قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم هذا المنهج هو الذي يوصل العبد الى مرتبة ربانية. التي نص الله جل وعلا بها في القرآن الكريم - 00:00:00
ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب. وفي الرواية الاخرى او القراءة الاخرى من رواية حفص بما كنتم تعلمون الكتاب. بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون وذكر التعلم والتعليم والتدارس للقرآن الكريم - 00:00:16
ومثل هذا لو تتبعته في السنة كثير فالاجتماع في حد ذاته على قصد التعبد شيء عظيم في الاسلام يعني انك تجتمع مع خوك المومن بنية عبادة الله. شيء عظيم فرق كبير بين يعني الانفراد بالخير والاجتماع على الخير. لان للاجتماع قوة ليست للانفراد. في - 00:00:38
احوال الاجتماع البشري العمراني الانساني في احوال الطبيعة. ما عمر الجوج ما كيكونو بحال الواحد او الواحد يكون بحال الجوج. والثلاثة احسن من جوج وهكذا وهكذا وهكذا كما في حديث المسافر الراكب شيطان والراكبان شيطانان والثلاثة ركب لانه الجمع في العربية يبدأ - 00:01:10
الثلاثة والثلاثة ركب فالاجتماع على الخير اذن يستجلب البركات في حد ذاتي حتى انك حينما تزور اخا لك في الله لا يدفعك الى زيارته غير الحب في الله. يكون لذلك اثر عظيم جدا على المستوى الايماني وعلى - 00:01:33
مقام الايماني الذي انت فيه بحيث تترقى لمراتب الايمان وتتنزل الملائكة سكينة وتأييدا وتسديدا لمثل هذا العمل. كما هو في حديث الصحابي او الرجل الذي الرجل الذي ذهب يزور اخا له في قرية اخرى - 00:01:59
فنزل ملك او لقيه ملك بمدرجته. اي في طريقة فجعل يسأله لما يعني فيما انت ذاهب؟ قال ازور اخا لي قال وما تريد من ذلك؟ قال انما ازوره محبة في الله او كما قال عليه الصلاة والسلام فأخبره بأن الله جل - 00:02:19
قال يحبه كما احب صاحبه ذاك في الله جل وعلا فشهدوا عندنا هو الاجتماع على الخير يعني اثنان تحابا في الله تحابا في الله سيكون لهما منزل يوم القيامة وهو ان الله يظلهما من سبعة الذين يظلهم الله يوم القيامة يوم لا ظل الا ظله - 00:02:39
المنطق المهم عندي ها هنا هو الاجتماع على الخير اجتماع الخير مهم جدا جدا جدا. فكذلك حينما يجتمع الناس على القرآن الكريم هذا من باب اولى واحرى. لان تصريح به في الحديث وارد وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله - 00:03:03
يتلون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم الا غشيتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة وذكرهم الله فيمن عنده وقبل ذلك حفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده. فلا بد ان ننتبه الى العبارة الاولى. لان كثيرا ما يعني نجد انفسنا احيانا يعني نغفل العبارة الاولى - 00:03:24
الحديث وننتقل مباشرة الى التلاوة والتدارس. يتلون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم. لا هذا هذا مبني على شرط سابق مبني على واحد الشرط خصو يكون من قبل وهو الاجتماع على الخير. اجتمع قوم اجتمع قوم في بيت من بيوت الله. فبعد اجتماعهم يكون - 00:03:46
يتلون كتاب الله ويتدارس ويتدارسونه فيما بينهم فهذا الاجتماع على الخير. هذا الاجتماع الخير هو الذي يستجلب في حقيقة الامر الملائكة لان الله جل وعلا جعل من ملائكته ملائكة فضلى غير كتاب - 00:04:06
او غير الكتاب الذين يكتبون الحسنات والسيئات للبشر يلتمسون مجالس الذكر فاذا وجدوها قالوا هلموا هلموا هذه حاجتكم او ها هنا حاجتكم في حديث النبي عليه الصلاة والسلام الذي فيه اذا مررتم برياض الجنة فارتعوا. قيل وما رياض الجنة يا رسول الله؟ قال حلق الذكر. او مجالس الذكر - 00:04:31
في رواية اخرى حلق الذكر او مجالس الذكر. وانما الذكر الذي كان يجتمع عليه في زمان رسول الله عليه الصلاة والسلام انما هو القرآن الكريم. هذا هو الذكر الذي كان يجتمع عليه - 00:05:01
اما التسبيحات والتكبيرات والتحميدات وما شابه ذلك من الأذكار انما كانت فردية يقوم بها كل في نفسه بمفرده هكذا كانت سنة هذا العمل عند اصحاب رسول الله في زمن رسول الله عليه الصلاة والسلام. وانما كانوا يجتمعون على القرآن - 00:05:19
وعلى تدارس قضايا القرآن والإسلام فإذا هذه المجالس هي اهم شيء يمكن ان تقوم عليه الامة من جديد وتستعيد عافيتها ويمكن ان نسميه مشروعا دعويا مجالس القرآن يمكن ان نعبر او ان نصفه بانه مشروع دعوي لاعادة بناء الامة من جديد - 00:05:39
وانا زعيم بإذن الله جل وعلا لو ان الأمة فعلا اخذت هذه الوسيلة واشتغلت بها على منهج رسول الله عليه الصلاة والسلام من كل قصد سيء يعني ما ندخلوهاش في اي برنامج سياسي او حزبي او نقابي او عرقي او اثني وتبقى فعلا لله - 00:06:09
وبالله ليكونن لها شأن عظيم وفي وقت وجيز. في اصلاح البلاد والعباد لأنه سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام بنى امة من الصفر. اخرجها من الجاهلية العمياء. فخطرة في ظرف ثلاث وعشرين - 00:06:32
عشرين سنة بالقرآن الكريم وابن الحكمة التي اخذت من القرآن الكريم التي هي السنة النبوية وانما السنة بيان كيفيات تنزيل القرآن على الواقع على مستوى الفرد وعلى مستوى الجماعة فإذا القرآن هو الأصل - 00:06:50
وهو العين التي تتفجر بالخيرات والبركات لو احسنا التعامل معه فنحتاج اذن الى تحسين بل الى اخلاص القصد بالله جل وعلا. في عملية الاجتماع يعني النية خصها تكون مزيانة هنا يعني في حال الاجتماع يعني انا اتي الى مجلس القرآن وانت تأتي والاخر ياتي كل منا يأتي لقصد التعبد - 00:07:09
لا يقوده الى هذا المجلس شيء اخر غير قصد التعبد. صحيح كاين في الحديث حينما يعني الله جل وعلا سأل الملائكة عن عن يعني الجلساء هم الجلساء لا يشقى بهم جليسهم حينما سألهم عن - 00:07:36
الجلساء وهو سبحانه وتعالى اعلم بهم منهم اي اعلم بالجلساء وبقصدهم وبمرادهم من الملائكة فقالوا يا رب حينما يعني بشرهم بانه قد غفر لهم فاشهدكم يا ملائكتي باني قد غفرت لهم. قال احد الملائكة يا ربي ان فيهم فلانا - 00:07:56
انما جاءت به حاجة وها هنا عندنا مسألتان المسألة الأولى انه فرض واحد والقليل لا يعكر صفو الكثير والماء اذا بلغ القلتين لم يحمل الخبث كما في الحديث وكما في الفقه - 00:08:16
يعني اذا كان الخير كثير واحد النقطة واحدة كحلة ما غتبانش ما تأثرش سلبا. المشكلة حينما تكون النيات الغالبة سيئة. هذا عمل باطل لا ينبني عليه شيء. ولكن واحد متسرب الى الجماعة ماشي مشكل. لن يضر لأن - 00:08:37
النبوي ديال سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام. نفسه كان فيه المنافقون لكن كانوا قلة هزيلة بالنسبة للخير العميم الكثير. الامر الثاني انه ليس هنالك تصريح في الحديث ان هذا الجليس - 00:08:57
بين قوسين شاز نيته سيئة مخصناش نتصورو هاد الأمر لأن بعض الناس وبعض الإخوان لما يشرحو هاد الحديث يشرحو على ان يعني قول الملائكة قالوا يا ربي ان فيهم فلانا انما جاءت به - 00:09:14
حاجة كيعطيو واحد النية سيئة لا ليس بالضرورة. قد تكون حاجته حاجة خير لكن لم تكن من العبادة المقصودة بمجلس القرآن هو عندو الغرض غي فلان حتى هو قد يكون من الصالحين قد يكون من الصالحين بل الراجح والسياق يدل - 00:09:29
على انه من الصالحين لان هؤلاء الجلساء انما هم صالحون وانما يبحث عن الصالحين الصالحون فلعل حاجته هي حاجة من حوائج الدنيا المباحة. عندو الغرض وفلان راه جالس تما. يمكن تكون بينو وبينو شي بيعة وشرية في الحلال. في امر - 00:09:49
فحينما يجلس يستفيد من مجلس القران هوما جايين اصلا بنية التعبد لا هو جاي فقط للبيع والشرا مثلا او لغير ذلك فمن المقاصد المباحة. فوجد الخير قال طيب نشارك فهاد الخير ولما يكمل - 00:10:09
التفريغ
قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم هذا المنهج هو الذي يوصل العبد الى مرتبة ربانية. التي نص الله جل وعلا بها في القرآن الكريم - 00:00:00
ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب. وفي الرواية الاخرى او القراءة الاخرى من رواية حفص بما كنتم تعلمون الكتاب. بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون وذكر التعلم والتعليم والتدارس للقرآن الكريم - 00:00:16
ومثل هذا لو تتبعته في السنة كثير فالاجتماع في حد ذاته على قصد التعبد شيء عظيم في الاسلام يعني انك تجتمع مع خوك المومن بنية عبادة الله. شيء عظيم فرق كبير بين يعني الانفراد بالخير والاجتماع على الخير. لان للاجتماع قوة ليست للانفراد. في - 00:00:38
احوال الاجتماع البشري العمراني الانساني في احوال الطبيعة. ما عمر الجوج ما كيكونو بحال الواحد او الواحد يكون بحال الجوج. والثلاثة احسن من جوج وهكذا وهكذا وهكذا كما في حديث المسافر الراكب شيطان والراكبان شيطانان والثلاثة ركب لانه الجمع في العربية يبدأ - 00:01:10
الثلاثة والثلاثة ركب فالاجتماع على الخير اذن يستجلب البركات في حد ذاتي حتى انك حينما تزور اخا لك في الله لا يدفعك الى زيارته غير الحب في الله. يكون لذلك اثر عظيم جدا على المستوى الايماني وعلى - 00:01:33
مقام الايماني الذي انت فيه بحيث تترقى لمراتب الايمان وتتنزل الملائكة سكينة وتأييدا وتسديدا لمثل هذا العمل. كما هو في حديث الصحابي او الرجل الذي الرجل الذي ذهب يزور اخا له في قرية اخرى - 00:01:59
فنزل ملك او لقيه ملك بمدرجته. اي في طريقة فجعل يسأله لما يعني فيما انت ذاهب؟ قال ازور اخا لي قال وما تريد من ذلك؟ قال انما ازوره محبة في الله او كما قال عليه الصلاة والسلام فأخبره بأن الله جل - 00:02:19
قال يحبه كما احب صاحبه ذاك في الله جل وعلا فشهدوا عندنا هو الاجتماع على الخير يعني اثنان تحابا في الله تحابا في الله سيكون لهما منزل يوم القيامة وهو ان الله يظلهما من سبعة الذين يظلهم الله يوم القيامة يوم لا ظل الا ظله - 00:02:39
المنطق المهم عندي ها هنا هو الاجتماع على الخير اجتماع الخير مهم جدا جدا جدا. فكذلك حينما يجتمع الناس على القرآن الكريم هذا من باب اولى واحرى. لان تصريح به في الحديث وارد وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله - 00:03:03
يتلون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم الا غشيتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة وذكرهم الله فيمن عنده وقبل ذلك حفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده. فلا بد ان ننتبه الى العبارة الاولى. لان كثيرا ما يعني نجد انفسنا احيانا يعني نغفل العبارة الاولى - 00:03:24
الحديث وننتقل مباشرة الى التلاوة والتدارس. يتلون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم. لا هذا هذا مبني على شرط سابق مبني على واحد الشرط خصو يكون من قبل وهو الاجتماع على الخير. اجتمع قوم اجتمع قوم في بيت من بيوت الله. فبعد اجتماعهم يكون - 00:03:46
يتلون كتاب الله ويتدارس ويتدارسونه فيما بينهم فهذا الاجتماع على الخير. هذا الاجتماع الخير هو الذي يستجلب في حقيقة الامر الملائكة لان الله جل وعلا جعل من ملائكته ملائكة فضلى غير كتاب - 00:04:06
او غير الكتاب الذين يكتبون الحسنات والسيئات للبشر يلتمسون مجالس الذكر فاذا وجدوها قالوا هلموا هلموا هذه حاجتكم او ها هنا حاجتكم في حديث النبي عليه الصلاة والسلام الذي فيه اذا مررتم برياض الجنة فارتعوا. قيل وما رياض الجنة يا رسول الله؟ قال حلق الذكر. او مجالس الذكر - 00:04:31
في رواية اخرى حلق الذكر او مجالس الذكر. وانما الذكر الذي كان يجتمع عليه في زمان رسول الله عليه الصلاة والسلام انما هو القرآن الكريم. هذا هو الذكر الذي كان يجتمع عليه - 00:05:01
اما التسبيحات والتكبيرات والتحميدات وما شابه ذلك من الأذكار انما كانت فردية يقوم بها كل في نفسه بمفرده هكذا كانت سنة هذا العمل عند اصحاب رسول الله في زمن رسول الله عليه الصلاة والسلام. وانما كانوا يجتمعون على القرآن - 00:05:19
وعلى تدارس قضايا القرآن والإسلام فإذا هذه المجالس هي اهم شيء يمكن ان تقوم عليه الامة من جديد وتستعيد عافيتها ويمكن ان نسميه مشروعا دعويا مجالس القرآن يمكن ان نعبر او ان نصفه بانه مشروع دعوي لاعادة بناء الامة من جديد - 00:05:39
وانا زعيم بإذن الله جل وعلا لو ان الأمة فعلا اخذت هذه الوسيلة واشتغلت بها على منهج رسول الله عليه الصلاة والسلام من كل قصد سيء يعني ما ندخلوهاش في اي برنامج سياسي او حزبي او نقابي او عرقي او اثني وتبقى فعلا لله - 00:06:09
وبالله ليكونن لها شأن عظيم وفي وقت وجيز. في اصلاح البلاد والعباد لأنه سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام بنى امة من الصفر. اخرجها من الجاهلية العمياء. فخطرة في ظرف ثلاث وعشرين - 00:06:32
عشرين سنة بالقرآن الكريم وابن الحكمة التي اخذت من القرآن الكريم التي هي السنة النبوية وانما السنة بيان كيفيات تنزيل القرآن على الواقع على مستوى الفرد وعلى مستوى الجماعة فإذا القرآن هو الأصل - 00:06:50
وهو العين التي تتفجر بالخيرات والبركات لو احسنا التعامل معه فنحتاج اذن الى تحسين بل الى اخلاص القصد بالله جل وعلا. في عملية الاجتماع يعني النية خصها تكون مزيانة هنا يعني في حال الاجتماع يعني انا اتي الى مجلس القرآن وانت تأتي والاخر ياتي كل منا يأتي لقصد التعبد - 00:07:09
لا يقوده الى هذا المجلس شيء اخر غير قصد التعبد. صحيح كاين في الحديث حينما يعني الله جل وعلا سأل الملائكة عن عن يعني الجلساء هم الجلساء لا يشقى بهم جليسهم حينما سألهم عن - 00:07:36
الجلساء وهو سبحانه وتعالى اعلم بهم منهم اي اعلم بالجلساء وبقصدهم وبمرادهم من الملائكة فقالوا يا رب حينما يعني بشرهم بانه قد غفر لهم فاشهدكم يا ملائكتي باني قد غفرت لهم. قال احد الملائكة يا ربي ان فيهم فلانا - 00:07:56
انما جاءت به حاجة وها هنا عندنا مسألتان المسألة الأولى انه فرض واحد والقليل لا يعكر صفو الكثير والماء اذا بلغ القلتين لم يحمل الخبث كما في الحديث وكما في الفقه - 00:08:16
يعني اذا كان الخير كثير واحد النقطة واحدة كحلة ما غتبانش ما تأثرش سلبا. المشكلة حينما تكون النيات الغالبة سيئة. هذا عمل باطل لا ينبني عليه شيء. ولكن واحد متسرب الى الجماعة ماشي مشكل. لن يضر لأن - 00:08:37
النبوي ديال سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام. نفسه كان فيه المنافقون لكن كانوا قلة هزيلة بالنسبة للخير العميم الكثير. الامر الثاني انه ليس هنالك تصريح في الحديث ان هذا الجليس - 00:08:57
بين قوسين شاز نيته سيئة مخصناش نتصورو هاد الأمر لأن بعض الناس وبعض الإخوان لما يشرحو هاد الحديث يشرحو على ان يعني قول الملائكة قالوا يا ربي ان فيهم فلانا انما جاءت به - 00:09:14
حاجة كيعطيو واحد النية سيئة لا ليس بالضرورة. قد تكون حاجته حاجة خير لكن لم تكن من العبادة المقصودة بمجلس القرآن هو عندو الغرض غي فلان حتى هو قد يكون من الصالحين قد يكون من الصالحين بل الراجح والسياق يدل - 00:09:29
على انه من الصالحين لان هؤلاء الجلساء انما هم صالحون وانما يبحث عن الصالحين الصالحون فلعل حاجته هي حاجة من حوائج الدنيا المباحة. عندو الغرض وفلان راه جالس تما. يمكن تكون بينو وبينو شي بيعة وشرية في الحلال. في امر - 00:09:49
فحينما يجلس يستفيد من مجلس القران هوما جايين اصلا بنية التعبد لا هو جاي فقط للبيع والشرا مثلا او لغير ذلك فمن المقاصد المباحة. فوجد الخير قال طيب نشارك فهاد الخير ولما يكمل - 00:10:09