باحث

يعني انا احكي لكم قصة انا كنت احد اطرافها. في آآ شاب كان يعني من آآ بلدنا وآآ قال ده يتيم وكان عنده ثقب في القلب وكان عنده تقريبا شبه شلل. ما يعرفش يمسك الكوباية بايده ولا يرفع ولا ينتفع والكلام ده. المهم اه - 00:00:09ضَ

عز وجل قيد له بعض اهل الخير بدأ يعمل علاج طبيعي ويتعالج والكلام ده عوفي. كان سنه تسع سنين لما كان آآ مريض بهذا المرض وهو ابن تلتاشر اربعتاشر سنة. آآ عوفي وبدأ يعني بقى عنده قوة وبتاع. طلع الى آآ بلد من - 00:00:29ضَ

العربية عشان يشتغل في ذلك الوقت. وكان بيشتغل في الاسمنت في البناء يشيل القصعة في المونة ويطلع الدور اللي مش عارف ايه ده سبحان من يحيي العظام وهي رميم. هذا الشاب لم يترك فاحشة الا فعلها. في هذا البلد. يبقى - 00:00:49ضَ

اعزك الرحمة ولا لأ ؟ اعزك الرحمة. العجز عن معصية الله نعمة. كما قال صلى الله عليه وسلم يأتي على الناس في زمان يخير ما بين العجز والفجور. اذا خير احدكم بين العجز والفجور فليختر العجز - 00:01:09ضَ

جدالة لو كان فضل على كرسي طول عمره كده كان احمد لعاقبته مثلا على الاقل فيما يظهر يعني لنا من ارتكاب الفواحش والى اخره يبقى الانسان اذا اصابته مصيبة في نفسه او في ولده او في ماله فقال لعله خير - 00:01:29ضَ

انقلب ذلك الى رضا. وهو ده الواجب انا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء. كنت تظن انه سيكون لك عند ظنك. ان كنت تظن انه سيرحمك سيكون لك عند عند ظنك. بعض الصحفيين المشهورين - 00:01:49ضَ

آآ قرأت له مقالا سنة اربعة وسبعين ايام ما كان فيه آآ كاس العالم ما بين هولندا والمانيا والكلام ده. وهو بقى كصحفي يعني كبير صاحب مؤسسة صحفية كبيرة والكلام ده ما بيروحش زي بقية الناس يعني. بيروح على اخر لحظة يركب يعني. المهم برضو معتمد على القصة دي - 00:02:09ضَ

المهم ايه الكاوتش فرقع في السكة منه على السائق نزل وصلح الكاوتش وعمل وبتاع والكلام ده. كانت طائرة ماشية على المدرج بقى عشان تطير رجع بقى كاسف البال وحزين وهيبقى زي الجمنهور هيشوف الايه يشوف بقى الماتش زي خلق الله في التليفزيون وبتاع زعلان كان عايز يشوفه شخصيا. يشوفه - 00:02:29ضَ

نقعد في المدرجات والكلام ده. المهم طبعا ايه شاف الماتش وبتاع والكلام ده وهو طبعا الساعة ستة قبل كل الموظفين بيكون هو موجود في الدار بناء العدد الاول محطوط على المكتب بتاعه والكلام ده واذا به يجد في الصفحة الاولى ان الطائرة التي كان سيريد ان يستقلها ارتطمت بجبل من الجبال - 00:02:49ضَ

كل من فيها. قال احمدك يا رب. الله ليه ليه الانسان لا يؤمن حتى يرى حتى يرى العذاب الاليم. ما هو لوحده يجلل هذا الكلام مع حسن الظن في الله عز وجل سوء الظن في الله. ما هو ده من الكفران. فهذا من الكفران. كل مصيبة المت بك - 00:03:09ضَ

فجللتها بحسن الظن انقلبت رضا. وكانت بركة عليك. مع ان المصيبة اذا الله عز وجل ابتلى عبدا بمصيبة تتمخض عن خير. تتمخض عن خير. انا اقول لكم حكاية. حدست لي رجل اعرفه. الرجل ده ماتت امرأته - 00:03:29ضَ

وبعدين خرج من القاهرة ذاهب الى الاسكندرية علشان يقضي مشوار. وهو في الطريق عمل حاجة ضرب بنت في الطريق البنت ما ماتتش المهم خدوه لقسم الشرطة وبتاع بات ليلة فزعلان جدا وبتاع - 00:03:49ضَ

انه يعني اتبهدل يعني والكلام ده. فراح عشان ياخد مسكنه في القاهرة عشان يجيب بعض اوراق آآ آآ علشان يكمل يعني المشوار وجد سقف غرفة النوم سقط على السرير. سبحان الملك! ده لو بايت ليلتها - 00:04:09ضَ

ده ده ما عندوش حد ولاده متجوزين ومراته ماتت وهو لوحده. ده كان عفن. ما كانوش اكتشفوا اكتشفوا ان هو مات الا اما تطلع ريحته. فلما رأى المنظر خر ساجدا. ان ربنا انجاه. طب ما - 00:04:29ضَ

سر ساجدا من الاول. يعني مش لازم تحصل كارثة عشان - 00:04:49ضَ