التفريغ
من الاسباب المعينة يا اخوان على الخوف. ها معرفة قبح الجناية والذنب الذي يقترفه الانسان. وانه ما نهى الله عن شيء الا وفيه مفسدة. اما محققة واما ماذا؟ واما راجع. الشيء الثاني - 00:00:00ضَ
تصديق الوعيد المرتب على هذا الذنب اذا اقترفه الانسان. فانه اذ كان مصدقا كان من الواجب عليه ان يمتنع من هذا الذنب. فانت تعرف انه ذنب. ومصدق لوعيد الله على من خالف هذا الذنب فكيف يقبل الانسان على الذنب؟ الثالث يقول اهل العلم - 00:00:30ضَ
خوفه من ان يحال بينه وبين التوبة. لانه قد يقع في الذنب ثم عياذا بالله يستمرئ الذنب. والذنب ينتج الذنب والسيئة تقول اختي فيستمر في الذل ويحال بينه وبين التوبة. توبة كما قال عز وجل واعلموا ان الله يحول بين المرء - 00:01:00ضَ
في حال بينه وبين قلبه حتى يتمنى التوبة ولكن ان لا يستطيع وهو الذي جنى انا نفسي باقدامه على ذنوبي والمعاصي - 00:01:30ضَ