التفريغ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. حياكم الله وبياكم اخواني واخواتي واحبابي. تحدثنا في الحلقة السابقة عن البحث عن يسوع التاريخي حيرة العلماء فوضى العلماء. ادبارهم عن الرواية الكلاسيكية الانجيلية بحثهم في هذه الاناجيل عن شيء من يسوع التاريخي - 00:00:00ضَ
ونتحدث الان ان شاء الله في هذه الحلقة القصيرة عن المعايير التي اعتمدها العلماء في بحثهم عن يسوع التاريخي النقاد قالوا لن نأخذ قصة يسوع كما جاءت هكذا فلابد ان نميز بين يسوع الايمان ويسوع التاريخ. يسوع كما تبديه الاناجيل ويسوع كما يكشفه البحث العلمي التاريخي - 00:00:34ضَ
قالوا سنسلط ادوات النقد على هذا النص نصوص الاناجيل لنخرج بسورة يسوع الاولى واقرب سورة لها للمتفائلين منهم يعني اذا كان بالامكان الاقتراب من يسوع فجاؤوا بمجموعة من المعايير هذه المعايير في رأيي كلها فاشلة. كلها باطلة كلها لا تمكننا من الاقتراب من يسوع التاريخ ليبقى - 00:01:00ضَ
يسوع التاريخ بعيدا عنا. ولتكون مشكلتنا مع يسوع الاناجيل مشكلة كبيرة جدا لانه يفر من ايدينا يسوع الاناجيل هو يسوع الخرافة الا من بعض ربما المسائل القليلة لكن الصورة عامة - 00:01:29ضَ
ليس هو يسوع الذي عاش على الارض يسوع الاناجيل يسوع الكنيسة يسوع يرفضه البحث العلمي. دعونا ننظر هذه المعايير واحدة فواحدة ونناقشها بسرعة ان شاء الله حتى لا اطيل عليكم فانني اعلم اننا اصبحنا نضج من الفيديوهات المطولة. المعيار - 00:01:50ضَ
الاول هو معيار الابتكار او الفرادة او غير ذلك من مسميات يعني وما ساقوله كله يعني موجود في الكتب سواء الانجليزية او العربية المتاحة يعني آآ كلام اعمى معروف يعني؟ اه ليس من ابتكاري يعني. المعيار الاول هو معيار الابتكار او الفرادة. بمعنى - 00:02:10ضَ
ان الكلام الذي يقوله يسوع في الاناجيل ويكون موافقا لليهودية او عقيدة الكنيسة وثقافة الكنيسة هذا الكلام نرفضه تاريخيا يجب ان يكون الكلام مميزا. لاننا نعتقد على الاغلب ان الكلام الذي يشابه كلام اليهودي او كلام الكنيسة انه كلام مأخوذ من - 00:02:31ضَ
بيئة اقتباس من الثقافة وليس كلاما صحيحا من الناحية التاريخية وهذا طبعا معيار تعرض لنقد شديد جدا من النقاد لانه طبعا في تكلم شديد جدا. لانه يفترض ان يسوع الذي عاش في الزمن القديم كان يخالف الكنيسة - 00:02:51ضَ
وكان يخالف آآ آآ اليهود في كل شيء حتى اتهم حتى اتهم بعض النقاد ان هذا المعيار آآ اصحاب هذا المعيار انهم يعني عندهم معاداة لليهودية اصلا لماذا تفترض انك المسيحي يقول كل شيء بعيد عن يهودي؟ طيب المسيح هو من بني اسرائيل - 00:03:07ضَ
وبنو اسرائيل ما ضيعوا كل ثقافتهم الدينية الصحيحة معيار اسلامي يعني لا يشترط في المسيح ان يكون مخالفا لليهود في كل شيء. وهو اذا كان مسيحيا باطنا فمن المؤكد انه سيكون عامة كلامهم - 00:03:23ضَ
موافقة لليهود واذا كان مسيحيا صحيحا كما تقول الكنيسة فمن المؤكد انه سيكون موافقا لكنيسة في امور. يعني قلبها على اي وجه ستجد ان هذا المعيار لا معنى له. لانه يفترض ان المسيح كان يقول بكلام مخالف لكل ما يقوله اليهود لكل من يقوله النصارى - 00:03:37ضَ
هذا لا يصح لا تاريخيا ولا منطقيا ولا يعني عيار يعني فيه تكلف شديد جدا ولا آآ ولا يدفعنا اليه اي اي دافع تاريخي صحيح يجب الا لا يوجد داعي لان نفترض ان يسوع الاول - 00:03:59ضَ
كانت فريدة في كل شيء لا يوجد اي انسان واي دعوة مفارقة لكل ثقافة عصره. لابد ان توافقها في شيء. لاننا بذلك نلتزم ان ثقافة العصر كلها باطلة. وما هو البرهان - 00:04:15ضَ
التاريخي او العقلي على ان ثقافة كل عصر هي كلها وحتى في عصور الفساد الشديد لماذا نفترض ان الثقافة باجمعها باطلة؟ يعني هذا معيار ذوقي فاسد يعني ولذلك تم رفضه بصورة واسعة آآ في الدوائر النقدية. المعيار الثاني وهو - 00:04:27ضَ
اقوى معيار من المعايير المعتمدة افضلها هذا المعيار في رأيي الشخصي يعني هذا المعيار هو معيار المصادر المتعددة بمعنى ان القصة اذا جاءت في اكثر من انجيل فهذا دليل على - 00:04:42ضَ
ان هذه القصة صحيحة او من الراجح انها صحيحة سواء انا جيل الرسمية هناك من يضيف ايضا اناجيل غير قانونية مثل احد ائمة دراسات يسوع التاريخيين مشكلة هذا المعيار مشكلة كبيرة - 00:05:00ضَ
عامة النقاد يقول ان يقولون ان متى ولوقا قد اعتمد على انجيل مرقس ماذا يعني هذا الامر؟ يعني انه اذا كانت عندنا قصة ذكرت في ثلاث مصادر فهي في الحقيقة مصدرها واحد فقط - 00:05:20ضَ
مصدرها واحد فقط وهو ماركوس. لان متى ولوقا كانا فقط ناقلين لما جاء في مرقص. اذا كثرة هذه المصادر وهم لاننا في الحقيقة لا نملك غير مصدرين اثنين. ماركوس ويوحنا - 00:05:37ضَ
اما متى ولوقا فصياغات متوسعة لانجي المرقس فقط هذه نقطة اولى وهي الاهم النقطة الثانية ان هذه الاناجيل في حقيقتها احيانا قد تتفق على قصص حتى الذين يقولون بالمصادر المختلفة يشكون فيها - 00:05:54ضَ
يشكون فيها. ثالثا من حيث تطبيق التطبيق العملي. ثالثا انت تعطيني مصادر كلها مشبوهة وتطلب مني ان اصدق هائلات اجتمعت وكما يقول كثير من اهل العلم اذا كان المصدر حتى الظعيفة مثلا - 00:06:15ضَ
ضعيفة عامة العلماء يقولون اذا في علم الحديث الاسلامي يعني اذا كانت الاحاديث ضعيفة آآ بتجمعها قد ترتقي الى الى مستوى الحسن لغيره. لكنها اذا كان شديدة الظعف لا تسند بعضها وانما تزيد بعضها ضعفا - 00:06:40ضَ
لان لو كانت صحيحة لجاءت على الاقل من مصدر واحد صحيح. اما كثرة المصادر نتيجة الضعف تجعلك تسريب يعني. هي كثيرة لكنها شديدة الضعف. فلماذا لم ترد في في موضع في رواية صحيحة؟ طبعا الكنيسة ليست عندها هواية صحيحة اصلا - 00:06:58ضَ
حتى نقارن يعني مشكلتنا هنا اننا لا نعرف شيئا عن النصرانية في القرن الاول. لا نعرف الا ان هناك اربعة اناجير هناك من يقول هناك مصادر اخرى تعود للقرن الاول - 00:07:15ضَ
موجودة اليوم يعني كاجيل توما في رأي جاندامي كورسان لكن آآ عامة النقاد على اننا لا نملك من جيل اربعة من القرن الاول الى جيل الاربعة اذا المصادر التي خارج المصادر القانونية متأخرة والمصادر القانونية مجهولة الاسانيد مجهولة التاريخ - 00:07:28ضَ
فنحن اذا عرفنا مجهول على مجهول لا نلتقي الى معلوم فنحن في اخر الامر نسبح في ظلام دامس لاننا لا نعرف ان كانت هناك رواية من الناحية التاريخية لا نعرف ان كانت هناك روايات اخرى سائدة مخالفة - 00:07:50ضَ
ذلك الزمن. تبقى هناك قرائن على ان هناك روايات اخرى كثيرة. منها ما جاء في انجيل لوقا ان هناك اخرين قد كتبوا عن المسيح لكن اختفت هذه الروايات عندنا دلالات على ان الابيونيين في القرن الاول في القرن الثاني كانت عندهم روايات من القرن الاول - 00:08:05ضَ
عن المسيح بصورة مختلفة كان عندهم انجيل متى هواية مختلفة عن آآ الماراكونيين كان عندهم انجيل نقاط مختلف ففي علامات على ان هناك روايات مختلفة. كيف لا لا يمكن ان اثق في روايات مختلفة اجمعها فاصنع من تجميعها. رواية قوية الا اذا كنت - 00:08:21ضَ
اعلم الروايات المخالفة في القرن الاول. جهري بالروايات المخالفة في القرن الاول. وان هذه الاناجيد علمي انها بلا اسانيد مؤلفيها مجهولين باجماع قبل النقاد يجعلني لا اجمع اسفار مع بعض لاصنع منها عدد ايجابي - 00:08:38ضَ
يعني هذا المعيار اقوى معيار في رأيي الشخصي مع ذلك يفشل فشل واضح المعيار الثالث وهو اهم معيار عند عامة النقاد الغربيين، بل هو في اعتبار كثير من النقاد النصارى مفخرة المعايير - 00:08:55ضَ
معيار الحرج هذا المعيار يقول لنا ان هناك رواية الاناجيل قد من الراجح او من اليقين انها محرجة للكنيسة الاولى. فلو كانت هذه الروايات آآ باطلة ما كانت الكنيسة التي تضعها في اناجيلها ما قبلتها في اناجيلها لان الا ان الحجة التاريخية قوية فاضطرت الى ان تضعها في اناجيلها. مثل مثلا انكار - 00:09:11ضَ
بطرس المسيح مثل مثلا ان يسوع ذهب للعباد عند ليعمده يوحنا المعمدان وغير ذلك هذا المعيار مقبول بصورة واسعة عند نقاط الغرب. مشكلة هذا المعيار هي الاتي هذا المعيار يفترض ان ما يعتبر محرج في زماننا محرج في الزمن القديم - 00:09:41ضَ
يعني كل شي مثلا قصة مثلا آآ يسوع الغاضب في احد الاناجيل الابوكليفية يسوع يعني هذا يصنع معجزات الانتقام من بقية الاطفال. يسوع الطفل ينتقم من بقية الاطفال بمعجزات غريبة جدا. هذه القصة كانت مقبولة في الاراجيل الابو كريفية عند بعض طوائفها - 00:10:05ضَ
النصارى لماذا قبلتها؟ لانها لم تجد فيها حرج. فما اعتقد اليوم انه محرج يسوع الغاضب هو في الزمن القديم كان غير محرج. انكار بطرس للمسيح اه لماذا تعتبره انت محرج؟ لان لان بطرس كان زعيم الحواريين فكيف اه ليسوع ان يصفه اه - 00:10:22ضَ
بالشيطان ومرة بطرس ينكره. هذا نسق روائي قديم يقصد به تمجيد الابطال. احيانا تمجيد البطن الاعلى يضطرك الى ان تأخذ من هيبة وقيمة البطن الثاني او الثالث لانك تركيز صاحب الاناجيل هو على تمجيد يسوع لا تمجيد - 00:10:43ضَ
بطرس. ثم ان يتعمد المسيح عند يوحنا المعمدان. اين اين وجه اين وجه الحرج القاطع هنا؟ يوحنا المعمدان نبي وبشر بيسوع فهذا من الراوي من الممكن ان يكون محاولة للربط بين الاثنين حتى يكتسب - 00:11:03ضَ
يسوع يعني شرعية من يوحنا المعمدان. لانه المحنى المعمدان قد يبدو بصورة ما اذا نظرنا الى ما كتبه يوسفوس وغيره يبدو ان غياب يسوع الواضح جدا في كتب تاريخ القرن الاول علمنا بيوحنا المعمدان لعل - 00:11:21ضَ
بصورة اوضح لعل ذلك يعود الى ان سمعة يوحنا المعدني ويحيى عليه السلام كانت اكبر واوسع من سمعة وسيط عيسى عليه السلام او يسوع المسيح. فلعل الراوي بذلك اراد ان يكتسب ليسوع شرعية من شخص اشهر منه فمنحه هذه الشرعية - 00:11:45ضَ
هذا المعيار القوي جدا عند المخالفين عند النقاد الغربيين عند التحقيق لا يصمد لانه محاصر بامكانيات كثيرة واحتمالات كثيرة جدا. لانك لا تتقمص انت الان. انت تتقمص شخصية القرن الواحد وعشرين - 00:12:06ضَ
تحاكم عقلية القرن الاول الميلادي. ومحاولة اصحاب الاناجيل ايجاد شرعية للمسيح. بالاضافة الى ان اصحاب هذه الاناجيل ما كانوا على الواضح والراجح من اقوال اهل النقاد اصحاب الاناجيل ما كانوا يكتبون هذه الروايات من كيسهم في كل شيء. كانوا ربما يخترقون خاصة انجيل متى مثلا كان يخترق كثيرا قصص - 00:12:22ضَ
هذه مسائل النبوءات عن المسيح وكذا لكن ايضا كانوا يعتمدون على مصادر اقدم. وهم باجماع النقاد ما كانوا شهود عيان. ولانهم ليسوا بشهود عيان فكانوا ينقلون الروايات الشائعة وهذه الروايات الشائعة كانوا يجمعونها بعقلية غير نقدية. ففي رواية الشائعة هذه من الممكن الانسان ان يأتي لانه عنده عقلية تجميعية - 00:12:47ضَ
غير نقدية طبعا في الزمن القديم ما كانت العقديات النقدية كما عندنا اليوم. لان عقلية بسيطة ساذجة فكانت تجمع الحق والباطل وتجمع آآ بعض من الافكار غير المتناسقة. آآ فيغفل عن وجه ما ان هذه القصة لا تلتئم مع الاخرى وان هذه القصة تسيء الى المسيح فيضعها مع الثاني - 00:13:07ضَ
ضع نفسك في القرن الاول الميلادي وسيفشل معيار الحرج المعيار التالي هو معيار التناسق او التماسك كوهيرنس يقول هذا المعيار بعد ان نكون قد شكلنا صورة المسيح وعلمنا معالمها الكبرى بامكاننا ان نحاكم بقية التفاصيل الى هذه الصورة الكبرى. مشكلة هذا المعيار الكبرى - 00:13:27ضَ
هي المصادرة على المطلوب المصادرة على المطلوب. بمعنى انك تبتدأ من المسألة التي نريد ان نثبتها بمعنى ان كيف استطعت ان تصل الى الصورة الصحيحة للمسيح حتى تبدأ بعد ذلك - 00:14:06ضَ
في محاكمة بقية التفاصيل. نحن مشكلتنا في الصورة الاساسية اصلا انا جير بلا اسانيد. قصص متضاربة متخالفة كيف ستستخرج الصورة الاصلية الاساسية للمسيح من هذه الكومة من التناقضات انت هنا تصادر على المطلوب. تبدأ من حيث يجب ان تنتهي. تعتمد مقدمة هي نفسها محل اشكال - 00:14:25ضَ
المعيار الاخير الذي نكتفي به الان ضمن اهم المعايير المتعلقة بالبحث عن يسوع التاريخي الصحيح معيار الارامية وهو انه اذا نقل عن يسوع كلام بالارامية اللغة الاصلية او الاساسية للمسيح فذلك برهان ان هذا القول صحيح او - 00:14:51ضَ
من الراجح جدا انه تصح نسبته الى المسيح اشكال هذا المعيار ان الانسان لو اراد ان يدلس فسيقع في ذهني ان يعتمد نقلا عن المسيح بلغته الاصلية لو ان ماركوس اراد ان يدلس - 00:15:30ضَ
لفعل ذلك انت عندما تبتدأ فتنقد هذا الانجيل لتأخذ منه ما هو تاريخي وغير تاريخي. لابد ان تفترض ان صاحب الانجيل كان مدلسا. والا لكنت اخذت كلامه مرضا واحدا ثم - 00:15:47ضَ
لماذا تفترض ان التراث القديم الذي اختلط فيه الحق بالباطل الذي اخذه ولوقا ومرقس. لماذا تفترض انه كل هذا التراث قد نقل باليونانية لماذا لا تفترض ان ان الروايات الباطلة عن المسيح بعضها نقل بالارامي؟ لان من نقلوا عنه - 00:16:03ضَ
فيهم الكذبة وفيهم الواهمون وفيهم المدلسون وفيهم من ناقل الخرافات وكلهم كانوا يتحدثون الارامية ثم انه في عصر كتابة هذي الاناجيل كانت هناك طبقة من النصارى ممن يتكلمون الارامل في اورشليم - 00:16:24ضَ
وربما في مناطق اخرى فلماذا انت تفترض ان النصارى زمن تأليف اناجيد ما كانوا يعتمدون الارامل. بل الثابت انهم كانوا يتحدثون الارامية. فهذا المعيار ايضا متهافت للغاية عندما يقال ان - 00:16:45ضَ
بامكاننا ان نصل الى خبر المسيح من خلال اناجيل على هذه الصورة من خلال هذه المعايير الهلامية اللزجة المرنة الشفافة غير هذا وهم العلم بالاخبار في باب العقائد يحتاج الى اسانيد. متون ليس فيها نكارة عقلية. الخبر ليس فيه نكارة نكارة عقلية - 00:17:10ضَ
اسناد لابد ان يكون اسناد نقي سليم. ما رواه العدل الضابط انسان مأمون في اخلاقه وضابط يحفظ عن مثله في كل سند الرواية الى منتهاه بكامل سند الرواية من غير شذوذ ولا علة. لا يخالف من هو - 00:17:32ضَ
اوثق منه ولا يخالف حتى من هو يعني آآ يعني مجموعة سواء واحد او مجموعة اوثق مني اذا كان اوثق منه ترفض روايته ولعل خفية في الرواية اذا كانت هناك علة خفية في الرواية شكل الرواية من الخارج سليم لكن لو نقبته فتشت ستجد فيه مشكلة ايضا طرفة. فرواية العدل الضابط - 00:17:56ضَ
من غير شذوذ ولا علة في هذه السلسلة باسانيد. هذا ما يؤخذ في باب خبر العقائد. اما غير ذلك لا تحدثني على معيار الحرج ولا من هذا معيار سنعيش في وهم وظلام. وبالتالي هذه المعايير لا توصلنا في الحقيقة الى شيء - 00:18:21ضَ