مجموعة من الاخوة يطلبون منكم ان تحدثهم عن علاقتكم بالشيخ ابو اسلام شيخ صالح طه رحمه الله انا معرفتي بأخينا الشيخ ابو اسلام منذ اول قدومه للاردن شيخ ابو اسلام شاء - 00:00:00

الى الاردن سنة الثمانين الف وتسع مئة وثمانين ونزل في منطقة سحاب وكان يسكن هو وفضيلة الشيخ عبدالعظيم في بيت واحد وكل وزوجته وعرفناهما اصحابا احبابا من ذاك الوقت الى هذا الوقت - 00:00:18

وفاء بشيخ ابي اسلام جاء الشيخ آآ عبد العظيم من الاردن يرافق الشيخ وهو في المرض من الفجر الى العشاء كل يوم ثلاطعشر يوم قضاها مضت في الاردن وهذا من اداء الصحبة - 00:00:44

حق الاخوة رأيت ابا اسلام غير متكلف على سجيته وطبيعته وبمرحه ونكتته ووجهه البشوش في جل المواقف وكان رحمه الله تعالى عابدا والله حسيبه في اوج قوته وشبابه ما رأيته يوم اثنين او خميس الا صائما - 00:01:07

وكان قائما وكان هو من حفظة كتاب الله وحفظ كتاب الله جل في علاه زوجة وجل اولاده وبناته ولما كبر ولده الكبير اسلام واصبح فتى يافعا صغيرا يعني بدأ في سن التاسعة والعاشرة - 00:01:34

ابو اسلام شيخنا الالباني وقال ارسله لفلان وسماني قال ارسله لفلان فيخدمه ويتعلم ويحفظ وحفظته قسما من السنة وكان يسمع علي في ذهابه للمسجد والرجوع للمسجد وكان المسجد الذي اصلي فيه - 00:01:57

في اول نزوله في منطقة القبيسمة تأييدا كان يبدو انه الكيلو مكان في الكيلو واحنا رايحين وراجعين الصلوات. كان يسمع ما يحفظ وحفظ شيئا حسنا من السنة ومن حسنات الشيخ ابي اسلام رحمه الله - 00:02:23

انه كان هاضما نفسه وكان كثير الاستشارة لاخوانه وكان في اموره الكبيرة التي فيها فيصل ابتدوا يشاوروا واول ما عهدته في المشورة كان يشاور شيخنا الامام الالباني كان داعيا اطنعشر ولد او اربعطعشر ولد - 00:02:43

الله يحفظهم بين ذكر وانثى وكان لا يحب الراتب واخذ المال لا من الامامة ولا من الامامة المسجد شيخ ابو اسلام ما تقاضى فلسا واحدا وهو يعني يؤم وهو امام مسجد الحاج حسن وهو يخطب - 00:03:08

فكان يحتار ماذا يصنع؟ اشتغل قليلا في التجارة ثم فتح مكتبة ثم تراكمت عليه بعض الديون اراد بيعه فجاء لشيخنا الالباني رحمه الله يشاوره هل يبيع المكتبة؟ فالشيخ اشار عليه الا يبيع مكتبته - 00:03:30

وارشده ان يبقى طالب العلم صاحب صنعة صاحب مهنة وهكذا كان شيخنا الالباني في خلق الالباني كان له محل في دمشق الصبح ساعات اذا يعني رزق ما يكفيه في ذاك اليوم بغلق المحل - 00:03:48

واشتغل فلما ضاقت به الاحوال عرض يعني يعني شاور شيخنا في ان يبيع مكتبة عندهم وهي ما زالت عنده في الوحدات منطقة الوحدات فما كان من الشيخ الا ان اعرض عليه - 00:04:07

ان يسد دينه الله يرحمه عرض الشيخ ابو اسلام ان يعطيه المال وان يسد زينه فابى كان شيخ كان الشيخ ابو اسلام رحمه الله تعالى كثيرا مشهورة بعد شيخنا الالباني ووفاته كان يشاور - 00:04:23

الشيخ ابو مالك كثيرا الشيخ محمد ابراهيم اخبره تماما. كان يشاوره في كل امر يصنعه حتى في الخطبة موضوع الخطبة او في عنوان الخطبة ثم جزاه الله خيرا استقر به الحال - 00:04:43

كانوا يشاورني كثيرا في كثيرا من اموره واما اخوه وابوه وصديقه وحبيبه شيخ عبد العظيم فسل يعني فلا يمكن ان ان ان يستطيع اللسان ان يعبر عن طبيعة العلاقة التي بينهما - 00:04:59

وحالهما واحد ولم ار صحبة بهذه الصحبة ولم ارى محبة بين اثنين كما كان ابو اسلام يحب الشيخ عبد العظيم والشيخ عبد العظيم احب ابا اسلام وتلقى شيخ ابو اسلام - 00:05:22

بدايات حفظه وبدايات علمه وبدايات خطابته الشيخ عبد العظيم ولم ارى في حياتي من هو خطيب الشيخ عبد العظيم الشيخ ابو اسلام وحسنة من حسنات عبد العظيم في الخطاب نفع الله تعالى بالشيخ الاسلام شديدا - 00:05:40

امس جاءتني رسالة من الاخوة في يخطبون بكتاب الشيخ ابو اسلام كتب شيخ ابو اسلام ولا سيما في الخطابة وقد اشار شيخنا الالباني على ابي اسلام ان يعرض العقيدة على المنبر - 00:06:04

وان يسهلها وان نذللها وعرض العقيدة بتمامها وكمالها من الفها الى ياءها على المنبر وكان شيخنا الالباني يحضر عنده قليلا وكان الشيخ ابو اسلام في نفسه شيئا ويجدوا مهابة للشيخ - 00:06:23

فكان الشيخ وقد رأيته مرتين او ثلاثة اطلع من الشيخ ابو اسلام ما اكثر الشيخ من الصلاة على النبي اسلام لكن رأيته يصلي وهو خلف عمود حتى لا يرى اجثامه على المنبر - 00:06:44

كان يصلي يعني متواريا ولا يقف عنده فوفق والله حسيبه في خطابه في خطبه وفق شديدا وعرض العقيدة ووضع كتابه الجيد وراجعه له اخونا ابو محمد الاستاذ اسماعيل جزاه الله خيرا وساعدناه في الطباعة في البدايات - 00:06:57

في بداية الطبعة الاولى ونظرت في الكتاب وكتبت له مقدمة كتاب العقيدة اولا لو كانوا يعلمون وهذا الكتاب سبحان الله انتشر في الارض وانتشر في جميع الدنيا والناس يخطبون به. في الاردن كثير - 00:07:19

خطبهم يحفظون كلام الشيخ ابو اسلام شيخ ابو اسلام يعتني بخطبته عناية شديدة يحفظوها حرفا بحرف ولا يلملمها ولا ينشؤها وهو على المنبر يكتبها وكانت اختنا اسلام نسأل الله ان يحفظها - 00:07:37

يعني وسيلة في اعانته ثم هي التي فرغت في البدايات خطبه واخونا ابو محمد الذي اخونا الاستاذ اسماعيل هو الذي راجعها بعد تمضيدها بعد تمديد الخطب بخط بخط ام اسلام يعني ام اسلام هي التي فرغت - 00:07:59

ثم اصبح عنده جربة عند اخينا الشيخ ابو اسلام دربة وطبعت كتبا كثيرة كل كتب الشيخ ابو اسلام هي عبارة عن خطب كتب الشيخ ابو اسلام عن خطب وضع الله عز وجل لها القبول - 00:08:21

وما وهي جديرة حقيقة بالترجمة. ولا اعرف لها ترجمة الا انها شاعت وذاعت بين ايدين اخوانا في اوروبا وفي كندا وفي امريكا ويحفظون هذه الخطب فغلق شيئا يعني كان فيه فجوة - 00:08:37

انه يعني خدم منهج اهل السنة والجماعة بان ذلل الكلام على آآ لتقريرات اهل السنة من خلال صياغتها بخطب محكية لما جاءنا الشيخ عبد العظيم الحفظ كنت اصلي عنده باستمرار - 00:08:55

قطب شيخ الاسلام العقيدة اولا حضرتها بتمامها وكمالها ولعله اخونا ابو محمد اخبرني امس انه ذكر هذا في المقدمة بدايات الخطابة كانت في الاردن قوية عند الشيخ عبد العظيم ولم ارى احدا في الدنيا - 00:09:21

ينزغ من القرآن كما ينزع الشيخ عبدالعظيم الخطابة والميزة التي يمتازها ابو اسلام وهي كما قلت حسنة من حسنات الشيخ عبد العظيم رحم الله الاول حفظ الثاني انهم لا يكثرون الحشو والكلام - 00:09:41

من رأسهم ومن كيسهم وانما يذكرون الفاظ وكلمات قليلات يربطون بها بين مقاطع الايات التي تخص موضوع الخطبة فانك لو سمعت ابا اسلام المنبر تسمعه كثير الذكر اللي قال الله - 00:10:01

قال رسوله صلى الله عليه وسلم والغالب على الخطبة قال الله قال رسوله صلى الله عليه وسلم ولذا كان اهل السنة يفرحون اهل الاثر الذين يعظمون السنة يفرحون وكانوا يتوافدون اليه - 00:10:21

وكان مسجده على سعته يتسع الاخوة في وقت مبكر كنت اذهب لصلاة الجمعة عند ابي اسلام وهو يخطب اه العقيدة اولا ولعله قرابة السنتين وهو يخطب بها الزيادة كنت اذهب مبكرا. كنت اجد المسجد مليئا - 00:10:36

وهذا الكلام قبل اكثر من خمسطعشر عام قبل اكثر قطعة طعام او نحوه او نحوه او دونه بقليل الشاهد وفق الله الجميع لما يحب ويرضى نفع الله عز وجل بالشيخة بالاسلام والنفع والله حسيبه - 00:10:56

انما سببه والله حسيبه ان باطنه موصول بالله وانه على تقوى وعلى خير في علاقته مع الله عز وجل. الصادق الله عز وجل لا يضيع عمله ولا يضيع اجره والمرجو من الله ان يبقى اجره باقيا - 00:11:12

وان يبقى الثواب متصلا به من خلال ما علمه للناس فكان الشيخ ابو الشعب يستخدم في جل علومه العبارات الواضحة والايات ظاهرة ويستخدم الدلالات كما يقول الاصوليون دلالات المنطوق ما يفزع للدلالات الخفية وطرق العلماء في الدلالات يعني اللوازم - 00:11:34

لا كان يتكلم بكلام واضح فاحبه الناس وكان كلامه يمتاز كما قلت لكم يعني سهل مريء مليء يوافق الفطرة فاحبه الناس واقبلوا عليه. وجل من كان بين يديه من عوام الناس. فاحب الشيخ ابو اسلام العامة والخاصة - 00:12:03

وكل ما الانسان ازداد معرفة تنبيه ازداد حبا له يراه من شيم اخلاقه واوصي على على على دينه كان كريما وكندا يد يعني مبسوطة في الهدية والصدقة والاطعام والعطاء رحمه الله تعالى - 00:12:26

اه وظهر هذا في جنازته جنازة اجتمع الناس من كل حدب وصوب وبكى عليه الناس وحق لهم ان يبقوا على مثله وحزننا على ابي اسلام ليس لديهما سعد من الموت انتقال - 00:12:52

من دار الى دار والدار فيما نحسب وظلم بالله حسن التي انتقل اليها ابو اسلام خير له من الدار التي هو فيها خير له بالنسبة اليه ان شاء الله ما هو قد اقبل عليه وخير له مما - 00:13:12

وفي هذه الدار لكن الحزن عليه انه ترك مساحة واسعة خلفه وترك فراغا كبيرا في خطاب العامة وكان ذا نشاط في تدريسه شيخ هو اسلام سندرس في الاسبوع اثني عشر درسا - 00:13:31

درس في الاسبوع الدرس كله والفجر درس يدرس خمسة ايام بين المغرب والعشاء درس وكان يومين الاثنين والخميس لا يدرس فيهما يكون صائما ومع هذا كان يوم الخميس رحمه الله حريصا جدا على ان يحضر درسي - 00:13:58

درس يوم الخميس مسلم عنده وكان فيما بلغني من اخواني واحبائي جزاهم الله خير كان اذا جلس في الدرس يؤم بالعباءة فاذا جلس خلع العباءة فلما كان يسأل كان يقودها اجلس في درس الشيخ - 00:14:30

انا طالب مثل سعر الطلبة وهذا من حضنه لنفسه ومن تواضعه رحمه الله تعالى فكان الشيخ رحمه الله تعالى يعني نحسبه عابدا تبع الناس اجتمع اكثر فيما في تقديري الذين اجتمعوا في جنازته اكثر من عشرة الاف - 00:14:46

وهم اصناف وما جمعهم احد وما طلب احد من احد ان ياتي وانما جاءوا ساقهم الصادق للشيخ عبدالسلام وانتم شهداء الله في الارض شهداء الله في الارض. كما قال النبي صلى الله عليه وسلم انتم شهداء الله في الارض - 00:15:08

ترحب باخينا ابي اسلام في ظاهر امره انه ان شاء الله تعالى على خير ومات على خير فما عرفناه الا يقظا ذاكرا مذكرا عابدا امرا ناهيا الخطبة وبالدرس وكان يستخدم في كثير من الاحايين - 00:15:32

اسلوب الدعابة واسلوب القصة هو اسلوب الفكاهة والنكتة كان واذا كان الناس لا لا يستثقلون درسهم الناس لا يستسقلون درسه. وكان الذي يستطيعه لا يستطيعه غيره ابو اسلام عشرات مئات الوف مئات الالوف - 00:15:54

اعلم منه ممن ماتوا ولكن لم يحضر جنائزهم واحد من الف مما حضروا لما حضروا في جائزة شيخ الاسلام. في شيخ ابو اسلام الشيخ ابو اسلام والله حسيبه لامر بينه وبين ربه - 00:16:15

لامر بينه وبين ربه كتب الله عز وجل له هذا القبول. وسبحان الله طبعا هذا الحضور عبر قرابة ثلاثين سنة ويدرس والذين يحضرون الدروس افواج يعني ناس يحضر ثم يغيب يأتي غيره - 00:16:33

ولحكمة عظيمة انه مثل هذا العدد لا يجتمع على الانسان في حياته انما يجتمع عليه بعد موته وهذا رحمة من الله للانسان ولو اجتمع عليه مثل هذا العدد في حياته - 00:16:53

لعله يصيبه ما هو مكروه لعله يصيبه في نفسه وهو مكروه سواء بالحسد حسد الاقران او من اشياء نفسية من عجب وغرور تصيب الانسان ولذا الله جل في علاه يظهر هذا القبول بعد الوفاة - 00:17:07

وليست في اثناء الحياة ولهذا كان الامام احمد يقول بيننا يعني اهل السنة بالمفهوم الخاص وبين اهل البدعة الجنائز الامام احمد لما مات خرج جميع اهل بغداد في جنازته وشيخ الاسلام ابن تيمية لما مات خرج جميع اهل دمشق في جنازته - 00:17:27

الا قالوا ثلاثة وسماهم ابن ناصر ابن الدمشقي في كتابه الرد الوافر ثلاثة فقط تخلف عن جنازة شيخ الاسلام ابن تيمية وما خرجوا خوفا على انفسهم من القتل لانهم حاكموا ابن تيمية بالسجن - 00:17:50

هم الذين قضوا القضاة الذين قضوا على شيخ الاسلام بالسجن شيخ الاسلام ابن تيمية في السجن ثلاثة لم يجرؤوا ان يخرجوا في جنازة ابن تيمية وكان الامام احمد رحمه الله تعالى يقول بيننا وبين اهل البدع الجنائز - 00:18:10

جنازة جنازة اهل البدع تعرف من هو السني وهذه سنة لله جل في علاه لن تتخلف عودا على بدء لقنت حديث ما من مسلم تصيبه مصيبة لاخواني في الدرس ليس الماضي الذي قبله - 00:18:28

وبعد الدرس زرت الشيخ وكان الشيخ يعني في شدة اسأل الله جل في علاه ان يرحمنا مات بعد حوالي خمس ست ايام مات الاربعاء الزيارة الخميس ولقنت بعض الاخوة الاحاديث - 00:18:47

لان سبحان الله استشعر في نفسي ان الاسبوع القادم سيمضي ولعل الشيخ ابو اسلام ما يبقى على وجه هذه الحياة ليس لنا الا ان نقول انا لله وانا اليه راجعون. اللهم اجرني في مصيبتي - 00:19:02

واخلف لي خيرا منها هذه هذا الذي علمنا اياه النبي تقول ام سلمة فلما مات ابو سلمة قلت من خير من خير؟ من خير من ابي سلمة قال حتى اخلف علي - 00:19:17

الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم قالت فارسل لي حاطب ابن ابي بلتعة يخطبون للنبي صلى الله عليه وسلم لام سلمة حاطب اولا ثم ارسل عمر مرصد عمر اولا ثم ارسل حاطب ثالثا ثانيا - 00:19:36

ثم جاء لها النبي صلى الله عليه وسلم وكانت اه تدبو ايهابا كان لديها مواد الدبغ القرظ وغسلت يديها ثم اعطت النبي صلى الله عليه وسلم السادة من ادم محشوة - 00:19:56

فجلس عليها النبي صلى الله عليه وسلم وخطبها فقالت يا رسول الله اني امرأة كبيرة قال النبي صلى الله عليه وسلم انا اكبر منك قالت يا رسول الله اني مصرية - 00:20:16

اني شو يعني؟ عندي صبيان فقال عيالك عيالي عيالك عيالي وقالت يا رسول الله اني امرأة غيرة انا غيور اهو وانا لي آآ يعني لك زوجات وقال النبي صلى الله عليه وسلم ادعو الله تعالى بان يذهب - 00:20:31

وكانت ام سلمة ذات رأي فصيح الحديبية ظهر عقلها وقع النبي في الحديدة في امر وعسر امرهم ان يتحللوا وان يرجعوا الى المدينة فابوا وقال النبي هلك اصحابي لبسوا الاحرام وقربوا من مكة ومكة وما ادراك ما مكة - 00:20:58

والشوق لمكة عند من يحبها لا يعرفه الا من يعانيه فكيف وهم اهل وقد دنوا منها وقرونا خشي النبي صلى الله عليه وسلم على اصحابه فكان ليس له الا ان يشاور ام سلمة - 00:21:24

وكانت معه دخل عليها وشاورها وقال فقالت له اشير عليك يا رسول الله ان تتحلل امامه تحلق امامه وتلبس وترجع دون ان تأمره ففعل فلا عقوبة. رضوان الله تعالى عليه - 00:21:46

فكانت المرأة ذات ليس لنا في هذا المقام الا ان ندعو بما علمنا اياه النبي صلى الله عليه وسلم وهذا الدين دينه والله الذي تكفل بنشره والله الذي كما قال آآ كما صح عند البخاري في التاريخ الكبير - 00:22:06

من حديث ابي علبد رضي الله تعالى عنه قال قال صلى الله عليه وسلم لا يزال الله يغرس لهذا الدين غرسا طلبة العلم والعلماء غرسوا الله لا يزال الله يغرس لهذا الدين غرسا - 00:22:25

فهذا الغر صرت الله جل في علاه وندعوا ونحن متفائلين خيرا بان الله عز وجل يعوضنا ان شاء الله تعالى يعني خيرا يمن الله علينا بان يجعلنا قدما لكتابه وخدما لسنته - 00:22:40

في سنة نبيه صلى الله - 00:23:01