باحث

فالله عز وجل لا يأمر بالفحشاء. ولا يرضى لعباده الكفر. وبنى شرعه الكريم على التيسير قال يريد الله بكم اليسر. اي يعني الله يحب لكم ان ان ييسر عليكم الشرع - 00:00:00ضَ

وان ييسر عليكم معاشكم وان ييسر لكم العمل لمعادكم يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر. يعني ويكره ويكره لكم ان ويكره ان يعثر عليكم فلا يشرع لكم الا ما تطيقون وتتحملون ويكون يسيرا عليكم سهلا عليكم لا حرج فيه ولا هو لو قال لنا - 00:00:16ضَ

الساعة اتناشر بالليل عليكم فرض صلاة اربع ركعات كنا نقدر نقول له لا ما كنا نقدر نقول له لا. لو قال وبعديها بساعة عليكم فرض ركعة تصلي ركعتين مثلا او ثلاثة - 00:00:45ضَ

وبعديها بساعة خمسين صلاة في اليوم والليلة اول ما فرغ الخمسين صلاة في اليوم والليلة لو قسمت الخمسين صلاة على على اربعة وعشرين ساعة اربعة وعشرين ساعة يعني ما ساعتين متى كل ساعة فيها فرضين - 00:00:58ضَ

كل او اكثر من من الساعة الواحدة من الساعة الواحدة. فلو فعل هذا ولم يرحمنا ولم يسر لنا. كنا نقول له ظلمتنا حاشى وما يظلم احدا هو الغني وما ربك بظلام يعني بذي ظلم للعبيد. لا ولا يريد ولا يريد لا يريد الظلم ولا - 00:01:14ضَ

لا يريد الظلم ابدا بحال من الاحوال تبارك وتعالى يريد الله بكم اليوس ولا يريد بكم العسر عن الضيق والضنك في التكاليف والشريعة - 00:01:37ضَ