الواجب ان يحتاط المرء لدينه. كما يحتاط لامر دنياه. والواجب كذلك ان يكون المرء مؤكدا من دخول وقت آآ السحور ومن دخول كذلك وقت الفطور وخاصة في هذا الوقت الذي توجد فيه كافة الوسائل من الساعة من المنبهات من الاذان من من امور - 00:00:00
في الحقيقة. فهذا هو الاصل في ذلك. لذلك لو ان رجلا مثلا اخطأ وآآ اه اكل قبل غروب الشمس اكل قبل غروب الشمس بسبب مثلا خطأ في الاذان اه وهذي من مشكلة الاذان الجماعي احيانا او اذان الموحد اه انه احيانا اذا اخطأ المؤذن او الاذان الموحد - 00:00:30
آآ لا يخطئ في منطقة معينة او في جهة محددة. كل المنطقة واغلب الناس حقيقة لا ينظرون الى الساعات. بالعكس يقولون يلا يا اه اذن ومش عارف ايش مستعجل وكذا هذا حالة الناس يعني بشكل عام. ولذلك يعني هذه حقيقة الاشكالية قد يقع فيها بعض الناس - 00:01:00
فعليا لذلك انا اقول انه الانسان عليه ان يتحرى عليه ان يحتاط يتحرز. فان اكل قبل ان يدخل الوقت فعليه ان يقضي صيام هذا اليوم. نسأل الله سبحانه وتعالى ان يتقبل منه لكن عليه قضاء صيام هذا اليوم. والله تعالى اعلم - 00:01:20
اذا افاق آآ اثناء الاذان الثاني اللي هو اذان الفجر. اي نعم الفجر الصادق. اذان الفجر المعروف. ويؤذن المؤذن فهل طب فهل يشرب الماء؟ الذي يظهر لي انه يكف عن شرب الماء. الذي يظهر لي انه يكف عن شرب الماء. وآآ لان الاذان علامة - 00:01:40
الدخول للوقت وانا اعلم الكلام الطويل في هذه المسألة ولو انه مثلا كانت بيده الكأس من الماء. كما ورد عند اه اه عند ابن ابي شيبة في المصنف وعند غيره. اه ان بعض - 00:02:00
الصحابة والتابعين كانوا مثلا اذا اه اذن المؤذن وكان يهم ان يشرب شرب شرب شيئا من الماء لانه هذا الشرب لم يأخذ شيئا اه كثيرا اين نعم. لكن اذا فاق والمؤذن يؤذن فيذهب ويشرب او كذا لا هو يكف حقيقة. لان هنالك لا يوجد معيار. يعني لو انني قلت لك نعم - 00:02:20
يشرب طب يشرب كم؟ ثانيتين نص دقيقة دقيقة ونصف سنجد في ذلك اختلافات كثيرة جدا. اي نعم والافضل ان ننضبط بما انضبط به الناس لان النبي صلى الله عليه وسلم يقول الصوم يوم تصومون والفطر يوم - 00:02:40
كما عند الترمذي. حينما نضبط ان يعني انفسنا بذلك فهذا يكون حقيقة افضل واحسن. لانني وجدته ان بعضهم قد يشرب لنصف دقيقة والاخر يشرب بالدقيقة والثالث يشرب بدقيقتين ثم يحصل نقاشات ثم يحصل كلام. وهذا كله في الحقيقة كله ظني - 00:03:00
لذلك نحن مع الظن الذي درج عليه العلماء والفقهاء وتعارف عليه الناس. يعني لنفترض ان كان ان ذلك كان فيه احتياط قد قبل دقيقة او دقيقتين. لنفترض لنفترض وان كان هنالك فيه كلام يعني كثير في هذا الموضوع. آآ فان يكون هذا افضل من ان ندخل - 00:03:20
في امور ستسحب منا الكثير من النقاشات والكلام الذي لا ليس من وراءه قائل. انا اقول هذا في في في عامرتنا في بيوتنا في رهني اهلنا والبلد يعني لو ان رجلا مثلا كان في بر او في برية وكان يعرف آآ الحقيقة يعني - 00:03:40
دخول الفجر الصادق ويعرف هذه الاشياء بدقة لم يسمع الاذان مثلا وآآ وجد هذا الفجر الصادق يعني قد ظهر وطلع آآ اي نعم فهذا له ان يلتزم بما بما يراه له ان يلتزم بما يراه على انه كذلك لو - 00:04:00
ان رجلا كان في جبل والاخر كان في تلة والاخر كان في وادي نظره للفجر الصادق كذلك سيختلف. ذاك اتت في الساعة هذه كي توازن في الامر وتظبط الامر بشكل اه بشكل عام لعامة الناس عموما. لانه ليس الناس جميعا تستطيع ان تنظر وترى - 00:04:20
وتفعل. وارتأى الفقهاء والعلماء للعمل على ذلك. والله تعالى اعلم - 00:04:40
التفريغ
الواجب ان يحتاط المرء لدينه. كما يحتاط لامر دنياه. والواجب كذلك ان يكون المرء مؤكدا من دخول وقت آآ السحور ومن دخول كذلك وقت الفطور وخاصة في هذا الوقت الذي توجد فيه كافة الوسائل من الساعة من المنبهات من الاذان من من امور - 00:00:00
في الحقيقة. فهذا هو الاصل في ذلك. لذلك لو ان رجلا مثلا اخطأ وآآ اه اكل قبل غروب الشمس اكل قبل غروب الشمس بسبب مثلا خطأ في الاذان اه وهذي من مشكلة الاذان الجماعي احيانا او اذان الموحد اه انه احيانا اذا اخطأ المؤذن او الاذان الموحد - 00:00:30
آآ لا يخطئ في منطقة معينة او في جهة محددة. كل المنطقة واغلب الناس حقيقة لا ينظرون الى الساعات. بالعكس يقولون يلا يا اه اذن ومش عارف ايش مستعجل وكذا هذا حالة الناس يعني بشكل عام. ولذلك يعني هذه حقيقة الاشكالية قد يقع فيها بعض الناس - 00:01:00
فعليا لذلك انا اقول انه الانسان عليه ان يتحرى عليه ان يحتاط يتحرز. فان اكل قبل ان يدخل الوقت فعليه ان يقضي صيام هذا اليوم. نسأل الله سبحانه وتعالى ان يتقبل منه لكن عليه قضاء صيام هذا اليوم. والله تعالى اعلم - 00:01:20
اذا افاق آآ اثناء الاذان الثاني اللي هو اذان الفجر. اي نعم الفجر الصادق. اذان الفجر المعروف. ويؤذن المؤذن فهل طب فهل يشرب الماء؟ الذي يظهر لي انه يكف عن شرب الماء. الذي يظهر لي انه يكف عن شرب الماء. وآآ لان الاذان علامة - 00:01:40
الدخول للوقت وانا اعلم الكلام الطويل في هذه المسألة ولو انه مثلا كانت بيده الكأس من الماء. كما ورد عند اه اه عند ابن ابي شيبة في المصنف وعند غيره. اه ان بعض - 00:02:00
الصحابة والتابعين كانوا مثلا اذا اه اذن المؤذن وكان يهم ان يشرب شرب شرب شيئا من الماء لانه هذا الشرب لم يأخذ شيئا اه كثيرا اين نعم. لكن اذا فاق والمؤذن يؤذن فيذهب ويشرب او كذا لا هو يكف حقيقة. لان هنالك لا يوجد معيار. يعني لو انني قلت لك نعم - 00:02:20
يشرب طب يشرب كم؟ ثانيتين نص دقيقة دقيقة ونصف سنجد في ذلك اختلافات كثيرة جدا. اي نعم والافضل ان ننضبط بما انضبط به الناس لان النبي صلى الله عليه وسلم يقول الصوم يوم تصومون والفطر يوم - 00:02:40
كما عند الترمذي. حينما نضبط ان يعني انفسنا بذلك فهذا يكون حقيقة افضل واحسن. لانني وجدته ان بعضهم قد يشرب لنصف دقيقة والاخر يشرب بالدقيقة والثالث يشرب بدقيقتين ثم يحصل نقاشات ثم يحصل كلام. وهذا كله في الحقيقة كله ظني - 00:03:00
لذلك نحن مع الظن الذي درج عليه العلماء والفقهاء وتعارف عليه الناس. يعني لنفترض ان كان ان ذلك كان فيه احتياط قد قبل دقيقة او دقيقتين. لنفترض لنفترض وان كان هنالك فيه كلام يعني كثير في هذا الموضوع. آآ فان يكون هذا افضل من ان ندخل - 00:03:20
في امور ستسحب منا الكثير من النقاشات والكلام الذي لا ليس من وراءه قائل. انا اقول هذا في في في عامرتنا في بيوتنا في رهني اهلنا والبلد يعني لو ان رجلا مثلا كان في بر او في برية وكان يعرف آآ الحقيقة يعني - 00:03:40
دخول الفجر الصادق ويعرف هذه الاشياء بدقة لم يسمع الاذان مثلا وآآ وجد هذا الفجر الصادق يعني قد ظهر وطلع آآ اي نعم فهذا له ان يلتزم بما بما يراه له ان يلتزم بما يراه على انه كذلك لو - 00:04:00
ان رجلا كان في جبل والاخر كان في تلة والاخر كان في وادي نظره للفجر الصادق كذلك سيختلف. ذاك اتت في الساعة هذه كي توازن في الامر وتظبط الامر بشكل اه بشكل عام لعامة الناس عموما. لانه ليس الناس جميعا تستطيع ان تنظر وترى - 00:04:20
وتفعل. وارتأى الفقهاء والعلماء للعمل على ذلك. والله تعالى اعلم - 00:04:40