التفريغ
اه يأجوج ومأجوج وربنا بين لنا في القرآن قد ايه الامتين دول امتين في غاية الافساد في الارض. بمجرد ما ربنا سبحانه وتعالى يأذن بخروجهم وكان النبي كان دايما حذر الصحابة من خروجهم حتى كان صلى الله عليه وسلم استيقظ ذات يوم فقال الله اكبر الله اكبر آآ فتح ليوم من ردم يأجوج ومأجوج واشار النبي صلى الله عليه وسلم - 00:00:00ضَ
بيده هكذا تبين لنا النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث ان يأجوج ومأجوج بعد ما ذو القرنين اقام هذا السد المنيع بينهم وبين الخروج بشرية ان هم كل يوم بيحفروا تحت السد علشان يخرجوا. وحتى اذا رأوا الضوء اذا رأوا النور. اول ما خلاص يبدأوا يحفروا خلاص النور بدأ يظهر يقولوا خلاص - 00:00:20ضَ
احنا نرجع بكرة نكمل حفر ولا يقول ان شاء الله. هيصبحوا تاني يوم فيجدوا الردم كما هو ولا يستطيعون ان يخرجوا. فيعيدوا الحفر مرة تانية وتالتة اربعة وخمسة لحد ما يأذن ربنا عز وجل ان هم يقولوا ان شاء الله ان شاء الله. اذا قالوا ان شاء الله خلاص خرجوا وعاثوا في الارض فسادا. لدرجة ان هم يعدوا على بحيرة طبرية فيشربوا - 00:00:40ضَ
وماءها تماما فيعدي اخرهم فيقولوا احنا كنا نسمع ان فيه هنا مية. هي الماية راحت فين ؟ متخيل الاعداد عاملة ازاي ؟ الفتنة عاملة ازاي ؟ وعلشان كده النبي صلى الله - 00:01:00ضَ
قال لنا ان لا عيسى ابن مريم ولا المهدي ولا المؤمنون حتى. هيكون لهم طاقة بيأجوج ومأجوج. ما حدش له طاقة ابدا بقتال هؤلاء او حرب هؤلاء - 00:01:10ضَ