التفريغ
ما سمعنا الاصل في التلبية ان يلبي كل شخص لنفسه او عن نفسه وتقصد اه التلبية جماعية او تقصي التكفير الجماعي هذا هو المحظور عند السلف. حيث يصدرون عن لفظ واحد وينتهون بلفظ واحد. هذا هو المنهي وهذا - 00:00:00ضَ
بدعة في ما جاء في الصحيحين من حديث القاسم محمد عن عائشة ان النبي صلى الله عليه وسلم هذا الاسم فهو رد وان هذا الامر انعقد سببه في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولن نفعل مع امكانية الفعل. اما كون اما كون كل شخص يلبي عن نفسه. فيكون في توافق في آآ - 00:00:20ضَ
جماعة والتكبير جماعة هذا لا مانع منه يعني ما قصد الوقوف عند مواقف ولا انتهاء عند مواقف انما قصد التلبية كل واحد عنده اه نفسه هذا لا محظورة فيه. واما قال اذا دخلوا المساجد في التلبية ونحو ذلك لا شك انهم لا يشوشون على غيرهم. اذا دخل المسجد اه - 00:00:40ضَ
لان النبي صلى الله عليه وسلم حين دخل على الصحابة وهم يقرؤون القرآن قال لا يجهل بعضكم على بعض. رواه ابو داوود بسند اه قوي فحينئذ لا لا يؤذي المصلين - 00:01:00ضَ
في ولد قراء القرآن في الجار يخفي ذلك اما كون كل شخص ينبه عن نفسه فهذا لا يؤذي هذا وهذا لا يؤذي هذا ولأن الصحابة كان يجهرون حتى تبعها وهذا محل اتفاق على التلبية والجهر بذلك افضل من اخفاء ذلك لكن اذا كان - 00:01:10ضَ
الى تشويش على الغير واذية الغير تأذية نائم او مصلي ونحو ذلك فان الانسان يخفي صوت الله - 00:01:30ضَ