فتاوى الجامع الكبير - 11 - المعاصي والأخلاق المذمومة للشيخ الإمام ابن باز -رحمه الله- كبار العلماء
التفريغ
لولده البيه آآ يعني يكسره من العادة السرية. فما حكمها؟ وما حكم استعمالها لحاجة؟ اريد الجواب والكافي الشافي جزاكم الله خيرا. العادة السرية منكرة. ولا تجوز وهي للسنة باليد. لا يجوز. لانها - 00:00:00ضَ
تخالف قوله تعالى والذين هم لفروجهم حافظون الا على ازواجهم او ما ملكت ايمانهم فانهم غير ملومين. ومن وراء ذلك فاولئك هم العادون. وهو فقد ابتغى وراء ذلك. قد ابتغى فلا يجوز له ذلك. ثم امر اخر ذكر اهل العلم بالطب - 00:00:20ضَ
ان هذا الامر يضره ضررا كبيرا. وان لها وان لها يعني نتائج خبيثة. فيجب منعها للامرين. للدليل نغلي وللمرة المعلومة. وعليه ان يتقي الله وان يعز شهوته بغير ذلك. اما بالصوم واما بتعاطي بعضا - 00:00:40ضَ
الادوية اللي تخفف من الغلمة من شدة الشهوة واذا كان يستطيع زوجة ثانية او ثالثة او رابعة يفعل زوج ان يكثر من الزواج حتى يذهب عنه هذا الشر. نعم الذين يشفيهم مسلمون من الكفار - 00:01:00ضَ
عند يقال لها مملوكة ويقال لها سجية حلة كالزوجة بالسبي او بالشراء او بالهبة صارت سرية لا هو الاستمتاع بها كالزوجة. هذا معناه الله - 00:01:30ضَ