التفريغ
ولا نوء ولا غول والنوم واحد الانواع وسيأتي له باب مستقل ان شاء الله وهي منازل القمر وهي ثمان وعشرين وعشرون منزلا ينزل القمر فيها في كل ليلة منزل وتنزل الشمس - 00:00:00ضَ
في كل منزل ثلاثة عشر يوما لو ضربت ثلاطعش في ثمانية وعشرين يطلع لك ايام السنة الشمسية ثلاث مئة واربعة وستين او خمسة وستين يوم وكانت العرب سيأتينا ان شاء الله يعتقدون انه اذا غاب نوء - 00:00:24ضَ
ظهر رقيبه ينزل مطر فكانوا يسترقون بالانواع فقال عليه السلام ولا نوءه لا علاقة للانواء بالمطر بحال من الاحوال ويأتي ان شاء الله حديث خالد بن زيد اصبح من بعدي ومؤمنين به وكافر الى اخره - 00:00:48ضَ
ولا اقول وجمع مفرده غولة او غولة والغول هي الشياطين كانت العرب تعتقد انهم يتلونون في صور ويظلونهم الطريق ان يكون المراد بها ما تسميه العامة ها شيفة نعم ويقولون ان انهم عندما كان الناس يسافرون في البراري وفي الظلام - 00:01:08ضَ
تأتيهم ما يعرف بالشفا او بالغول وترميهم الجمر الجمر او او بشهاب من نار او وهذه يذكرها كثير من الناس قال العلماء النبي صلى الله عليه وسلم لا ينفي وجود الغول - 00:01:49ضَ
ولكن ينفي تلونها وتصورها بالصور التي كانوا يعتقدونها وقد روي في حديث هو حديث ضعيف اذا تغولت الغيلان فبادروا بالاذان اما ان الاذان يطرد الشيطان ثابت الصحيح النبي صلى الله عليه وسلم - 00:02:11ضَ
اذا سمع الشيطان الاذان ادبره وله ضراط حتى اذا قضي الاذان اقبل. حتى اذا ثوب للصلاة حتى يخطر من نصلي صلاة يقول الى اخر الحديث واذكر اني ذكرت لكم قصة الشخص اللي اسلم اظن - 00:02:41ضَ
اي نعم على كل حال حديث رسول الله فوق كل شيء لكن هذا كلام من شخص يعني مرت به التجربة لا قوة الا بالله وان الشياطين كانوا يفرون اذا سمعوا الاذان من التلفاز - 00:03:09ضَ
ويسألهم فلا يجيبونه وكان هذا هو السبب في اسلامه - 00:03:26ضَ