التفريغ
سبحانه وتعالى. ولئن اذاقنا الانسان منا رحمة ثم نزعناها منه انه لا يؤوس الكفور صدق الله العظيم. في هذه الاية يا سيدي معنى معنى الذوق في قوله ولئن اذقنا هل هو محمود ام مكروه قليل ام كثير؟ ماذا عن هذا الذوق - 00:00:00ضَ
وذاق الشيء خبره وجربه ويكون بالفم وبغير الفم ليس مخصوصا يعني بالفم او بغير الفم. تمام وكون في المحمود والمكروه ويكون في القليل والكثير عام عام. يعني ربنا قال فلما ذاق الشجرة - 00:00:20ضَ
لهما سواتهما. نعم. هذا قليل. هم. صح قال ولا نذيقنه من العذاب الادنى دون العذاب الاقناع قل له زوق انك انت العزيز الكريم. كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها. ليذوقوا العذاب. اذا هذا دائم. هذا صح. دائم مستمر. صح - 00:00:46ضَ
كلما ارادوا ان يخرجوا منها من غم اعيدوا فيها وذوقوا وهكذا. نعم. ولقد صبحهم بكرة عذاب مستقر تذوق عذابي ونذر مستقر ده في ديمومة. الذوق هذا نعم ومن يظلم منكم يزقه عذابا كبيرا - 00:01:06ضَ
كبير. مم. صح. وفي صفر الكبر يعني. صح كثير. ثم نذيقهم العذاب الشديد اذا هو يصلح للقليل والكثير. نعم. نأخذ - 00:01:30ضَ