التفريغ
واحنا في شهر رمضان والناس بتبقى يعني في اخر رمضان النهاردة ستة وعشرين. رمضان. خلاص. يومين تلاتة يتسرب الشهر. العجيب في المسألة دي الليلة ليلة سبعة وعشرين. الناس مالية المساجد - 00:00:00ضَ
والعادة انهم ينامون في ايام الاعتكاف بعد التراويح يناموا ساعتين تلاتة علشان يقوموا يصلوا كمان. في الليلة دي لا في حد مننا ظنا منهم ان دي ليلة القدر. قد تكون وقد لا تكون - 00:00:20ضَ
بعد ليلة سبعة وعشرين بكرة هتلاقي المسجد بدأ يصفصف بقى. ليه؟ لماذا نعامل الله هذه المعاملة وهل ربنا عز وجل يخدع؟ تيجي ليلة سبعة وعشرين وليلة سبعة وعشرين تغيب وبعد رمضان نبتدي بقى نهمبك حداشر شهر لحد ما يجي لنا يا رب - 00:00:40ضَ
ان الله عز وجل لا يعامل هذه المعاملة ولا ينبغي. اهي دي كلها من المعاصي. بعض الناس يتصور ان للمعصية ان تفعل حراما. لا اذا لم تأتي بالامر على وجهه كان فيه نوع معصية - 00:01:00ضَ
لان اي نقصان من اجرك يساوي المعصية على طول. العبد الذي يدخل في الصلاة ياخد عشرها بس الاجر والتسع عشان راحوا فين؟ ما هي دي تساوي كانك اذنبت. مش المسألة موازين وحسنات - 00:01:20ضَ
وكفتين وهيطبقوا بين بعض. لما انا اخد واحد من عشرة في صلاتي. التسعة من عشرة دي بتساوي ايه تساوي كانك اذنبت لانك ما اتيت بالامر على وجهك. فمش شرط انك تذنب انك تعمل حرام. لا الا تأتي بالطاعة - 00:01:40ضَ
كما امرت لان ده كله نقص حسنات - 00:02:03ضَ