اجعل همك اول الجد. اول الجد. للاسف. تأخرت فالله احق ان تخشاه. امن الجنة تفرون. الى متى غير الجنة. لكنها الهبة. لا تيأس. لا تيأس. ونعيم الجنة لا ينقطع عن ساكنيها لحظة - 00:00:00
امن مسلم يفعل خصلة من هؤلاء الا اخذت بيده حتى تدخله الجنة. وهي الوان من النعيم او تلهم وعاشقا المهم ان تضحك في النهاية. وابوء بذنبي. اختطع القوم في الجنة الحور والدور. وانت تائه - 00:00:30
رأى تجارة تبوء نتمنى على الله الجنة. كيف قربوا وابعدنا واصعب الهجر ما سبقه الوصال مثل الجنة. هل سألت نفسك يوما من الذي طهرها؟ انه الله جل جلاله. فليسرح خيالك في هذا - 00:00:50
الطهر الذي صنعه الله على عينه وهي ان جمال اهل الجنة يتصاعد كل جمعة تبارزونه بالذنوب ويستركم كيف اذا قمت من قبرك وقد خربت نجائم النجاة لاقوام وتعثر. كيف تهنأ بنوم وتستلذ بالرقاد؟ اسهو ام عناد - 00:01:10
والله لقد ازددت في عيني سبعين ضعفا في الدنيا يشبه ذلك الا اتفاق الاسماء ثمار الجنتين دانية الى افواه اربابها. فيتناولونها متكئين. ينفقون من نعمه في مخالفته ويمده. لكن عدوك مستميت في ان يحول بينك وبين هذه النهضة القادمة. ووثبتك نحو الجنة. كيف دنوا؟ كيف دنوا؟ وطردنا وطردنا - 00:01:30
تعرضون ويقبل وما اصدقه من عشق للجنة وعزم على ملاحقتها وكأنه في حلقة سباق كله يبغي الوصول اولا والجنة لا تبيد ولا يفنى نعيمها مهما اخذ منها. ريح الجنة تسري كلما ازداد قرب العبد منها - 00:02:00
انها البيعة المعلقة في عنق كل مسلم عرف ام لم يعرف. ولابد من الوفاء. اول صف هنا صف هنا هو اول صف فين هناك؟ تنأون عنه ويستدعيكم. الحق بالناس فينطلقوا يرمل في الجنة. حتى اذا بنى من الناس خفي - 00:02:20
له قصر من درة فيخر ساجدا فيقول له ارفع رأسك. واعلاها النظر الى وجه الله الكريم. اشهدوا اني قد غفرت له. انت لا تملك نفسك. ولا يحق لك التصرف فيها دون اذن المالك. في كل مرة - 00:02:40
كاشف التشابه الظاهري عن شيء جديد. تقصون انفسكم ويدنيكم ولا تظنن ان اهل الجنة عند النظر الى وجه الله تعالى يبقى بلذة الحور والقصور متسع في قلوبهم. والوعد الغائب من الرب الغائب اقوى من بضاعة كل عبيده الحاضر - 00:03:00
كان مجرد موضع الصوت من الجنة خيرا من الدنيا وما فيها. انت اذا يا اخي غال جدا عند الله احبك نحبك الزم خدمة مولاك تأتي كالدنيا راغمة ولن يشبع احد من الدنيا ولو حازها باسرها - 00:03:20
فهل افلست يا اخي؟ افلست يا اخي ويبقى السؤال. فماذا عنك - 00:03:40
ليلي بين الجنة والنار - الجزء الأول _ الجنة
اجعل همك اول الجد. اول الجد. للاسف. تأخرت فالله احق ان تخشاه. امن الجنة تفرون. الى متى غير الجنة. لكنها الهبة. لا تيأس. لا تيأس. ونعيم الجنة لا ينقطع عن ساكنيها لحظة - 00:00:00
امن مسلم يفعل خصلة من هؤلاء الا اخذت بيده حتى تدخله الجنة. وهي الوان من النعيم او تلهم وعاشقا المهم ان تضحك في النهاية. وابوء بذنبي. اختطع القوم في الجنة الحور والدور. وانت تائه - 00:00:30
رأى تجارة تبوء نتمنى على الله الجنة. كيف قربوا وابعدنا واصعب الهجر ما سبقه الوصال مثل الجنة. هل سألت نفسك يوما من الذي طهرها؟ انه الله جل جلاله. فليسرح خيالك في هذا - 00:00:50
الطهر الذي صنعه الله على عينه وهي ان جمال اهل الجنة يتصاعد كل جمعة تبارزونه بالذنوب ويستركم كيف اذا قمت من قبرك وقد خربت نجائم النجاة لاقوام وتعثر. كيف تهنأ بنوم وتستلذ بالرقاد؟ اسهو ام عناد - 00:01:10
والله لقد ازددت في عيني سبعين ضعفا في الدنيا يشبه ذلك الا اتفاق الاسماء ثمار الجنتين دانية الى افواه اربابها. فيتناولونها متكئين. ينفقون من نعمه في مخالفته ويمده. لكن عدوك مستميت في ان يحول بينك وبين هذه النهضة القادمة. ووثبتك نحو الجنة. كيف دنوا؟ كيف دنوا؟ وطردنا وطردنا - 00:01:30
تعرضون ويقبل وما اصدقه من عشق للجنة وعزم على ملاحقتها وكأنه في حلقة سباق كله يبغي الوصول اولا والجنة لا تبيد ولا يفنى نعيمها مهما اخذ منها. ريح الجنة تسري كلما ازداد قرب العبد منها - 00:02:00
انها البيعة المعلقة في عنق كل مسلم عرف ام لم يعرف. ولابد من الوفاء. اول صف هنا صف هنا هو اول صف فين هناك؟ تنأون عنه ويستدعيكم. الحق بالناس فينطلقوا يرمل في الجنة. حتى اذا بنى من الناس خفي - 00:02:20
له قصر من درة فيخر ساجدا فيقول له ارفع رأسك. واعلاها النظر الى وجه الله الكريم. اشهدوا اني قد غفرت له. انت لا تملك نفسك. ولا يحق لك التصرف فيها دون اذن المالك. في كل مرة - 00:02:40
كاشف التشابه الظاهري عن شيء جديد. تقصون انفسكم ويدنيكم ولا تظنن ان اهل الجنة عند النظر الى وجه الله تعالى يبقى بلذة الحور والقصور متسع في قلوبهم. والوعد الغائب من الرب الغائب اقوى من بضاعة كل عبيده الحاضر - 00:03:00
كان مجرد موضع الصوت من الجنة خيرا من الدنيا وما فيها. انت اذا يا اخي غال جدا عند الله احبك نحبك الزم خدمة مولاك تأتي كالدنيا راغمة ولن يشبع احد من الدنيا ولو حازها باسرها - 00:03:20
فهل افلست يا اخي؟ افلست يا اخي ويبقى السؤال. فماذا عنك - 00:03:40