التفريغ
استشهادية تعتبر من الانغماس في العدو. لا الانغماس في العدو يختلف لكن يحتج بادلة الانغماس في العدو على جواز العمليات الاستشهادية. لنا انغماس في العدو طبعا ادلة كثيرة وهو جائز بالاجماع. اه - 00:00:00ضَ
يتسبب المسلم في قتل واحد في الف في الفين في عشرة في مئة الف ما عاد جائز ينغمس ويعلم متحقق انه سيقتل اذا هو تسبب في قتل نفسه ومنها القواعد الاصولية والفقهية ووقعه للجمهور وحكاوا غير واحد العلما اجماعا للصحابة ان المتسبب في قتل النفس كقاتل نفسه - 00:00:17ضَ
وكذلك العملية السجادية هو بمنزلة هذا. لماذا؟ هذا تسبب في قتل نفسه وجلس ولقد اذا المتسبب ما دام قلنا كالفاعل الفرق بين هذا المسبب كالفاعل وهذا قول الجمهور كما قال عمر رضي الله عنه لو تمالأ اهل صنعا - 00:00:40ضَ
على قتل رجل واحد لقتلته على قتل رجل واحد لقتلتهم به جميعا. ثم ان قتل الناس من يلعن لما فيه من الجزع ولما فيه من الاعتراظ على القدر وهذا ليس فيه اعتراض على القدر ولا فيه جزاء. انما فيه مصلحة وهي النكاية بالعدو - 00:00:57ضَ
فلذلك اذا لم يكن في ذلك نكاية في العدو ولا في مصلحة محققة يصحبه الاخلاص ويكون الهدف واضحا وشرعية يكون الهدف واضحة. يعني بمعنى الرجل لو نصرة اعلام وخرق قوميات ونعرت جاهلية - 00:01:18ضَ
لجهنم. هذا تكون الاهداف شرعيا محبوبا لله. محبوبا للرسول صلى الله عليه وسلم. الامر الثاني الاخلاص. الرياء التكسر عند الخلق ونحو ذلك هذا لا ينفعه اه عمله وهذا يدخل في حديث ان الله لا يريد هذا الدين بالرجل الفاجر وهذا متفق على صحته - 00:01:39ضَ
الفاجر وهذا متفق على صحته. اه شرط ان يكون فيه نكاية في العدو. اذا ما كان في نكاية في العدو لا داعي اليها. ليس مجرد النساء يتخلص من نفسه بالعدو اتحقق على هدف وراية محمودة. فاذا وجدت هذه الاشياء وكان قصده اعلاء كلمة الله ليست في شيء من ذلك - 00:01:59ضَ
- 00:02:19ضَ