باحث

تبارك وتعالى يا قوم لا اسألكم عليها اجرا ان اجري الا على الذي فطرني السؤال المتبادر لذهنهم هم طلبوا منه اجر يا دكتور حتى يقول لا اسألكم عليه اجرا. بداية - 00:00:00ضَ

لماذا يقول هذه الكلمة ربما يخطر في بالهم انه يريد اعانة مساعدة الرئيس يعني لماذا يدعو مم ربما يكون عنده طلب مائي مثلا. هنالك. ويتستر خلف الدعوة مثلا. اه. نفهم يعني ما يظنون. نعم. يعني هل اذا كان في نفوسهم ظن - 00:00:12ضَ

انه يبتغي اجر او مطمع لماذا حقيقة هل هزا وارد في من يقول انه نبي ادعى الى قبول النصيحة. طيب. كيف؟ تفضل. اذا اذا كان القول مشيوب بمطبع او كان - 00:00:38ضَ

السامع يظن ان هناك يقف هنالك قصد من ورا مغزى معين. يقف حائل فرق بين المخلص الذي هو يعني يرى ان هذا مخلص. مجرد نصيحة. مجرد نصيحة. نعم. هذا يأخذها غير مأخذ الذي - 00:00:54ضَ

صاحبه يعلم او يظن ان هناك مطمع. مم. سليم. اكيد. يعني حتى في في المعاملات يعني انت انت اذا تحس ان هذا له غرظ شخصي في هذا الشيء. نعم. وتقف موقف اخر - 00:01:16ضَ

ايوة. يعني نفع الا بالذات لامر معين. هم. تقف موقف اخر غير ان الشخص الاخر الذي تعلم انه ليس له مطمع في ذلك هو يريد المصلحة او يصنع هذا حبا حبا المصلحة. مم. فرق يعني بين امرين - 00:01:31ضَ

تميم. فاذا كان وقر في نفوسهم او وقع ظن انه يبغي المطمع وهو ابتداء نفى هذا الامر يعني اراد ان يسد هذه الذريعة بداية. فلا يتكلم فيها. لعل هنالك من يظن - 00:01:46ضَ

ان هذا مشيوب بمطبع فهو نفاذ فداء مم سليم. اه كده. سليم. لكن المتبادل مسألة الاجر او مش الاجر هذا يكون اه يعني مقابل عمل يعني يصنع عملا يأخذ عليه اجر - 00:02:05ضَ

مقابل شيء معين يعني. فما الشيء الذي قد يترتب؟ هو يقول لهم اعبدوا الله هو ما يقول لي اعطونا امر من امور الدنيا يعني. هذا يدعو الى انه راح يترأس - 00:02:22ضَ

راح يطلب منهم شيء اخر. راح ابطل ما راح اعمل. زين انا ما راح اعمل. انا منصرف الكم. انا منصرف الكم الاستاذ لما ينصرف للتعليم. المعلم لما ينصرف للتعليم. احسنت. وهاي تأتي صح. يعني المعلم هسه المعلم لما اعلم. هم. وياخذ اجر على - 00:02:32ضَ

خلاص مع معلم هذا. نعم صح. وربما هذا كما ورد بالتاريخ تخبرنا كتب السيرة انهم عرضوا على سيدنا الرسول عليه الصلاة والسلام سيدنا محمد مال وكزا لو اراد ملكا لملكناه ولو اراد مالا لاعطيناه - 00:02:52ضَ

يعني يأتي لان وضعوا امور يعني لعله لعله نفاه ابتداء انا لا اسألكم عنه - 00:03:09ضَ