باحث

والحديث هذا اسنادهما وهو متفق عليه. متفق عليه. قال وهذا من مناقب طلحة وذكره العلماء في مناقب ابي طلحة وزيد ابن سهل الانصاري رضي الله عنه. كان ابو طلحة يرمي بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان رجلا راميا - 00:00:00ضَ

رضي الله عنه وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرفع رأسه من خلفه لينظر الى مواقع نملة كان يعجبه رميه. يعجب النبي عليه ابي طلحة وكان يرفع رأسه ليرى مواقع النمل. قال فتطاول ابو طلحة بصدره يقي به رسول الله صلى الله عليه وسلم - 00:00:20ضَ

خشية ان يأتي نبل او سهم يصيب النبي عليه السلام ويقول يا رسول الله نحري دون نحرك وثبت ايضا في الصحيحين انه طلحة كان يقول لا تشرف يا رسول الله وسلم يصيبك شيء من سهام القوم نحري - 00:00:44ضَ

دون نحرك يفتي به النبي عليه الصلاة والسلام وكان ابو ضلحة كما تقدم معنا لا يصوم في عهد النبي عليه الصلاة او لا يكاد يصوم كما جاء اه او قلما كان يكاد يصوم كما نزل الاحماده عند الاسماعيلي قلما يصوم قلما يصوم في عهد النبي عليه الصلاة - 00:01:04ضَ

سلام وكان يوفر قوته للغزو والجهاد في سبيله معه عليه الصلاة والسلام. وثم كان بعد ذلك لا يكاد يفطر وكان يرى انه لا بأس بصوم كل هذا تقدم معنا. وتقدمت قصته انه بعد ذلك - 00:01:24ضَ

رضي الله عنه آآ مات وهو ذاهب الى الجهاد وانه بقي البحر مدة سبعة ايام حتى وللجزيرة ولم يتغير بدنه رضي الله عنه. ولهذا اه كان الرمي من مواجهة العدو ارموا وان ترموا احب لي احب الي من ان تركبوا. وقال - 00:01:44ضَ

اذا اكذبوكم فسلوا السيوف. يعني القتال ابلغ ما يكون واما يكون بالرمي. لان الرمي يكون ليس قريبا منك وانت في الغالب تحتاط تأمن منه. وايضا يكون الرامي في حالة من جهة انه يدقق رميه ويختار الهدف ويختار الهدف اه - 00:02:14ضَ

هذا اذا كان عن بعد لكن حينما يقربون يتقابل الصفان ويتواجه الزحفان فاذا اكسبوكم فسلوا سيوفكم كما في رواية البخاري. هنا في هذه الحال ما عاد ينفع الصيام. ما ينفع الا السيوف. وهذا واقع في الجهاد - 00:02:44ضَ

في جهاد النبي واصحابه ولذا كان ابو طلحة يرمي وكان الانصار رضي الله عنهم يحمون النبي عليه الصلاة الصلاة والسلام يحمونه وحتى انه آآ في غزو الغزوات قتل سبعة من الانصار - 00:03:04ضَ

من شدة حمايتهم ويهدون النبي عليه السلام ويجعلون نحورا لنحره حتى قال ما انصفنا يقول عليه الصلاة والسلام لما قتلت دونه جمع منهم رضي الله عنهم. نعم - 00:03:24ضَ