رحلتي في مكتبة الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان الإعلامي منذر القيسي
التفريغ
حينما كنت اخذ الكتب للبيت وتنزل بها كيف كان صبر الاهل ويعني تعامل الاهل مع هذا الموقف سيدنا. جزاكم الله خير. اولا اه الاهل يحبون العلم. ما شاء الله. والله يا خريجة الشريعة. ما شاء الله - 00:00:05ضَ
اول ما رأيتها احببت اباها رأيته رجلا صالحا فيه من الاخلاق والشهامة الله به عليم. ما شاء الله فهو الذي طلب. قال خلص شوف العروس. يعني هو شعرت ان عنده رغبة وقدرت رغبته - 00:00:21ضَ
فلما التقيت وانا ما ذهبت الا لتعرف على ابيها اولا بدأت المسائل اه الاسئلة تقفز لذهني. كنت قديما قبل ما اذهب. نعم افكر اني اجلس مع اه امرأة تعرف في الحديث والرجال وسؤالي عن الرواة القلقين شهر بن حوشه ما شاء الله. الى اخره. هذا هذا في اسئلة النظرة - 00:00:45ضَ
كان هكذا لما يخطر في بالي موضوع الزواج. اسأل الله التقيت فبدأت الاسئلة تتوارد على ذهني فشرح الله صدري لان اسأل سؤالا اعجبني الجواب. فسألت نعم. ما رأي الاخت هكذا قلت ما رأي الاخت - 00:01:11ضَ
اه كانت اجنبية عني. نعم اه حول تعداد الزواج. حول التعداد. الزواج السؤال الاول لقاء. مباشرة. اول لقاء. ان شاء الله. قلت ما هو؟ فقالت هو من محاسن الشرع محاسن الشرع - 00:01:27ضَ
اه العقل يعني يقضي في حل كثير من المشكلات الا به لاسباب كثيرة نفسية الى اخره والمرأة قد لا ترغبه يعني رغبة نفسية لكن القناعة العقلية موجودة فتذكرت موضوع الزواج بالكتابية - 00:01:43ضَ
نعم الان الزواج من الكتابية. نحن نهين شرعا ان نحب اهل الكتاب. نعم وقد يكون زوجة الرجل نصرانية. نعم فهذا تفريق بين القناعة الشرعية والحب والولاء الشرعي وبين النزوة النفسية. نعم. العاطفة النفسية. النزوة النفسية اه. فهذا التفريق له اصل. ومباشرة جاء في بالي هذا. سبحان الله. فاعجبني الجواب جدا - 00:02:09ضَ
وخر يجعل ذاك الاصل. ما شاء الله. خروج على ذاك الاصل. ما شاء الله. اما من حيث الصبر ثم كنا ازواج كنت اشتغل في ثلاث رسائل للنسائي. من ضمن الرسائل - 00:02:34ضَ
من لم يرو عنه الا واحد. نعم. فاعطيتها تهذيب التهذيب. طبعا اتناشر مجلد القديمة. نعم. فجردت لي من لم يروا عنه الى واحد ستاشر مجلدا. ما شاء الاول من الزواج. ما شاء الله. من اولها ما شاء الله تبارك الله ما شاء الله - 00:02:45ضَ