باحث

ويقول هنا ان في اختلاف الليل والنهار وطبعا انا قلت انه غاير في سورة الفرقان مجال اختلاف قال خلفة يعني كل الايات ان في خلق السماوات والارض واختلاف الليل والنهار - 00:00:00ضَ

ان في خلق السماوات والارض واختلاف النهار لايات لاولي الالباب ان في اختلاف الليل والنهار وما خلق الله في السماوات والارض لايات لقوم يتقون. الاية اللي انا بديت بها الليلة - 00:00:19ضَ

وهو الذي يحيي وميت وله اختلاف الليل والنهار افلا تعقلون. كلها اختلاف لكن لما جاء في سورة الفرقان قال وهو الذي جعل الليل والنهار هذا فقه هذا فقه عشان يبين لك عشان تنزر وتفكر - 00:00:33ضَ

البخاري يذكر في تفسير في كتابه في التفسير ان خلفة للي فاته عمل انها عمل الليل بالنهار يقدر يستدركه بالليل يعني لو انك لك ورد بالليل من صلاة او قراءة قرآن او استغفار او او جنس ذلك ان انت غطست في النوم ما استحيت ما صحيت الا عند زي الفجر لا لا تنزعج - 00:00:55ضَ

هو صحيح اللي بيخير بالحيل ينزعج لانه يقول انا ما نمت وغرق على نومي الا بسبب قصوري وبساسك سيري في حق الله. وسبب معاصي وسيئات خلت النوم يغلب عليها وخلتني ما اقوم مستيقظ - 00:01:18ضَ

لكن النبي طمني على السلام على ان من فات ورده بالليل فصلاه ما بين بعد طلوع الشمس يعني ارتفاعها وهي تطلع الى قبيل النصف قد فقط كتب له هذا معنى خلفة - 00:01:31ضَ

يعني اللي عملك اذا قصرت فيه في النهار جعلك الله له خلف في الليل. ان قصرت فيه في الليل له خلف في النهار. وان كان لا عملت في بالنهار له خالك في الليل وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن اراد شف - 00:01:47ضَ

لمن اراد ان يتذكر يعني للمقصر اللي ارتكب معصية ولا في حق الله اذا صارت المعصية بالليل وبكى على خطيئته وتاب وتحسر وتحسف وقال تعست ليلة عصيتك فيها كيف لا استحي وانت الرقيب يبدأ يذكر الله في النهار ولا يضيع عند الله - 00:02:03ضَ

الله عز وجل اراد ان يتذكر يعني يتعظ يتعظ ويرجع الى الله. او اراد شكورا يكون ما عامل ذنب ولا يرتكب معصية. لكن يرجى يرتفع في عين الله عز وجل بالعمل الصالح - 00:02:26ضَ

لان العمل الصالح اما يمحي سيئاتك اللي مضات او يرفع درجاتك في المستقبل العمل اي عمل صالح تعمله اما يرفع درجاتك اذا كنت على خير والا يكفى يكفر سيئاتك لو كنت سبقت من معصية. طبعا كل ابن ادم خطاء وخير الخطائين التوابون. من ذا الذي ما ساء قط ومن له الحسنى فقط غير النبي المصطفى عليه جبريل - 00:02:39ضَ

صلوات الله وسلامه عليه - 00:03:01ضَ