التفريغ
يقول اب يذكر ابناءه احيانا بمحاسن بعض اقاربه البعض الاخر منهم وذلك مثلا في حفظ المال من عدمه في بعض السلوكيات وذلك ليأخذ الابناء العبرة من الشخص المحسن ومن الاخر المسيء هل يعتبر ذلك من الغيبة خاصة اذا ذكرهم باسمائهم - 00:00:00ضَ
حينما يذكر انسان بعض قرابات وبعض الناس بافعالهم الحسنة هذا هذا من الامر الحسن فهو يذكرهم ممن يكون قدوة واسوة من الافعال الحسنة فكأنه يدعوهم الى الافعال الطيبة. آآ لانهم اخذوا بهذا الهدي وبهذه - 00:00:17ضَ
انه هذا من الدعوة الى الله سبحانه وتعالى ومن الذكر الطيب اللي قراباته واخوانه. اما السلوكات السيئة فانه لا يجوز ان تذكر ان تنص على اسمي لان هذا يكون من الغيبة وايضا فيه اه عدم ستر على اخيك المسلم. فالواجب عليك ان تستر على اخيك المسلم - 00:00:37ضَ
حينما يقع من الشيء ففيه جانب اولا له جانب انه غيبة الامر الثاني حينما تهتك ستره بان تذكر هذه الامور من ستر مسلما ستره الله هذا ولا ينبغي اشاعة مثل هذه الامور بين الناس وفي المجتمع بين المسلمين. لان هذا شين في اهل الاسلام - 00:00:57ضَ
فاذا كان في القرابات او الجيران ونحو ذلك والاصحاب فان ضرره اشد مما يترتب على ذلك من القطيعة والمفاسد وقد يبلغه ذلك اه وهو سواء بلغ هنا لا يجوز. انما يجوز مثل هذا اذا كان على سبيل التحذير. اراد ان - 00:01:17ضَ
من فلان اغتر بشخص من الناس وانخدع به فلا بأس ان يحذر منه كما في ورد في هذا اخبار عن النبي عليه الصلاة والسلام والعلماء نصوا على ذلك وقالوا جمعوا ما تجوز فيه الغيبة قال والذم ليس بغيبة في ستة متظلم - 00:01:37ضَ
معرف ومحذرين ولمظهر فسقا ومستفت ومن طلب الاعانة في ازالة منكر - 00:01:57ضَ