فوائد من تفسير سورة هود - الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله

ما ذُكرت كلمة يهود في سبيل مدح في كتاب الله أبدا | الشيخ عبد القادر شيبة الحمد رحمه الله

عبدالقادر شيبة الحمد

المسلمون كانوا يطلقون على السورة باسم يكون قد ورد فيها كما سموا سورة البقرة لذكر كلمة البقرة. اذ قال موسى ان الله يأمركم بالزحف ما ما سموها سورة الرسل تلك الرسل. ما سموها سورة ما سموها سورة الرسل. سموها سورة البقرة - 00:00:00ضَ

لان فيها اية كبرى ومعجزة عظمى للنبيين جميعا وان كانت حاصلة لموسى نبينا جميعا. جم يقتلوا قتيل وسخط في دمه ويحطونه في محل عشان تحصل فيه القاتل القاتل الشرير من اليهود. يعني ما هو بني اسرائيل. لان ما كان سموه - 00:00:20ضَ

الى ذاك اليوم. ايام موسى ما كان اسمهم يهود. يم موسى ما اسمهم يهود. والقرآن لم يذكر كلمة يهود في سبيل البت تمدد لم يذكر كلمة الا ذما واما كلمة النصارى ما ترك الا ذنب ولا مدح. كلمة نصارى لا - 00:00:40ضَ

ولا مدح لانها باسم القرية. يعني اسم ما هو للنبي لعيسى ولا لدين عيسى اسمه النصرانية. دين عيسى ما اسمه ودين موسى ما كان يهودية ولا ولا يعرف اتباع موسى من لو كلمة يهود. لم تكن معروفة انما - 00:01:00ضَ

عليهم يهود. الناس قالوا ليش سموهم يهود؟ قالوا من التهويل. وهو التطريب لما يحرفوا الايات. الايات ويجيبوا بدلها كلام من عندهم. يبدو بالغنة الخياشيم ينوونها وهم يتكلمون عشان يحرفون الوعي ويلون السنتهم بالكتاب لتحسبوهم بالكتاب. اللي هم اذى اليهود - 00:01:20ضَ

والناس قلت لك يا ودي ما ذكرت على سبيل المدح في القرآن البتة. واما النصارى لا تذكر المدح ولا ذنب. يعني اذا ذكر يذكر اسم البلد جاء منها المسيح - 00:01:40ضَ