التفريغ
هذي حقيقة قصة عجيبة للامام محمد ابن يحيى الذهني وهو شيخ البخاري رحمه الله. حدث عنه ولده يقول مرة من المرات اتيت الى والدي في في القاعة في الصيف ابحث عن والدي وفي داخل غرفة في البيت - 00:00:00ضَ
ولا نوافذ ولا مكيفات يقول واذا فلما نظرت ودخلت الى والدي وهي واذا انت لا تكاد تراه من شدة الدخان. شغلا الشمع مثل ايضا فيكون الفتيلة لها دخان اسود فلما نظرت اليه اذا هو في القاعدة في الظهر - 00:00:20ضَ
في الحر الشديد والسراج قد اشترى مريم بالدخان والحر والى يوم على كتبه يقرأ لو يا ابتي اما فمن الحرب والجو الذي انت فيه؟ فقال يا بني كيف عملت وانا مع هؤلاء؟ يقصد؟ فعلا - 00:00:50ضَ
وهذه الكتب من الائمة وغيرهم. الصبر الذي حملهم على يعني على اه امور ولذلك فان قلت احياء احياء فلست مفنقا وان قلت امواتا فلست اي فان قلت احياء فلست مخلدا يفيدنا بعلم علم ما مضى وعقلا وتسديدا وعيا مسددا - 00:01:10ضَ
بلا فتنة تغشى ولا صوم عشرة ولا ينتقى منهم لسانا ولا يدام. الحاصل ان ذلك هو ان الانسان ينبغي عليه ان يوطن نفسه وعلى ان نضحي ببعض الملذات لتحصيل العلم حتى بقدر الجد اذا تكتسب - 00:01:50ضَ
ومن قال العلا من غير كرد اضاع العمرة في طلب المحاضر تقوم العزة ثم تنام ليلا. يغوص البحر - 00:02:10ضَ