د. فاضل السامرائي - سورة مريم

{ وقد بلغني الكبر وامرأتي عاقر } { وكانت امرأتي عاقرا وقد بلغت من الكبر عتيا } سبب التقديم والتأخير

فاضل السامرائي

السلام عليكم. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. نتعرف عليك يا اخي من العين. ربيع تفضل. جزاكم الله كل خير على البرنامج ان شاء الله. الله يحفظك لو سمحت بالنسبة بالنسبة للبشرى اللي سيدنا زكريا صلى الله عليه وسلم لما بشر - 00:00:00ضَ

بالبشرى بسيدنا يحيى سورة ال عمران قال ربي انا يكون لي غلام وقد بلغني الكبر قدم ان هو بلغ الكبر اما في سورة مريم قال ربي انا يكون لغلام وكانت امرأتي عاقرا وقد بلغت من الكبر عتيا - 00:00:18ضَ

حضرتك هنا في الاول اول سورة ال عمران قدم هو العبر نفسه اولا نعوز بالله ان احنا نقول له عيب يعني ولكن هو قبل اه اللي عنده وقد بلغني الكبر. نعم - 00:00:37ضَ

اما في سورة مريم قال وكانت امرأتي عاقرا انت قديم بس اه بالنسبة للسؤال الاخ ربيع في البداية ان سيدنا زكريا اتذكر مرة في برنامج قديم تعرضنا للحالتين لكن على السريع - 00:00:47ضَ

هو قال في في ال عمران وامرأتي عاقر هنا ماذا قال؟ قال وكانت امرأتي عاقرا العقر نوعين العقر اما ان يكون عن كبر يعني هي كانت ثم ادركه الكبر يعني انقطع عنها هذه - 00:01:06ضَ

هذا عقر يسموا بيضة العقر اخر بيضة وهنالك العقر الدائم الذي هو في الاصل يعني لا تنجب اصلا اصلا لا تنجب هذا العقل الذي يعني ليس له ما يتعلق بسن معين - 00:01:38ضَ

هذي حالة صعبة في مريم الحالة الصعبة وكانت امرأة ليس العطر ناتجا عن وانما هذه الحالة اصعب هذا عطر طبيعي يعني ولذلك هذا الامر في الانجاب راح يصير اصعب ذاك في الاصل ممكن تنجح - 00:02:03ضَ

لا يمكن اذا الحالة اصعب فقدم الحالة الصعبة كانت امرأته وقد بلغت من هذا يعني هو المانع طبيعي سوا هو او غيره. يعني لو جاء لو جاء شخص ليس كبيرا - 00:02:31ضَ

ولا لا؟ نعم. اذا كان هو خلقي اذا هذا اهم اذا قدم المال الاساسي المهم فيه ما قال وكانت امرأتي قال وامرأتي عاقرتي عاقر يعني واضحها الحالي وضحها الحالي لا ينفذ عن الحالة الماظية - 00:02:48ضَ

هنالك فروق كثيرة ذكرناها في حين - 00:03:09ضَ