التفريغ
هل اشترط ان تكون الاستخارة بعد الاستشارة الاستخارة مشروعة فيها حديث جابر وغيرها من الاخبار عن النبي عليه الصلاة والسلام والاستخارة لا تكون في الواجب ونهي المستحب ولا في المحرم ولا من الروح انما تكون - 00:00:02ضَ
وتكون في الواجب والمستحب ليس في ذات الورشة. انما في الطريق اليه اول امور انعمت ونحو ذلك فحصر عن تردد هل اه السفر في هذا الوقت ليس فيه مخاطر ونحو ذلك يستقيم في الوصية والطريق لا - 00:00:25ضَ
في نفس هذا المشروع لانه عليه ان يفعله ان كان واجب عليه وان كان مستحب على سبيل الاستحباب وهذه الامور المشروعة في الطريق مثل الزواج ونحو ذلك كذلك كذلك ايضا - 00:00:53ضَ
يعني سفر بتجارة في العمل في شراء المنزل وما اشبه ذلك اه من كعب الانسان ولا ركعتين من غير فريضة ثم الذي يستخير وقع في قلبه وقع في قلبه ميل واطمئنان عقدة - 00:01:14ضَ
وان لم يقع هذا ولا هذا يقع هذا ولا هذا فينبغي الحمد لله ايضا له ان يقدم لان المحظور لان هو آآ ان يحصل سدود في نفسي. سد نفسي اما اذا دعم انه لم يجد شيئا من هذا فالحمد لله لا بأس من ذلك وليس في الحديث انشراح الصدر ولا انشراح - 00:01:40ضَ
انما فيه انه يهم بالامر فليركع ركعتين من غير الفريضة. لكن لا مانع ان يستجيب نستشير وخاصة اذا وقع عنده شيء من التردد مثلا او اه لم يحصل عنده هذا ولا هذا فلا بأس فيه والنبي عليه الصلاة والسلام قال في حديث هريرة عند ابي داوود الترمذي وحديث صحيح المستشار المؤتمن - 00:02:07ضَ
ولو عند الترمذي امر رسوله عليه الصلاة والسلام بالمشاورة فلا بأس بمجاورة يستشير صاحب الحجم والرأي الذي يطمئن اليه في باب المشورة والاستشارة لا بأس ان تكون قاد او بعد الامر في هذا واسع فيما يظهر والله اعلم - 00:02:37ضَ
لكن هو يستخير ربه سبحانه وتعالى يستقيم ربه ويؤمن على صلاته ويدعو والدعاء على الارض ان يكونوا قبل الشعر وقوله ثم ليقول لا يدل على انه بعد ذلك لان هنا مثل ما قال عليه الصلاة والسلام في ذكر - 00:03:02ضَ
كل صلاة جاء حوار تدل على هذا المعنى وانها تدل على ان هذا الشيء ربما يكون قبل السلامة ربما يكون بعد السلام. وهذا الموطن وهذا الموطن ايضا يكون قبل السلام - 00:03:29ضَ
ثم ليتخير من مسألة ما شاء ومعلومة ان هذا الدعاء يقول بعد الفراغ من التشهد والصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام قبل السلام - 00:03:48ضَ