وعنها رضي الله عنها قالت ان كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليدخل علي رأسه وهو في المسجد وارجله وكان لا يدخل البيت الا لحاجة اذا الا لحاجة اذا كان معتكفا متفق عليه واللفظ للبخاري - 00:00:01
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ان كان لا يدخل ان هنا مخففة من الثقيلة بمعنى ان بمعنى ان قد يقول قائل كيف تقول انها بمعنى ان والذي وجهها فعل ان كان - 00:00:37
الجواب ان اسمها ضمير الشاة اسمها ضمير الشاعر محذوف والتقدير انه كان انه كان ليدخل. نعم. انه كان يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يدخل الى اخره اذا ان هنا ليست نافية - 00:00:58
وليست شرطية بل هي مخففة من الثقيلة والاصل ان قولها ليدخل علي رأسه وهو في المسجد فارجله يدخل رأسه وهو في المسجد معتكف والراس في الحجرة لان حجة النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم ليس بينها وبين المسجد الا الباب - 00:01:22
فيناوله رأسه فارجله الترجيل تسليح الشعر ودهنه وتحسين وذلك لان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم كان يتخذ شعر رأسه يكون الى كتفيه او الى شحمة اذنيه فيدخل عليها رأسه لترجله - 00:01:49
ويقول وتقول وكان لا يدخل البيت الا لحاجة اذا كان معتكفا لا يدخل البيت يعني بيته مع انه مع انه لاصق بالمسجد ان لحاجة فما الحاجة؟ الحاجة ما يحتاجه الانسان - 00:02:24
من طعام وشراب وبول وغائط وما اشبه ذلك لانه معتكف قد الزم نفسه المسجد فلا يخرج في هذا حديث فوائد منها حرص النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم على النظافة - 00:02:41
وذلك لانه لا يترك ترجيل شعره ولا في الاعتكاف والنظافة امر مطلوب ينبغي للانسان ان يكون نظيفا بقدر ما يستطيع ولا تمسك كما يفعله بعض الناس يلبس الثياب الخرقة الوسخة - 00:03:04
ولا قيل ليش؟ قال والله ان الانسان اذا لبس دون الثياب تواضعا لله البسه الله تعالى من حلل الجنة وانا بلبس الثياب الرديئة الرثة فيقال لهم في الجوار من من ترك الثياب تواضعا - 00:03:31
وذلك بان يكون في مجتمع فقير لا يجدون الثياب الرفيعة فيلبس الثياب النازلة تواضعا لان لا يشعر نفسه او يشعر مجتمعه بانه مترفع عليهم والا فان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم اقر اصحابه - 00:04:00
على ابتغاء جمال الثوب وجمال النعل لما حدثهم انه لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال ذرة او قال حبة خردا من كبر؟ قالوا يا رسول الله الرجل يحب ان يكون ثوبه حسن ونعله حسنا - 00:04:29
فقال ان الله جميل يحب الجمال الكبر بطر الحق وغمط الناس فاقرهم على ثياب جميلة والنعال الجميلة طيب ومن فوائد هذا الحديث ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يتخذ الشعر - 00:04:49
فهل اتخاذ الشعر تعبد او تبعوا العادة فيه خلاف بين العلما منهم من قال انه تعبد وان من السنة ان يتخذ الانسان الشعر على رأسه ومنهم من قال بل هو على سبيل العادة - 00:05:14
فان اعتاد الناس ان يحلقوا رؤوسهم حلق رأسه وان اعتادوا الناس ان يبقوا شعورهم ابقاه وعلى هذا فاذا كان الناس يعتادون حلق شعر الراس فحلقه سنة لانه تبع الناس كما ان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم اتبع الناس - 00:05:41
في ابقاء شعره وهذا القول هو الراجح ان ابقاء الشعر على سبيل العادة ان اعتاده الناس فافعله وان لم يعتده الناس فلا تفعله ومنها جواز خروج بعض البدن اي بدن المعتكف - 00:06:07
من المسجد فلو ان المعتكف اقل من الباب ينظر هل حول المسجد احد او ليدعو شخصا انصرف من عنده وطلع رأسه ولكن قدما ولكن قدميه في المسجد فلا بأس دليله - 00:06:32
ان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم كان يخرج رأسه وهو معتكف ومنها انه لا حرج على المعتكف في التجمل لا بثيابه ولا بشعره. المهم انه لا حرج عليه - 00:06:57
فلا يقال ينبغي للمعتكف ان يبقى على ثوبه من اول ليلة قال نقول غير والبس الثوب الجميل لانه لا لا دخل للثياب الاعتكاف ومنها حسن معاملة النبي صلى الله عليه وسلم لاهله - 00:07:17
لان مناولته لان مناولته رأسه لزوجته يوجب المحبة والالفة وعدم الكلفة بينهما والا فمن الممكن ان الرجل يرجل رأسه وهذا كنهي النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم الرجل ان يغتسل بفظل - 00:07:43
طهور المرأة والمرأة في فترة طهور الرجل قال وليغترفا جميعا لانه اذا جلس الرجل والمرأة في الحمام جميعا يغتسلان فهذا مما يزيد المحبة والالفة كما كان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم - 00:08:14
يفعل ذلك حتى انه تختلف يده مع يد عائشة رضي الله عنها في في الاناء وحتى يقول كل واحد منهما للاخر دع لي دع لي يعني اترك لي شيء شيء من الماء - 00:08:38
ومن فوائد هذا الحديث انه لا يجوز للمعتكد ان يخرج من المسجد الا لحاجة فلا يخرج لعيادة مريض ولا يخرج لتشييع جنازة ولا يخرج لزيارة قريب ولا يخرج بصلة رحم - 00:08:54
يبقى في المسجد لان الاعتكاف سابق على ما طرأ فهو احق بالمراعاة وهنا نقول خروج المعتكف من المعتكف على ثلاثة اقسام القسم الاول ما لا يجوز مطلقا لكونه منافيا للاعتكاف - 00:09:19
والثاني ما يجوز مطلقا وهو ما تدعو اليه حاجة الانسان البدنية او الدينية والثالث ما يجوز ان شرد ولا يجوز ان لم يشترط ثم الاقسام ثلاثة الاول ما لا يجوز مطلقا سواء شرط ام لم يشترط - 00:09:50
وذلك ما ينافي الاعتكاف كما لو شرط المعتكف ان يخرج للبيع والشراء او يخرج ليستمتع بامرأته او ما اشبه ذلك هذا لا يجوز حتى لو اشترط فان خرج ولو كان قد اشترط - 00:10:22
بطل الاعتكاف لانه ينافي الاعتكاف تماما الثاني ما يجوز مطلقا بلا شرط وهو ما تدعو الحاجة اليه بدنيا او دينيا اما البدني فالانسان محتاج الى اكل وشرب محتاج الى قضاء الحاجة - 00:10:42
محتاج الى ان يبرد جسمه عند الغم والحر الشديد محتاج الى زيادة الثوب اذا كان الجو باردا نقول هنا يخرج او لا يخرج؟ يخرج سواء شرطه ام لم يشترط هذا الذي ذكرته نساء امثلة - 00:11:11
للاحتياج البدني الاحتياج الشرعي ان يكون ان يكون على المعتكف جنابة يحتلم في الليل فيجب عليه الغسل لا نقول لا تخرج تيمم ولا تخرج. بل نقول يجب ان تخرج يجب ان تخرج - 00:11:38
لتغتسل ثم تعود واذا جوزنا ان يخرج الاغتسال هل نقول يجب ان يغتسل بادنى حمام الى المسجد او له ان يذهب الى بيته ولو بعد ويغتسل فيه الثاني تاني لانه لما جاز الخروج من المسجد صار لا فرق بين القريب والبعيد - 00:12:02
ونظيره ما ذكره الفقهاء رحمهم الله ان المرأة المحادة يلزمها ان تبقى في البيت فاذا جاز لها الخروج من البيت لضرورة جاز ان تعتد حيثما شاءت ولا نقول يجب ان تعتد باقرب البيوت الى بيتها الاول - 00:12:32
طيب هل الوضوء من الحوائج الشرعية نعم؟ نعم. اذا كان المسجد ما فيه اضاءة فانه لا بد ان يخرج يتوضأ القسم الثالث ما يجوز اذا اشترط وهو ما فيه مقصود شرعي - 00:12:53
فهذا يجوز اذا اشترط ولا يجوز بغير اشتراط مثل عيادة المريض زيارة القريب تشييع الجنازة طلب العلم وما اشبه هذا على ان في النفس شيء من طلب العلم يعني اذا الشرط ان يخرج لطلب العلم - 00:13:16
لان نقول ايام رمضان عند كثير من السلف ليست ليست اياما لطلب العلم بل هم يتبرعون للعبادة فهذه اقسام الخروج من من المعتكف لا يدخل لا يدخل بيته الا لحاجة اذا كان معتكفا. طيب لو فرضنا ان الرجل - 00:13:40
خرج من المسجد لحاجة الى بيته وفي البيت مريض هل يسأل المريض عن حاله وهو مار او لا يسأل؟ يسأل يسأل مريض وهل يبقى عنده زمنا طويلا؟ لا الا بشرط - 00:14:04
لان عيادة المريض هي من الامور التي تجوز عند عند الاشتراط - 00:14:27
التفريغ
وعنها رضي الله عنها قالت ان كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليدخل علي رأسه وهو في المسجد وارجله وكان لا يدخل البيت الا لحاجة اذا الا لحاجة اذا كان معتكفا متفق عليه واللفظ للبخاري - 00:00:01
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ان كان لا يدخل ان هنا مخففة من الثقيلة بمعنى ان بمعنى ان قد يقول قائل كيف تقول انها بمعنى ان والذي وجهها فعل ان كان - 00:00:37
الجواب ان اسمها ضمير الشاة اسمها ضمير الشاعر محذوف والتقدير انه كان انه كان ليدخل. نعم. انه كان يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يدخل الى اخره اذا ان هنا ليست نافية - 00:00:58
وليست شرطية بل هي مخففة من الثقيلة والاصل ان قولها ليدخل علي رأسه وهو في المسجد فارجله يدخل رأسه وهو في المسجد معتكف والراس في الحجرة لان حجة النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم ليس بينها وبين المسجد الا الباب - 00:01:22
فيناوله رأسه فارجله الترجيل تسليح الشعر ودهنه وتحسين وذلك لان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم كان يتخذ شعر رأسه يكون الى كتفيه او الى شحمة اذنيه فيدخل عليها رأسه لترجله - 00:01:49
ويقول وتقول وكان لا يدخل البيت الا لحاجة اذا كان معتكفا لا يدخل البيت يعني بيته مع انه مع انه لاصق بالمسجد ان لحاجة فما الحاجة؟ الحاجة ما يحتاجه الانسان - 00:02:24
من طعام وشراب وبول وغائط وما اشبه ذلك لانه معتكف قد الزم نفسه المسجد فلا يخرج في هذا حديث فوائد منها حرص النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم على النظافة - 00:02:41
وذلك لانه لا يترك ترجيل شعره ولا في الاعتكاف والنظافة امر مطلوب ينبغي للانسان ان يكون نظيفا بقدر ما يستطيع ولا تمسك كما يفعله بعض الناس يلبس الثياب الخرقة الوسخة - 00:03:04
ولا قيل ليش؟ قال والله ان الانسان اذا لبس دون الثياب تواضعا لله البسه الله تعالى من حلل الجنة وانا بلبس الثياب الرديئة الرثة فيقال لهم في الجوار من من ترك الثياب تواضعا - 00:03:31
وذلك بان يكون في مجتمع فقير لا يجدون الثياب الرفيعة فيلبس الثياب النازلة تواضعا لان لا يشعر نفسه او يشعر مجتمعه بانه مترفع عليهم والا فان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم اقر اصحابه - 00:04:00
على ابتغاء جمال الثوب وجمال النعل لما حدثهم انه لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال ذرة او قال حبة خردا من كبر؟ قالوا يا رسول الله الرجل يحب ان يكون ثوبه حسن ونعله حسنا - 00:04:29
فقال ان الله جميل يحب الجمال الكبر بطر الحق وغمط الناس فاقرهم على ثياب جميلة والنعال الجميلة طيب ومن فوائد هذا الحديث ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يتخذ الشعر - 00:04:49
فهل اتخاذ الشعر تعبد او تبعوا العادة فيه خلاف بين العلما منهم من قال انه تعبد وان من السنة ان يتخذ الانسان الشعر على رأسه ومنهم من قال بل هو على سبيل العادة - 00:05:14
فان اعتاد الناس ان يحلقوا رؤوسهم حلق رأسه وان اعتادوا الناس ان يبقوا شعورهم ابقاه وعلى هذا فاذا كان الناس يعتادون حلق شعر الراس فحلقه سنة لانه تبع الناس كما ان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم اتبع الناس - 00:05:41
في ابقاء شعره وهذا القول هو الراجح ان ابقاء الشعر على سبيل العادة ان اعتاده الناس فافعله وان لم يعتده الناس فلا تفعله ومنها جواز خروج بعض البدن اي بدن المعتكف - 00:06:07
من المسجد فلو ان المعتكف اقل من الباب ينظر هل حول المسجد احد او ليدعو شخصا انصرف من عنده وطلع رأسه ولكن قدما ولكن قدميه في المسجد فلا بأس دليله - 00:06:32
ان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم كان يخرج رأسه وهو معتكف ومنها انه لا حرج على المعتكف في التجمل لا بثيابه ولا بشعره. المهم انه لا حرج عليه - 00:06:57
فلا يقال ينبغي للمعتكف ان يبقى على ثوبه من اول ليلة قال نقول غير والبس الثوب الجميل لانه لا لا دخل للثياب الاعتكاف ومنها حسن معاملة النبي صلى الله عليه وسلم لاهله - 00:07:17
لان مناولته لان مناولته رأسه لزوجته يوجب المحبة والالفة وعدم الكلفة بينهما والا فمن الممكن ان الرجل يرجل رأسه وهذا كنهي النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم الرجل ان يغتسل بفظل - 00:07:43
طهور المرأة والمرأة في فترة طهور الرجل قال وليغترفا جميعا لانه اذا جلس الرجل والمرأة في الحمام جميعا يغتسلان فهذا مما يزيد المحبة والالفة كما كان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم - 00:08:14
يفعل ذلك حتى انه تختلف يده مع يد عائشة رضي الله عنها في في الاناء وحتى يقول كل واحد منهما للاخر دع لي دع لي يعني اترك لي شيء شيء من الماء - 00:08:38
ومن فوائد هذا الحديث انه لا يجوز للمعتكد ان يخرج من المسجد الا لحاجة فلا يخرج لعيادة مريض ولا يخرج لتشييع جنازة ولا يخرج لزيارة قريب ولا يخرج بصلة رحم - 00:08:54
يبقى في المسجد لان الاعتكاف سابق على ما طرأ فهو احق بالمراعاة وهنا نقول خروج المعتكف من المعتكف على ثلاثة اقسام القسم الاول ما لا يجوز مطلقا لكونه منافيا للاعتكاف - 00:09:19
والثاني ما يجوز مطلقا وهو ما تدعو اليه حاجة الانسان البدنية او الدينية والثالث ما يجوز ان شرد ولا يجوز ان لم يشترط ثم الاقسام ثلاثة الاول ما لا يجوز مطلقا سواء شرط ام لم يشترط - 00:09:50
وذلك ما ينافي الاعتكاف كما لو شرط المعتكف ان يخرج للبيع والشراء او يخرج ليستمتع بامرأته او ما اشبه ذلك هذا لا يجوز حتى لو اشترط فان خرج ولو كان قد اشترط - 00:10:22
بطل الاعتكاف لانه ينافي الاعتكاف تماما الثاني ما يجوز مطلقا بلا شرط وهو ما تدعو الحاجة اليه بدنيا او دينيا اما البدني فالانسان محتاج الى اكل وشرب محتاج الى قضاء الحاجة - 00:10:42
محتاج الى ان يبرد جسمه عند الغم والحر الشديد محتاج الى زيادة الثوب اذا كان الجو باردا نقول هنا يخرج او لا يخرج؟ يخرج سواء شرطه ام لم يشترط هذا الذي ذكرته نساء امثلة - 00:11:11
للاحتياج البدني الاحتياج الشرعي ان يكون ان يكون على المعتكف جنابة يحتلم في الليل فيجب عليه الغسل لا نقول لا تخرج تيمم ولا تخرج. بل نقول يجب ان تخرج يجب ان تخرج - 00:11:38
لتغتسل ثم تعود واذا جوزنا ان يخرج الاغتسال هل نقول يجب ان يغتسل بادنى حمام الى المسجد او له ان يذهب الى بيته ولو بعد ويغتسل فيه الثاني تاني لانه لما جاز الخروج من المسجد صار لا فرق بين القريب والبعيد - 00:12:02
ونظيره ما ذكره الفقهاء رحمهم الله ان المرأة المحادة يلزمها ان تبقى في البيت فاذا جاز لها الخروج من البيت لضرورة جاز ان تعتد حيثما شاءت ولا نقول يجب ان تعتد باقرب البيوت الى بيتها الاول - 00:12:32
طيب هل الوضوء من الحوائج الشرعية نعم؟ نعم. اذا كان المسجد ما فيه اضاءة فانه لا بد ان يخرج يتوضأ القسم الثالث ما يجوز اذا اشترط وهو ما فيه مقصود شرعي - 00:12:53
فهذا يجوز اذا اشترط ولا يجوز بغير اشتراط مثل عيادة المريض زيارة القريب تشييع الجنازة طلب العلم وما اشبه هذا على ان في النفس شيء من طلب العلم يعني اذا الشرط ان يخرج لطلب العلم - 00:13:16
لان نقول ايام رمضان عند كثير من السلف ليست ليست اياما لطلب العلم بل هم يتبرعون للعبادة فهذه اقسام الخروج من من المعتكف لا يدخل لا يدخل بيته الا لحاجة اذا كان معتكفا. طيب لو فرضنا ان الرجل - 00:13:40
خرج من المسجد لحاجة الى بيته وفي البيت مريض هل يسأل المريض عن حاله وهو مار او لا يسأل؟ يسأل يسأل مريض وهل يبقى عنده زمنا طويلا؟ لا الا بشرط - 00:14:04
لان عيادة المريض هي من الامور التي تجوز عند عند الاشتراط - 00:14:27