الحديث والأذكار والدعاء - الشيخ عبد الله بن حميد - مشروع كبار العلماء
ما معنى الحديث (كان نبي من الأنبياء يخط فمن وافق خطه فذاك)؟ الشيخ بن حميد - مشروع كبار العلماء
التفريغ
ما معنى الحديث التالي الذي رواه البخاري كان نبي من من الانبياء فمن وافق خطه فذاك صدق الرسول الكريم. ويقول ملاحظة المنجمون يحتجون بهذه الايات وذلك الحديث. فهل تفسير الايات والحديث ايضا يوافق ما يزعم هؤلاء ام - 00:00:00ضَ
غزيرة اخرى. طبعا ايات اه فسرها سماحة الشيخ. الايات نعم. يا اخ شالم بينا لك معناها. اما معنى الحديث ان هناك نبي يخض فمن وافق خطه هذا حديث لا بأس بمعلوم لكن لا يعلم خط هذا النبي واصبح مجهول - 00:00:18ضَ
لا يمكن ان احدا يعرفه. فانت الان هؤلاء يستدلون بالنجوم لا بالخط الخط في الارض فهذا شيء معروف ما من نبي الا ويخط فمن وان النبي ذلك يخط فمن وافق خطه خط ذلك النبي فالخط غير علم النجوم - 00:00:39ضَ
فان سألت عن النجوم وقلنا لك منها ما هو علم تأثير فهذا لا يجوز وعلم التسيير لا بأس به. والخطأ ايضا لا يجوز ايضا لكن خط هذا النبي على مقتضى ما ذكر شراه الحديث قالوا لا يعلم الان وانقطع - 00:01:01ضَ
اخبره انقطع لا يمكن ان احدا يعرفه. واما الخطوط الذي يخطها الكهان وضرابات الودع هذي كلها لا اصل لها ولا ينبغي. كما قيل لعمرك ما تدري الطوارق بالحصى لامرك ما تدري الطوارق بالحصى ولا زاجرات الطير ما الله صانع. اما ما كان يخطه ذلك النبي فاصبح معدوم - 00:01:21ضَ
لان الناس لم يعرفوه. والنبي صلى الله عليه وسلم لم يخبروا الناس بصفة ما يخطه ذلك النبي الله اعلم - 00:01:50ضَ