالزاد الحسي والزاد المعنوي. فالزاد فالزاد الحسي ان يأخذ معه من النفقة وما يحتاج اليه. في سفر الى الحج لئلا يحتاج الى السؤال والزاد المعنوي يكون بامرين ان يقوم - 00:04:10ضَ

بما امر الله عز وجل به من الواجبات وترك المحرمات وثانيا ان يتعلم ما يتعلق باحكام المناسك ليعبد الله عز وجل على علم وبصيرة. نعم. عاشرا ان المتصفين فيها غمق الناس يوم القيامة. قال تعالى والذين - 00:04:30ضَ

نعم العاشر يقول ان المتصفين بها فوق الناس يوم القيامة. قال الله عز وجل والذين اتقوا القاهم يوم القيامة اي ان الكفار اي ان المتقين يكونون فوق الكفار يوم القيامة - 00:04:50ضَ

فوقهم مرتبة ومنزلة في اعلى الدرجات يتنعمون بانواع النعيم مما يمن الله عز وجل به عليهم. فيتنعمون بانواع النعيم والسرور والبهجة وهذا مما اعاذهم الله عز وجل به في الدنيا حيث كان اولئك الكفار يسخرون بهم في الدنيا فجعلهم الله فوقهم يوم القيامة - 00:05:09ضَ

قال الله عز وجل في سورة المطففين ان الذين اجرموا كانوا من الذين امنوا يضحكون واذا مروا بهم امازون واذا انقلبوا الى اهلهم انقلبوا فكيهين. واذا رأوهم قالوا ان هؤلاء لضالون وما ارسلوا عليهم حافظين. فاليوم - 00:05:40ضَ

يعني يوم القيامة فاليوم الذين امنوا من الكفار يضحكون على الارائك ينظرون هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون نعم. فهذه الاية هذه الاية وهي قوله تبارك وتعالى والذين اتقوا فوقهم يوم القيامة. هذه الاية فيها تسلية وبشار - 00:06:00ضَ

للمؤمنين وفيها ايضا نعي للكافرين. نعم. الحادي عشر انها من اسباب زيادة العلم قال تعالى واتقوا الله ويعلمكم الله. نعم. تقوى الله عز وجل وسيلة وسبب للحصول على العلم الشرعي - 00:06:20ضَ

واوضح من هذه الاية اية الانفاذ قال الله عز وجل يا ايها الذين امنوا ان تتقوا الله يجعل لكم فرقانا يكفر عنكم سيئاتكم ويغفر لكم. والله ذو الفضل العظيم. يجعل لكم فرقانا اي علما تفرقون به بين الحق - 00:06:42ضَ

والباطل والهدى والضلال والحلال والحرام واهل السعادة واهل الشقاوة. وانما كانت التقوى سببا لزيادة العلم في قوله واتقوا الله ويعلمكم الله لامور. اولا ان المتقي قد شكر نعمة ان ان المتقي قد شكر نعمة الله عز وجل عليه بهذا العلم. حيث عمل به - 00:07:02ضَ

ولا ريب ان كون الانسان يعمل بما علم هذا من شكر نعمة الله ومن التحدث بنعمة الله فهو من الشكر. وقد قال الله عز وجل ولئن شكرتم لازيدنكم. فانت اذا عملت بما علمت فهذا نوع - 00:07:30ضَ

من شكر الله عز وجل على هذه النعمة. وهو ايضا من باب التحدث بنعمة الله. لان التحدث بنعم الله واما بنعمة ربك فحدث يشمل التحدث القولي والتحدث الفعلي. فالتحدث القولي ان تحمد الله. تقول الحمد لله والتحدث الفعلي ان يرى الله - 00:07:49ضَ

وان يرى الله عز وجل ان يرى الله عز وجل اثر نعمته عليك. ان الله اذا انعم على عبده نعمة فانه يحب ان يرى اثر نعمته على ايضا من تقوى الله عز وجل في اه العلم ان يعلمه لعباد الله عز وجل. ان يعلمه - 00:08:09ضَ

عباد الله في رفع الجهل عن نفسه وعن غيره. وايضا انه اذا اتقى الله عز وجل وعمل بما علم فان كونه بما يعلم هذا ارسخ لعلمه واثبت لعلمه يرسخ العلم ويثبت. واضرب لكم مثالا. طالب العلم مثلا حينما يتعلم شيئا من احكام الصلاة. يتعلم ان - 00:08:29ضَ

الاستفتاح ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم على صفات متعددة. فاحيانا يأتي بهذا واحيانا يأتي بهذا واحيانا يأتي بهذا. كذلك ايضا في صفات التشهد والصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام وردت في السنة على صفات متعددة. اذا كان يعمل بعلمه بحيث انه يأتي - 00:08:54ضَ

بجميع التشهدات الثابتة والاستفتاحات الثابتة رسخ ذلك في علمه رسخ ذلك في قلبه وكان اثبت اثبت لعلمه. فالمهم ان العمل بالعلم سبب لزيادة العلم ولهذا جاء في الحديث او في الاثر ان من عمل بما علم ورثه الله علم ما لم يعلم - 00:09:14ضَ

وايضا بذله وبثه للناس سبب من اسباب زيادته كما قال البيري يزيد بكثرة الانفاق منه وينقص ان به كفا سددت. نعم. ينبغي ان ثواب المتصلين بها خير من الدنيا وشهواتها. قال تعالى قل انبئكم بخير من داركم للذين - 00:09:41ضَ

عند ربهم. نعم يقول ان ثواب المتصفين بها خير من الدنيا وشهواتها قال الله عز وجل قل اانبئكم بخير من ذلكم؟ قل الخطاب هنا للنبي صلى الله عليه وسلم او لكل من يتأتى خطابه - 00:10:07ضَ

يعني قل يا محمد او ايها الداعي اانبئكم وهذا استفهام والاستفهام هنا للتشويق انبئكم بخير من ذلكم من ذلكم المشار اليه ما تقدم من الامور الستة التي قال الله عز وجل فيها زين للناس حب الشهوات من النساء - 00:10:26ضَ

والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والانعام والحرث. آآ انبئكم بخير من فالمشار اليه الامور الستة التي زين للناس حبها. من ذلكم للذين اتقوا عند ربهم الذين اتقوا عند ربهم يعني الثواب العظيم والخير الجزيل. نعم. وقوله عند ربهم - 00:10:50ضَ

ثواب المتقين عند ربهم. والعندية تقتضي القرب. فاضاف الله عز وجل الثواب او ثوابهم اليه بقوله عند مما يدل على على قربه من الله عز وجل. نعم. الثالث عشر ان ثواب ان ثوابهم جنات تجد - 00:11:22ضَ

من تحتها الانهار. قال تعالى جنات تجري من تحتها الانهار خالدين فيها وازواج مطهرة ورضوان من الله نعم ان ثواب المتقين جنات تجري من تحتها انهار. ولهذا قال قال تعالى تتمة الاية - 00:11:42ضَ

للذين اتقوا عند ربهم جنات تجري من تحتها الانهار. جنات جمعها لتعدد اجناسها وانواعها وافرادها. وقد ذكر الله عز وجل في سورة الرحمن انها اربع جنان ولمن خاف مقام ربه جنتان - 00:12:01ضَ

ثم قال بعد ذلك ومن دونهما جنتان. اذا الجنان اربع. يقول جنات تجري من تحتها الانهار يعني من تحتي قصورها واشجارها الانهار جمع نهر والانهار التي في الجنة اربعة. ذكرها الله تعالى في سورة محمد في قوله تبارك وتعالى مثل الجنة التي - 00:12:23ضَ

في موعد المتقون فيها انهار من ماء غير اس. وانهار من لبن لم يتغير طعمه. وانهار من للذة للشاربين وانهار من عسل مصفى. ايضا وازواج مطهرة. وهذه الازواج من نساء - 00:12:50ضَ

دنيا ممن كن ازواجا في الدنيا. وكذلك ايضا من الحور من الحور العين. مطهرة وصفها هذه الازواج بانها مطهرة من كل رجز سواء كان رجزا حسيا او معنويا التدريس الحسي انهن مطهرات من النتن والحيض والرائحة الكريهة. كذلك ايضا مطهرات من الرجس المعنوي - 00:13:10ضَ

فليس فيهن نشوز او كراهة او حقد على الزوج قال ورضوان من الله. وهذا من اعظم النعم. اعظم النعم هو رضوان الله عز وجل. كما قال تبارك وتعالى في في سورة التوبة - 00:13:36ضَ

ورضوان من الله اكبر فاذا رضي الله عز وجل عليهم فانه يحل فاذا احبهم الله فانه يحل عليهم رضوانه فلا يسخط عليهم ابدا نعم. الرابع عشر ان بها تنال محبة الله سبحانه. ها. نعم. عن ابيها تنال محبة الله سبحانه - 00:13:51ضَ

نعم قال تعالى بلى من اوفى بعهده واتقى فان الله يحب المتقين. نعم التقوى سبب لنيل محبة الله عز وجل. لان المتقي امتثل امر الله. واجتنب لاهله. فامتثل امر الله فقام بما امر الله - 00:14:15ضَ

واجتنب نهيه فانتهى عما حرم الله فبذلك يحبه الله عز وجل واذا احب فانه يجازيه جزاء المحسنين. فان الله عز وجل يجازيه جزاء المحسنين فيغفر ذنوبه ويستر عيوبه ويوفقه ويسدده في حركاته وفي سكناته. وقد ثبت في في الصحيحين - 00:14:36ضَ

من حديث ابي هريرة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان الله عز وجل اذا احب عبدا نادى جبريل ان الله تعالى يحب فلانا يحب فلانا فاحببه فيحبه جبريل - 00:15:03ضَ

اولادي في اهل السماء ان الله يحب فلانا فاحبوه. فيحبه اهل السماء ويوضع له القبول في الارض اذا محبة الله عز وجل اذا الله تبارك وتعالى اذا احب عبدا فانه يوفقه ويسدده في رأيه وفي عمله وفي حركاته - 00:15:21ضَ

وفي سكناته فلا تقع يده الا على ما يرضي الله ولا ينظر شيئا يسخط الله عز وجل ومع ذلك ايضا يوضع له القبول في الارض بحيث يحبه يحبه الناس. نعم. الخامس نعم - 00:15:44ضَ

محبة الله عز وجل تنال بما بما قال الله تبارك وتعالى قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله الله يغفر لك ذنوبكم. فمحبة الله تنال بطاعته واتباعه وان يتبع رسوله صلى الله عليه وسلم. نعم. الخامس عشر - 00:16:03ضَ

انها من اسباب الحماية من العدو. قال تعالى وان تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا. نعم. تقوى الله عز من اسباب الحماية من العدو. قال الله تعالى وان تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا - 00:16:23ضَ

والله سبب لسلامة العبد من شر الاشرار وكيد الفجار فيسلم من من هذا بسبب التقوى. وذلك ولهذا قال بلى ان تصبروا وتتقوا. فاذا صبر واتقى وتوكل على الله فان الله عز وجل يحميه من عدوه. قال الله تعالى ان الله يدافع عن الذين امنوا. وقال النبي - 00:16:43ضَ

صلى الله عليه وسلم لابن عباس يا غلام اني اعلمك كلمات احفظ الله يحفظك احفظ الله اي احفظ حدوده وقم بما اوجب الله تبارك وتعالى. وحفظ الله عز وجل للعبد نوعان - 00:17:09ضَ

النوع الاول وهو اهمها واشرفها ان يحفظه في دينه وايمانه ان يحفظ الله عز وجل العبد في دينه ايمانه من البدع المضلة ومن الشهوات المحرمة قال الله عز وجل عن يوسف كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء - 00:17:29ضَ

فيحفظه الله عز وجل من هذه الامور من البدع ومن المحرمات ومن الاسباب التي تجعله يقع في في هذه الامور النوع الثاني من الحفظ ان يحفظه في مصالح دنياه فيحفظه في بدنه ويسلمه من الامراض ويحفظه في ولده ويحفظه في اهله ويحفظه في ماله. قال الله تعالى - 00:17:50ضَ

تبارك وتعالى له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من امر الله عز وجل ولكن لابد لهذا الحفظ من ان يقوم العبد بالاسباب ومن اسباب حفظ الله عز وجل للعبد ان يتحصن بالاوراد الشرعية - 00:18:16ضَ

شرعية والاذكار الشرعية يتحصن بالاوراد الشرعية والافكار الشرعية كقراءة اية اية الكرسي والمعوذات وما ورد في السنة من من الاذكار ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم من قرأ اية الكرسي في ليلة لم يزل عليه من الله حافظ ولا يقربه شيطان - 00:18:34ضَ

القانون حتى حتى يصبح. اذا من الحفظ ايضا او من اسباب الحفظ ان يتحصن العبد بما جاء في الكتاب والسنة سنة من الاذكار والاوراد. نعم. السادسة عشر ان بها تحقيق الشكر. قال تعالى فاتقوا الله - 00:18:58ضَ

لعلكم تشكرون. نعم. ان بها تحقيق الشكر. قال الله تعالى فاتقوا الله لعلكم تشكرون. يعني لاجل ان تشكروا. والشكر هو القيام بطاعة المنعم. فالمتقي قد حقق في الواقع قد حقق شكر الله عز وجل - 00:19:18ضَ

لانه قام بطاعته. حيث امتثل امره واجتنب نهيه واستعان بنعمه على طاعته. واستعان بما انعم الله عز وجل عليه من النعم في طاعة الله عز وجل كان شاكرا شاكر لنعم الله. ومعلوم ان العبد اذا شكر نعم الله عز وجل فان الله يزيده - 00:19:38ضَ

من نعمه فضلا وامتنانا ولئن شكرتم لازيدنكم نعم نقف على نعم هنا بقدر ما عنده من التقوى يزيد ما عنده من العلم. الناس الناس ليسوا على درجة واحدة لا في العلم ولا في التقوى. ولا في الاخلاص ايضا - 00:20:02ضَ

قد يكون الانسان عنده عنده بث للعلم ونشر للعلم ولكن عنده شيء في الاخلاص. يعني يا اخوان اهم اهم اهم شيء بالنسبة عند طلب العلم الاخلاص. الاخلاص الله عز وجل متى علم منك حسن النية وسلامة الطوية يوفقك ويسددك - 00:20:32ضَ

بعض الناس عنده علم وينشر العلم وما اشبه ذلك ولكن في الواقع نيته فيها فيها شيء اما من حب الشهرة واما من الظهور واما من ان من من من الحسد لاقرانه هذي مشكلة لكن اذا احسن النية - 00:20:52ضَ

وصلني لله يوفق ويسدد وايضا يسهل الله عز وجل او يقيض الله عز وجل ايضا من ينشر علمه من حيث من حيث لا يشعر. نعم. طيب اقول قصيدة الالبيري اقول طيب لكن لا يقدم قصائد ولا غيرها على القرآن. يحفظ القرآن ثم بعد ذلك ان شاء الله يحفظ الى البير - 00:21:12ضَ

نعم. لكن بعض الناس يستنقص العالم. ولهذا لم ينشر علمه ان في وما ادراك ان لم ينشر عنا لا يأتي بعض الناس يقول هذا لم ينتشر علما فيه كذا وكذا هذا توفيق من الله عز وجل توفيق - 00:21:43ضَ

الان مثلا الان كتب التفسير مثلا اكثر الكتب الان عند الناس تداولا مثل تفسير ابن كثير تفسير الشيخ عبد الرحمن السعدي متداولة متداولة مع ان هناك تفاسير كثيرة اكثر يعني فيها غزارة علم وفيها من من استنباط الاحكام اكثر منها ولكن - 00:22:03ضَ

هذا توفيق من الله منة من الله وتوفيق ان ان ينتشر الكتاب ويكون متداولا بين الناس يا ايها الذين امنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما - 00:22:23ضَ