التفريغ
بزدني علما يقول اذا اذا حال بين الامام وبين المأموم حائل من سترة او حائط او ما اشبه ذلك فلا يخلو من حالين. الحالة الاولى ان يكون ذلك ان يكون ذلك الحائل في المسجد. كما لو كان الامام - 00:00:00ضَ
صلي في مقدم المسجد. وبعض المأمومين يصلي في مؤخره. وبينهما حائط او سترة. فالصلاة صحيحة متى امكن الاقتداء؟ ولو لم تتصل الصفوف لان المكان واحد. واما اذا كان ذلك اذا كان - 00:00:32ضَ
ذلك خارج المسجد اذا كان الحائل من الحائط او السترة خرج المسجد وهي الحالة الثانية. الحال الثاني ان يكون الحائل ايش يجب ان يكون المأموم خارج المسجد وبينه وبين الامام حائل او سترة او حائط او سترة. فهي تفصيل فان - 00:00:52ضَ
كان ذلك مع اتصال الصفوف الصلاة صحيحة. لان لان الصفوف مع الاتصال تجعل المكانة تجعل مكانين كالمكان الواحد. وان كان ذلك مع عدم اتصالها ففيه خلاف فاكثر العلماء على صحة الصلاة اذا امكن. الاقتداء بسماع التكبير او رؤية بعض المأمومين. رواتب المأمومين - 00:01:12ضَ
والقول الثاني انها لا تصح. ما دام ان الصوف لم تتصل لا تصح. وهذا القول اقرب الى الصواب انه مع عدم اتصال الصفوف لا تصح الصلاة. حتى لو سمع التكبير. ولذلك لو قلنا بهذا القول كان - 00:01:42ضَ
المساجد التي لكانت البيوت التي حول المسجد ها ويمكنهم ان يقتدوا اذا كان الامام مثلا يصلي بمكبر الصوت يصطفون في بيوتهم ويصلون فلو فتح الباب لكان بعض الناس وقيل انه يصلح لكان الناس يهجرون المساجد الذين حول المسجد يهجرون المساجد - 00:02:02ضَ
انه انه اذا لم تتصل الصفوف ان تصل الصفوف فلا تصح. وذلك لان المكان ليس واحدا والجماعة انما سميت جماعة لماذا؟ لاجتماعهم. زمانا ومكانا رب زدني علما - 00:02:22ضَ