(مكتمل) شرح الإتقان في علوم القرآن للسيوطي - صوتي

1- شرح الإتقان في علوم القرآن للسيوطي | مقدمة الكتاب

يوسف الشبل

بسم الله والحمد لله واصلي واسلم على اشرف الانبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى اله وصحبه ومن اهتدى بهداه الى يوم الدين اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وارزقنا الهدى والتقى يا رب العالمين - 00:00:01ضَ

ايها الاخوة الكرام سلام الله عليكم ورحمته وبركاته حياكم الله في هذا اللقاء المبارك وفي هذا اليوم المبارك وهو اليوم الخامس من شهر ربيع الاخر من عام الف واربع مئة - 00:00:16ضَ

وثلاثة واربعين هذا اليوم مع درس وكتاب جديد وهذا الكتاب وهذا الدرس من اهم الكتب المتعلقة القرآن وعلومه ومن اشهر الكتب التي يعتمد والتي تعتبر مرجعا اساسيا في هذا الفن في فن علوم القرآن الكريم والتعرف على مسائل المسائل المتعلقة بالقرآن الكريم - 00:00:28ضَ

كتاب لا يخفى على الجميع باهميته ومدى يعني مكانته ومنزلته عند المتخصصين في علوم القرآن وهو كتاب الاتقان في علوم القرآن مؤلفه معروف ومشهور وهو الامام السيوطي رحمه الله وهو ابو الفضل عبد الرحمن ابن ابي بكر - 00:00:57ضَ

السيوطي المعروف بالجلال السيوطي المتوفى سنة تسعمية وحداش معروف في نشأته لا نطيل في ترجمته وهو نشأ يطلب العلم منذ فحفظ كثيرا من المتون العلمية بعد حفظه لكتاب الله سبحانه وتعالى - 00:01:21ضَ

ولازم علماء عصره من اشهره من اشهرهم والمناوي والكاف يجي الذي لازمه تقريبا اربع عشرة سنة وسيتضح لنا يعني علاقته بهؤلاء العلماء يعني حتى ذكر ذكر السيوطي ان انه يعني طلب العلم على شيوخ عصره الذين بلغوا ست مئة شيخ - 00:01:42ضَ

ورحل الى يعني الى بلاد الشام والى بلاد المغرب والى بلاد اليمن وغيرها واجيز بالتدريس والافتاء وعمره سبعة سبعة وعمره سبعة وعشرون سنة آآ قام بالتدريس والافتاء الى غير ذلك ثم بعد ذلك - 00:02:12ضَ

لما بلغ الاربعين سنة اعتزل الناس وعكف في بيته للتأليف وبدأ يشتغل بالتأليف حتى توفي رحمه الله توفي قد بلغ عمره تقريبا اه احدى وستين سنة كثرة مؤلفاته حتى اوصلها بعضهم الى - 00:02:35ضَ

ما يقرب من خمس مئة وثمانين مؤلفا او ست مئة مؤلف توفي رحمه الله كما ذكرنا سنة تسع مئة واحدى عشر اه الكتاب كتاب الاتقان مشهور وكما سيأتينا في مقدمة المؤلف انه تعجب - 00:03:00ضَ

في زمانه في في زمان طلبه للعلم عند المتقدمين لم يؤلفوا كتابا في انواع علوم القرآن كما صنع اهل اهل الحديث اهل الحديث في في يعني في الحديث في علوم الحديث - 00:03:20ضَ

مبكرا يعني مثل الخطيب البغدادي ومثل النووي ومثل ابن الصلاح وغيرهم كتبوا وابن حجر كتبوا كثيرا في في مصطلحات الحديث وفي علوم الحديث ذكر ان السيوطي في المقدمة كما سيأتينا موضحا - 00:03:39ضَ

انه اطلع على كتاب اسمه التيسير في قواعد علوم التفسير اي نعم التيسير في قواعد علوم التفسير وهذا الكتاب لشيخه الكافيجي كيف يجي سمي بذلك لانه كان ملازما لكتاب كتاب الكافية - 00:04:01ضَ

الشافية الشافية الكافية والشافية الكافية في النحو والشافية في الصرف اه كان ملازما لهذا الكتاب محبا له يقرأ فيه كثيرا كان هناك يعني آآ الاتراك في زمانه اذا نسبوا ادخلوا الكاف - 00:04:29ضَ

يقولون مثلا يدخلون الكاف في النسبة مثل ما يقال للذي يشتغل في القهوة يقال له قهوجي والذي يشتغل في نقل النقل في العربات يقال له عربجي والذي يشتغل في مثل هذه الكهف يجي يقول الكاف يجيء - 00:04:47ضَ

والذي يشتغل في كوي الثياب وغسلها يقال له مكوجي وهكذا هذه يعني نسبة مشهورة في بلاد التركي كتاب الكافية لابن الحاجب في النحو وكتاب الشافي لابن الحاجب في الصرف كان - 00:05:06ضَ

ملازما لها محبا لها فلذلك نسب فقيل الكافيين طيب يقول هو يعني اطلع على هذا الكتاب وهذا كتاب مطبوع مشهور وليس في قواعد التفسير في الحقيقة هو جمع مجموعة من - 00:05:26ضَ

علوم القرآن واصول التفسير ومباحثه قليلة جدا وليست واسعة اه ثم ايضا اطلع السيوطي على كتاب اخر اسمه مواقع العلوم من مواقع النجوم وهو الذي اختصره وجعله في المتون الاربع عشرة في كتابه النقاية - 00:05:42ضَ

حتى جاء الزمزمي ونظم علوم القرآن من النقاية اه اطلع على كتاب مواقع العلوم واعجب به لانه ذكر فيه ما يقرب من خمسة وخمسين يعني علما من علوم القرآن ويعني ولا يزال يعني هو يعني يتردد - 00:05:59ضَ

بان يقدم على ان يؤلف كتابا في في علوم القرآن ويتردد في ذلك الى ان سمع بكتاب البرهان في علوم القرآن للزركشي وقف عليه وفرح به فرحا شديدا وقطع عنه تردده هل يؤلف او لا؟ فعزم وقويت عزيمته - 00:06:21ضَ

على ان يؤلف كتاب الاتقان الفه الفه كتاب الاتقان في منتصف عمره يعني لما بلغ ما يقرب من الثلاثين من عمره كتب كتابه اه الاتقان في علوم القرآن وقد وقد يعني آآ اورد فيه ما يقرب من ثمانين نوعا - 00:06:44ضَ

كان هذا كتابه كتاب الاتقان كما سيأتينا انه سبقه كتاب اسمه التحبيب من علوم التفسير للسيوطي ذكر فيه ما يقرب من مئة نوع ولكنه يعني كان مختصرا ولم يحرر تحريرا كالاتقان - 00:07:08ضَ

اه الاتقان الفه كمقدمة مقدمة لتفسيره مجمع البحرين وله تفسير ضخم جدا كما سيأتي لكنه لم يكمله وكان قد نوى ان يجعل الاتقان يعني يجعل الدخان مقدمة لهذا الكتاب تميز كتاب الاتقان - 00:07:28ضَ

بمزايا عظيمة اولا شهرته وقبول الناس له اعتماد كثير من العلماء الذين جاؤوا بعد السيوطي على هذا الكتاب حيث انه يعني استوعب كثيرا من مسائل علوم القرآن التي ذكرها من سبقه - 00:07:52ضَ

مثل البلقيني ومثل الكاف يجي ومثل اه ايضا اه الزركشي في البرهان جمع كل ما من تقدمه من العلماء وساق هذه المؤلفات والكتب وشبكها في هذا الكتاب ايضا له يعني له له تقويم كثير له وقفات جميلة في بعض القضايا والمسائل وله اختيارات وترجيحات - 00:08:12ضَ

جعلت له القبول اه كثرة المصادر حيث انه يصدر كل علم من هذه العلوم بالمؤلفات التي آآ الفت في يقول الف فيه او كتب فيه فلان وفلان وفلان وهكذا ويرتب وينسق المسائل - 00:08:44ضَ

ولا يتوسع كثيرا اه يعني يعد مثل ما ذكرنا انه اه يعني هو المصدر والاساس لمن جاء بعده. كثير من الذين كتبوا بعده مثل كتاب الزيادة والاحسان لابن عقيل المكي واكثر المعاصرين الان الموجودين الذين كتبوا - 00:09:03ضَ

والذين يعني مضوا قبل يعني في هذا العصر الاخير كلهم يعني يعتمدون على كتاب الاتقان اه طريقته جميلة جدا انه يلخص كلام السابقين وينقل ويعتمد وكثيرا ما ينقل من الكتب نقلا نصيا - 00:09:25ضَ

ميزته التلخيص والاختصار في كثير من المباحث قد يتوسع حسب الحاجة وينقل ويحيل نقله الى مصادره هذا هذا يعني بعض هذه المزايا الجميلة التي يعني ان يذكرها او تذكر في هذا الكتاب - 00:09:48ضَ

وايضا تعتبر يعني من من مما يعني يقوي قبول هذا الكتاب بهذه المزايا التي ذكرناها وهناك مزايا ايضا يعني غير ما ذكرنا آآ يعني الا انه لا يفوتنا التنبيه على بعض المسائل المهمة التي - 00:10:12ضَ

قد تؤخذ على على السيوطي منها اولا اه انه انه خالف مذهب السلف في الجانب العقدي والمسائل العقدية اه هناك مسائل كثيرة يعني يوافق فيها مذهب الاشاعرة ويسرح ايضا في اه يعني - 00:10:32ضَ

بذكره لهذا المذهب او احيانا يعني بميله وتبنيه لهذا المذهب ايضا يلاحظ علي ولذلك لابد من التنبه الى المسائل العقدية التي خالف فيها مذهب السلف وكذلك ايضا توسعه توسعه في بعض المسائل الاسرائيلية او بعض قضايا الاسرائيلية دون التنبيه عليها - 00:10:53ضَ

احيانا وخاصة في مبحث المبهمات ايضا يورد احاديث احيانا واهية وضعيفة وموضوعة ولا ينبه عليها اه احيانا يورد مسائل كثيرة نحتاج الى ان يرجح فيها لا يرجح اه يرد اقوالا يعني احيانا تعتبر من الاقوال المردودة التي - 00:11:21ضَ

لا تصح وذلك واحيانا يذكرها ولا ولا ينبه عليها فهذه بعض الملاحظات عليه وهي مغمورة مغمورة في مزايا هذا الكتاب نبدأ على بركة الله في الدخول في هذا كتاب ونقرأ فيه - 00:11:43ضَ

وبودي من الجميع يعني يتابع معنا من الكتاب ويقرأ لان النسخة التي سنتناولها هي النسخة التي يعني الوصفة التي طبعت وحققت مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف باشراف وزارة الشؤون الاسلامية - 00:12:10ضَ

وهي نسخة محققة على يعني عدد من النسخ والمخطوطات وايضا مخرجة للاحاديث والايات جميلة جدا نحاول ان نقرأ واذا وجدنا اشياء يعني يعني مكررة او يعني طويلة جدا نحاول ان ننبه عليها - 00:12:32ضَ

لانها يعني تقرأ للوضوح وبيانها او احيانا يعني يكرر اشياء نتجاوزها ووضع مقدمة مقدمة طويلة نبدأ على بركة الله في المقدمة يقول بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا - 00:13:12ضَ

محمد وعلى اله وصحبه وسلم يقول سيدنا وشيخنا الامام العالم العلامة البحر الفهامة الرحلة نروح له هكذا وهو الذي يرتحل في الافاق جلال الدين نجم سيدنا الامام العالم العلامة جمال الدين السيوطي الذي هو والد - 00:14:15ضَ

جلال السيوطي مسح الله في مدته هذه العبارة يظهر الله اعلم انها من تلاميذ السيوطي الذين يكتبون او يسمعون ويكتبون يقول قال السيوطي الحمد لله الذي انزل على عبده الكتاب تبصرة لاولي الالباب - 00:14:38ضَ

واودعه من فنون العلم والحكم العجب العجاب وجعل وجعله اجل الكتب قدرا واغزرها واغزرها جعله اقل وجعله اجل الكتب قدرا واغزرها علما واعذبها نظما وابلغها في الخطاب قرآنا عربيا غير ذي عوج ولا مخلوق - 00:15:02ضَ

ولا شبهة فيه ولا ارتياب. واشهد ان ان لا اله الا الله وحده لا شريك له رب الارباب الذي عنت بقيوميته الوجوه وخضعت لعظمته الرقاب واشهد ان سيدنا محمدا عبده ورسوله. المبعوث من - 00:15:27ضَ

اكرم الشعوب واشرف الشعاب الى خير امة بافضل كتاب صلى الله عليه صلى الله وسلم عليه وعلى اله وصحبه الانجاب. صلاة وسلاما دائمين الى يوم المآب. وبعد فان العلم بحر زخار - 00:15:45ضَ

لا يدرك له من قرار وطود شامخ لا يسلك الى يسلك الى قنته هاي الى اعلى ولا يسار من اراد السبيل الى استقصائه لم يبلغ الى ذلك وصولا ومن رام الوصول الى احصائه لم يجد الى ذلك سبيلا - 00:16:04ضَ

كيف وقد قال الله قد قال تعالى مخاطبا لخلقه وما اوتيتم من العلم الا قليلا. وان كتابنا القرآن لهو مفخر العلوم ومنبعها ودائرة شمسها ومطلعها اودع فيه سبحانه علم كل شيء وابان فيه - 00:16:24ضَ

كل هدى وغي فترى كل ذي فن منه اترى كل ذي فن منه يستمد. وعليه يعتمد الفقيه يستنبط منه الاحكام ويستخرج علم الحلال والحرام والنحو يبني منه قواعد اعرابه ويرجع اليه في معرفة خطأ القول من صوابه - 00:16:40ضَ

والبياني يهتدي به الى حسن النظام ويعتبر مسلك البلاغة في صوغ الكلام وفيه من القصص والاخبار ما يذكر ما يذكر اولي اولي الابصار ومن المواعظ والامثال ما يزدجر به اولو الفتنة - 00:17:04ضَ

والاعتبار الى غير ذلك من علوم لا يقدر قدرها الا من علم حصرها هذا مع فصاحة لفظه مع فصاحة لفظ وبلاغة اسلوب تبهر العقول وتسلب القلوب واعجاز نظم لا يقدر عليه الا علام الغيوب. ولقد كنت - 00:17:21ضَ

في زمن الطلب اتعجب من المتقدمين اذ لم يدونوا كتابا في انواع علوم القرآن كما وضعوا ذلك بالنسبة الى علم الحديث فسمعت شيخنا استاذين وانسانا غير الناظرين خلاصة الوجود علامة الزمان فخر العصر وعين الاوان. ابا عبدالله محيي الدين - 00:17:42ضَ

كيف يجي يعني مثل هذا يعني اسلوب فيه يعني غلو واثراء زائد ولكنهم جرت عادتهم في ذلك الزمان ان يذكروا مثل هذه الاساليب ولكن لا ينبغي ينبغي يعني الاطراء المدح الزائد مثل هذا الامر - 00:18:10ضَ

يقول مد الله في اجره واسبغ عليه ظله يقول قد دونت في في علوم التفسير كتابا لم اسبق اليه. فكتبت عنه اذا هو يقول فكتبته عنه فاذا هو صغير الحجم - 00:18:33ضَ

جدا وحاصل ما فيه بابان مثل ما ذكرنا سابقا مختصر جدا الاول في ذكر معنى التفسير والتأويل والقرآن والسورة والاية. والثاني في شروط القول فيه بالرعي يعني هي مسائل يعني مسائل تتعلق باصول التفسير وليست في قواعد وليس فيه قواعد - 00:18:49ضَ

يسمى قواعد التفسير وبعد قال وبعدهما خاتمة في اداب العالم المتعلم فلم يشف لي ذلك غليلا ولم يهدني ولم يهدني الى المقصود سبيلا ثم اوقفني ثم اوقفني قال ثم اوقفني شيخنا شيخ الاسلام قاضي القضاة خلاصة الانام - 00:19:15ضَ

اللواء المذهبي حاول لما حاول لواء حامل لواء المذهب المطلبي البلقيني بضم الباء هكذا تظبط البلقيني هذا شيخه الذي توفي سنة ثمان مئة وثمانية وستين رحمه الله تعالى على كتاب يقول يقول يعني - 00:19:44ضَ

اوقفني شيخي البلقيني على كتاب في ذلك لاخيه بعض القضاة جلال الدين سماه مواقع العلوم من مواقع النجوم يقول فرأيته تأليفا لطيفا ومجموعا ظريفا ذا ترتيب وتقرير وتنويع وتحبيل قال في خطبته قد اشتهى قد اشتهرت - 00:20:23ضَ

عن الامام الشافعي مخاطبة لبعض خلفاء بني العباس فيها ذكر بعض انواع القرآن يحصل منها لمقصدنا الاقتباس. وقد صنف في علوم الحديث جماعة في القديم والحديث وتلك الانواع في سنده دون متنه وفي مسنده واهل فنه وانواع القرون وانواع القرآن شاملة - 00:20:45ضَ

كاملة وعلومه كاملة فاردت ان اذكر في هذا التصنيف ما وصل الى علمي مما حواه القرآن الشريف من انواع علمه المنيف وينحصر في امور هذا كلام البلقيني في مواقع العلوم من مواقع النجوم - 00:21:10ضَ

قال ذكر قال ينحصر في امور مواطن النزول وفي ذلك اثنى عشر نوعا. المكي والمدني والسفري والحظري والليل والنهار والصيف والشتاء والفراش واسباب النزول واول ما نزل واخر ما نزل - 00:21:27ضَ

الامر الثاني السند وبه ستة انواع المتواتر والاحاد والشهاد وقراءة النبي صلى الله عليه وسلم الرواة والحفاظ الامر الثالث الاداء وهو ستة انواع الوقف والابتداء والامالة والمد وتخفيف الهمز والادرام - 00:21:46ضَ

الامر الرابع الالفاظ وهي سبعة انواع. الغريب والمعرب المجازر المشترك المترادف الاستعارة والتشبيه والامر خامس المعاني المتعلقة الاحكام وهي اربعة وهي اربعة عشر نوعا العام الباقي على عمومه والعام المخصوص والعام الذي اريد به الخصوص وما خص فيه - 00:22:02ضَ

الكتاب السنة وما خصصت فيه السنة الكتاب المجمل او المبين او المجمل والمبين والمؤول والمفهوم نعم والمنطوخ والمفهوم والمطلق والمقيد والناسخ والمنسوخ ونوع من الناس هو المنسوخ وما عمل به من - 00:22:25ضَ

احكام مدة معينة والعامل به واحد من المكلفين. الامر السادس المعاني المتعلقة بالالفاظ وهو وهو خمسة انواع. الفصل والوصل والايجاز والاطناب والقسم وبذلك تكملت الانواع الانواع خمسين من من الانواع ما لا يدخل ومن الانواع ما لا يدخل تحت الحصر - 00:22:50ضَ

الاسماء والكنى والالقاب والمبهمات فهذا نهاية ما حظر من الانواع هذا هذا ما احتواه كتاب مواقع العلوم للبلقيني وهو الذي اختصره السيوطي في النقاية وهو الذي نظمه الزمزمي في منظومته - 00:23:14ضَ

منظومة الزمزمي في علوم القرآن يقول السيوطي هذا اخر ما ذكره القاضي جلال الدين في الخطبة ثم تكلم عن في كل نوع منها بكلام مختصر يحتاج الى تحرير وتتمات وزوائد - 00:23:33ضَ

المهمات وصنفت في ذلك كتابا سميته التحبير في علوم التفسير وهذا الكتاب الذي اذا قلنا انه اورد فيه ما يقرب من مئة نوع ولكنه باختصار والتفسير والتحبير مطبوع ومحقق وموجود - 00:23:47ضَ

يقول ظمنت ما ذكره البلقيني من الانواع مع زيادة مثلها واظفت اليه فوائد سمحت القريحة القريحة بنقلها يعني يقصد بالقريحة يعني يعني ما ما حصل وما يعني تمكن في نفسه ان يكتبه - 00:24:02ضَ

وما سمحت له الذاكرة وما سمح له علمه ان يكتب هذا الشيء يقول وقلت في خطبته اي في خطبة ماذا؟ خطبة كتاب التحبير اما بعد فان العلماء وان كثر عددها وانتشر في الخافقين - 00:24:25ضَ

مددها فغايتها بحر شعره لا يدرك ونهايته طود شامخ لا يستطاع الى ذروته ان يسلك ولهذا يفتح لعالم بعد اخر من الابواب ما لا يتطرق اليه المتقن. ما لا يتطرق اليه من المتقدمين للاسباب - 00:24:42ضَ

وان مما اهمل المتقدمون تدوينه حتى تحل في اخر الزمان باحسن زينة علم التفسير الذي هو كمصطلح الحديث ولم يدونه احد لا في القديم ولا في الحديث حتى جاء شيخ الاسلام عمدة الانام علامة العصر قاضي القضاة - 00:25:02ضَ

جلال الدين البلقيني فعمل فيه كتابه مواقع العلوم من مواقع النجوم نبهنا عليها اللي هي يعني المدح والاطراء الزائد لا لا يصح ان يقال ان قاضي القضاة هو الله سبحانه وتعالى - 00:25:23ضَ

فوق كل قاضي فنقعه وادبه وقسم انواعه ورتبه ولم يسبق الى هذه المرتبة فانه جعله نيفا وخمسين نوعا منقسمة الى ستة اقسام وتكلم في كل نوع منها بالمتين من الكلام لكن - 00:25:40ضَ

كما قال الامام ابو السعادات ابن الاثير في مقدمة نهاية بالنهاية في كتاب النهاية هذا من كتب اللغة ومرجع من معاجم اللغة النهاية في غريب الحديث لابن العثيم يقول كل مبتدأ بشيء لم يسبق اليه ومبتدع امرا لم يتقدم اليه ان يتقدم فيه عليه فاني فانه يكون قليلا ثم يكثر - 00:25:56ضَ

وصغيرا ثم يكبر. فظهر فظهر لي استخراج انواع لم يسبق اليها وزيادات مهمات لم يستوفى لم يستوفي لم يستوفي الكلام فيها فجردت الهمة الى وضع كتاب في هذا العلم اجمع فيه - 00:26:25ضَ

ان شاء الله شوارده واضمه اليه فوائده وانظم في سلكه فرائده لاكون في ايجاد هذا العلم اثنين وواحدا في جمع الشتيت منه الف او كالفين معنى هذه العبارة يقول كانه يقول - 00:26:43ضَ

في ايجاد هذا العلم اثنين يعني اكون انا الثاني يعني ليس معنى ليس لنا يعني لا لا يعني يكون هو هو والثاني بعد هذا في هذا العلم الذي يعني فسح فسح له ان يكتب - 00:27:07ضَ

ما شاء الله يكتب قال وواحدا في جمع الشتيت منه كالف او كالفين يعني يقصد انني جمعت الاشياء المتفرقة فاصبحت متألفة يقول هنا اختلفت النسخ في التحبير والاتقان في التحبير والاتقان - 00:27:24ضَ

يا فلفل او كالف بالكسر وهو غير واضح والذي يظهر الله اعلم انها يعني بالكسر كالف وكأنفين وكألفين يعني كأنه يقول كأنها تقابل في تقابل كلمة الشتيت كأنه يقول مشتتة فالفت بينها - 00:27:48ضَ

الفت بينها فاصبحت مجتمعة هذا الذي يظهر وقل لي اكون لايجاد هذا العلم ثاني اثنين وواحدا في جمع الشتيت منه كالف او كالفين يعني يقول انني انني اقوم بالتأليف بين هذه العلوم حتى تكونوا - 00:28:11ضَ

في مكان واحد يقول ومصيرا بني التفسير والحديث في استكمال التقاسيم الفين يعني يجمع بين هذا الفن وهذا الفين ويصبح كأنه فنا واحدا يقول واذا برز زهر امامه وفاء طلعوا بدري كماله ولاح - 00:28:30ضَ

اذا برز زهر كمامه وفاح وطلع بدر كماله ولاه واذن فجره بالصباح ونادى داعيه بالفلاح سميته بالتحبير في علوم التفسير هذا كتاب وهو مطبوع كما ذكرنا وهذا ما ذكره في التحبير - 00:28:57ضَ

سبب تأليفه الان سيسوق المؤلفات الواردة في هذا الفن وفي هذا الكتاب ويقول النوع الاول والثاني المكي والمدني الحضري السفري الليلي النهاري الصيفي الشتائي فراشي النومي باب النزول اول ما نزل اخر ما نزل ما عرف وقت نزوله ما انزل فيه ولا ومن لم ينزل على احد من الانبياء - 00:29:19ضَ

ما انزل منه على الانبياء ما تكرر نزوله ونزل مفرقا ونزل جمعا كيفية كيفية انزاله وهذه كلها متعلقة بالنزول ثم قال المتواتر والاحاد والشاد قراءات النبي الرواة والحفاظ كيفية التحمل - 00:29:49ضَ

العالي والنازل المسلسل وهذي متعلقة بالسند الابتداء والوقف والامالة المد تخفيف الهمز الادغام الاخفاء الاقلاب مخارج الحروف وهذه متعلقة بالاداء الغريب والمعرب المجاز المشترك المترادف المحكم والمتشابه المشكل المجمل والمبين - 00:30:11ضَ

والاستعارة الكناية والتعريض والعام الباقي على عمومه والعام المخصوص والعام الذي اريد به الخصوص ما خص فيه الكتاب السنة وما خص فيه الكتاب والسنة ما خصت ما خصت فيه سنة الكتاب - 00:30:44ضَ

والمؤول والمفهوم والمطلق والمقيد والناسخ والمنسوخ وما عمل به واحد ثم نسخ وما كان واجبا على واحد الايجاز والاطناب والمساواة والاشباه والفصل والوصل والقصر والاحتباك القول بالموجب المطابقة المناسبة المجانسة - 00:31:08ضَ

التورية اللف والنشر الالتفات الفواصل والغايات افضل القرآن وفاضله مفظوله مفردات القرآن الامثال واداب القارئ والمقرئ اداب المفسر من يقبل تفسيره ومن يرد غرائب التفسير معرفة المفسرين كتابة القرآن تسمية السور - 00:31:38ضَ

ترتيب الاية والسور الاسماء والكونى والالقاب المبهمات اسماء من نزل فيهم القرآن التاريخ هذا يقول هذا اخر ما ذكرته في خطبة التحبير وقد تم هذا الكتاب ولله الحمد من سنة اثنتين وسبعين وكتبه - 00:32:07ضَ

من هو في طبقة اشياخ من اولي من اولى التحقيق ثم خطر لي بعد ذلك ان اؤلف في هذا المعنى كتابا مبسوطا كانه يشير الى ان التحبير مختصر مبسوطا ومجموعا ومضبوطا اسلك فيه طريق الاقصاء. طريق الاحصاء وامشي فيه على منهاج الاستقصاء - 00:32:28ضَ

هذا كله وهذا كله وانا اظن اني متفرد بذلك غير مسبوق بالخوظ في هذه المسائل في هذه المسالك. فبين انا اجيل في ذلك فكرا واقدم رجلا واؤخر اخرى بلغني ان للشيخ الامام بدر الدين محمد ابن عبد الله الزركشي - 00:32:51ضَ

احد متأخري اصحابنا الشافعيين كتابا في ذلك حافلا يسمى البرهان في علوم القرآن وتطلبت حتى وقفت عليه فوجدته قال في خطبته لما كان لما كانت علوم القرآن لا تحصى ومعانيه لا تستقصى وجبت العناية بالقدر ممكن - 00:33:14ضَ

ومما فات المتقدمين وضع كتاب يشتمل على انواع علومه كما وضع الناس ذلك بالنسبة الى علم الحديث فاستخرجت فاستخرت الله وله الحمد في في وضع كتاب في ذلك جامع لما تكلم الناس في فنونه وخاضوا في نكته وعيونه وظمنت من المعاني الانيقة والحكم الرشيقة ما بهر - 00:33:35ضَ

عجبا ليكون مفتاحا لابوابه عنوانا على كتابه معينا للمفسر على حقائقه مقنعا على بعض اسراره ودقائق سميته البرهان في علوم القرآن هذي مقدمة الزركشي قال وهذه فهرسة انواع انواعه الاول معرفة سبب النزول الثاني المناسبة بين الايات. معرفة الفواصل معرفة الوجوه والنظائر. علم متشابه - 00:33:59ضَ

اسرار الفواتح خواتم خواتم السور معرفة المكي والمدني معرفة اول ما نزل معرفة على كم لغة نزل بكيفية انزاله في بيان جمعه ومن حفظه من الصحابة معرفة تقسيمه معرفة اسمائه معرفة ما وقع فيه من غير لغة الحجاز معرفة ما نزل فيه من غير لغة العرب معرفة غريبه التصريف - 00:34:32ضَ

الاحكام معرفة قول اللفظ او التركيب احسن وافصح معرفة الاختلاف خلاف الالفاظ بزيادة او نقص معرفة توجيه القراءات الوقف علم مرسوم الخط معرفة فضائله معرفة خواصه هل في القرآن شيء افضل من شيء - 00:35:03ضَ

اداب تلاوته هل يجوز التصانيف والرسائل الخطب استعمال بعض بعض ايات القرآن. معرفة الامثال الكائنة او قد يقال الكامنة معرفة احكامه الجدل الناسخ والمنسوخ الاختلاف معرفة المحكم والمتشابه الاعجاز معرفة وجوب تواتره - 00:35:28ضَ

ومعرفة تفسيره وجوه المخاطبات وبيان حقيقته ومجازه والكنايات والتعريض اقسام معنى الكلام وفي ذكر ما تيسر من اساليب القرآن ومعرفة الادوات قال واعلم انه ما من نوع من هذه الانواع الا ولو اراد الانسان استقصاءه لاستفرغ عمره ثم لم يحكم امره - 00:35:59ضَ

ولكن اقتصرنا على من كل نوع على اصوله والرمز الى فصوله فان الصناعة طويلة. والعمر قصير. وماذا عسى ان يبلغ لسان التقصير؟ هذا هذا اخر كلام في خطبته قال السيوطي ولما وقفت على هذا الكتاب - 00:36:25ضَ

ازددت به سرورا. وحمدت الله كثيرا وقوي العزم على ابراز ما اظمرته وشددت الحزم اه في انشاء التصريف الذي قصدته فوظعت هذا الكتاب العلي الشأن الجلي البرهان الكثير الفوائد والاتقان ورتبت انواع ترتيبا - 00:36:44ضَ

انسب من ترتيب البرهان وادمجت بعض الانواع في بعض وفصلت ما حقه ان يبان وزدت على ما فيه من الفوائد فرائض والقواعد والشوارد ما يشنف الاذان وسميته الاتقان في علوم القرآن وسترى في كل نوع منه ان شاء الله تعالى ما يصلح ان يكون بالتصنيف مفردا وستروى من - 00:37:07ضَ

العذبة ريا لا ظمأ بعده ابدا وقد جعلته مقدمة التفسير الكبير الذي شرعت فيه وسميته بمجمع البحرين ومطلع البدرين الجامع لتحرير الرواية وتقرير الدراية هذا كتابه مجمع البحرين لم يكمل بدأ فيه ولم يكمله وهو كتاب ضخم على طريقة - 00:37:35ضَ

على طريقة الطبري بين الرواية والدراية اراد ان يجعل الاتقان مقدمة له ولكن العمر قصير يقول ومن الله استمد التوفيق والهداية والمعونة والرعاية انه قريب مجيب ما توفيقه الا بالله عليه توكلت واليه انيب وهذه فهرس - 00:37:59ضَ

انواع انواع النوع الاول هذي انواع الان يفهرس لك انواع الاتقان الذي يعني كتاب الاتقان يقول المكي والمدني والحضري والسفر والليل والنهار والصيف والشتاء والفراش والنوم والارض والسماء واول ما نزل واخر ما نزل واسباب النزول وما نزل على لسان - 00:38:19ضَ

ما تكرر نزوله ما تأخر حكمه عن نزوله وما تأخر الزول عن حكمه معرفة ما نزل مفرقا ثم نزل جمعا ما نزل مشيعا ما نزل مفردا ما انزل منه على بعض الانبياء وما لم ينزل - 00:38:42ضَ

منه على احد قبل النبي صلى الله عليه وسلم كيفية انزاله في معرفة اسمائه واسماء صوره في جمعه وترتيبه في عدد سوره واياته وكلمات وحروفه في حفاظه في العالي والنازل في معرفة المتواتر - 00:38:59ضَ

والمشهور والاحاد والشاذ الموضوع المدرج في معرفة الوقف والابتداء في بيان الموصول لفظا المفصول بمعنى الامالة والفتح وما بينهما الادغام والاظهار والاقلاب الاخفاء والمد والقصر وتخفيف الهمز كيفية تحمله وفي اداب تلاوته في معنى غريبه - 00:39:18ضَ

فيما وقع فيه بغير لغة الحجاز. فيما وقع فيه بغير لغة العرب. في معرفة الوجوه والنظائر في معرفة معاني الادوات التي يحتاج اليها المفسر في معرفة اعرابه قواعد مهمة يحتاج المفسر الى معرفتها المحكم - 00:39:45ضَ

والمقدم والمؤخر والعام والخاص والمجمل والمبين والناسخ والمنسوخ والمشكل وموهم اختلاف المطلق والمقيد والمنطوق والمفهوم ووجوه مخاطباته. وحقيقته ومجازه وتشبيه واستعارته وكناياته الحصر والاختصاص والاجازة والاطناب والخبر والانشاء وبدائع القرآن وفواصل الاي وفواتح السور وخواتم السور - 00:40:04ضَ

ومناسبة الايات والسور والايات المتشابهات واعجاز القرآن والعلوم المستنبطة من القرآن وامثاله واقسامه وجدله والاسماء والكنى والالقاب ومبهماته في اسماء من نزل فيهم القرآن في فضائل القرآن في افضل القرآن وفاضله - 00:40:37ضَ

في مفرداته في خواصه في مرسوم الخط واداب كتابته في معرفة تأويله وتفسيره وبيان شرف والحاجة اليه شروط المفسر وادابه في غريب التفسير وفي طبقات المفسرين فهذه ثمانون نوعا على سبيل الادماج. ولو نوعت باعتبار ما ادمجته في ضمنها لزادت على الثلاث مئة. وغالب هذه الانواع فيها تصاريف - 00:41:00ضَ

مفردة وقفت على كثير منها هذي مقدمة سيوطي في الاتقان وان الاتقان ذكر فيه ذكر فيه ثمانين نوعا ثمانين نوعا وفي التحبير مئة واثنين واما الزركشي في البرهان فقد ذكر فيه سبعة واربعين - 00:41:28ضَ

نوع يقول من المصنفات في مثل هذا النمط وليس في الحقيقة مثله ولا قريبا منه انما هو انما هي طائفة يسيرة ونبذة يقول يعني مصنفات في علم القرآن اذكر لك غير كتابي - 00:41:50ضَ

مساكم قال منها فنون الافنان في علوم القرآن ابن جوزي وجمال القرى رمال القرة للسخاوي والمرشد الوجيز بابي شامة والبرهان في في مشكلات القرآن المعروف وكلها بالنسبة الى نوع الى نوع من هذا الكتاب كحبة رمل في جانب رمل عالج ونقطة - 00:42:06ضَ

قطر في حيال بحر زاخر وهذه يقول هذه الكتب التي يذكرها لك ابن الجوزي والسخاوي وغيرها. بالنسبة لكتاب قليلة جدا وهذه اسماء الكتب التي نظرتها على هذا الكتاب ولخصتها منه - 00:42:33ضَ

الكتب النقدية تفسير الطبري بن ابي حاتم وابن مردويه وابي الشيخ ابن حيان وفي ريابي وعبد الرزاق ابن المنذر وسعيد بن منصور وهو جزء من سننه والحاكم وهو جزء من مستدركه - 00:42:50ضَ

تفسير الحافظ ابن كثير فضائل القرآن لابي عبيد اللي ذكر لك الان التفاسير التي تفاسير بالنقل وبالاثار والان ينتقل الى الفضائل الفضائل ابي عبيد القاسم سلام فضائل ابن الضريس فضائل بن ابي شيبة - 00:43:06ضَ

المصاحف المصاحف لابن ابي داوود الرد على من خالف مصحف عثمان الانباري اخلاق حملة القرآن لاجرني التبيان للنووي شرح البخاري لابن حجر يعني فتح الباري ومن جوامع الحديث والمسانيد ما لا يحصى - 00:43:26ضَ

ومن كتب القراءات تعلقات الاعداء جمال القراء للسخاوي والنشر الجزري والتقريب والكامل والارشاد في القراءات في العشر الواسطي والشواذ ابن غلبون والوقف الابتدائي لابن الانباري جاوندي والنحاس والداني والعماني العماني لعله العماني نعم بالنسبة الى عمان - 00:43:48ضَ

العماني نسبة الى عمان قال وابن النكزواني انك وابن النكزاوي ابن قاصح وكتب هذي كتب القراءات القراءات والوقف والابتداء نعم ايضا من كتب اللغات والغريب والعربية الاعراب مفردات القرآن للراغب. غريب القرآن بقتيبة - 00:44:18ضَ

والعزيزي والوجوه والنظار النسابوري ولابن عبد الصمد هذي كلها وقف عليها السيوطي كتب ضخمة الواحد والجمع في القرآن اخفش الزاهري بن انباري تسهيل واكتشاف حيان المغني بن هشام الجانداني ابن ام القاسم اعراب القرآن لابي البقاء - 00:44:50ضَ

لعله اراد بذلك التبيان في اعراض القرآن سمين الحلبي ايضا سفاقسي ايضا المحتسب لابن جني خصائص ابن جني والخاطريات ايضا وامالي ابن حاجب المعرب جواليقي مشكل القرآن لابن قتيبة اللغات التي نزل بها القرآن - 00:45:15ضَ

لابي القاسم ومن كتب الاحكام متعلقة احكام آآ احكام القرآن اسماعيل القاضي واللي بكر ابن علاء ولابي بكر الرازي هراسي وابن العربي وابن الفرس وابن خويز من داد والناسخ المنسوخ المكي وابن حصار والسعيد - 00:45:38ضَ

والسعيدي والنحاس وابن العربي وابي داود السجستاني ولابي عبيد القاسم سلام لابي منصور عبد القاهر والايمان في ادلة الاحكام في العز بن عبد السلام والكتب المتعلقة بالاعجاز وفنون البلاغة اعجاز القرآن الخطابي وابن سراقة والروماني والقاضي - 00:46:03ضَ

ابي بكر الباقلاني والجرجاني وفخر الدين يقصد الرازي الامام فخر الدين المراد به الرازي والزملكاني او الزملكاني واسمه البرهان ومختصره مختصر له واسمه المجيد ومجاز القرآن والايجاز نهاية التأمين في اسرار التنزيل - 00:46:30ضَ

والتبيان في البيان له والمفيد والمنهج المفيد في احكام التوكيد بدائل القرآن وايضا الخواطر السوانح اسرار التنزيل منهاج البلغاء حازم العمدة ابن رشيق الصناعتين العسكري المصباح ببذر الدين ابن مالك - 00:47:11ضَ

الكنايات الاغريق والتعريض والاقتناص والفرق بين الحصر والاختصار والاختصاص له عروس الافراح السبكي البهاء السبكي ايضا وروض الافهام واقسام الاستفهام لابن الصائغ ونشر العبير في اقامة الظاهر مقام الظمير بمناسبة الايات لمناسبة ترتيب السور - 00:47:34ضَ

لابي جعفر ابن الزبير فواصل الايات الطوفي الفلك الدائر والابن الاثير شرح بديع كتب ويقول ابن الكتب فيما سوى ذلك من انواع البرهان ودرة التنزيل وكشف المعاني للقاضي ابن الجماعة وامثال القرآن اقسام القرآن جواهر القرآن التعريف والاعلام فيما وقع - 00:48:07ضَ

القرآن من الاسماء والاعلام السهيلي الدين لابن عسكر التبيان جماعة اسماء ما نزل فيه من القرآن لاسماعيل الضرير شرح ايات الصفات لابن اللبان ان الدر النظيم في منافع القرآن. ومن ومن كتب الرسم المقنع - 00:48:35ضَ

وشرح الرأي الرائي للسخاوي ومن الكتب الجامعة بدائع الفوائد لابن القيم كنز الفوائد العز بن عبد السلام الغرر والدرر للمرتضى تذكرة البدر ابن الصاحب جامع الفنون لابن شبيب النفيس ابن الجوزي البستان للسمرقندي - 00:48:57ضَ

ومن التفاسير من تفاسير غير المحدثين الكشاف وحاشيته للطيبي وتفسير الامام الفخر تفسير الاصبهاني الخوئي ابن حي ابي حيان ابن عطية القشيري المرسي ابن جوز ابن عقيل وابن رزين والواحدي - 00:49:18ضَ

والكواشي والماء وردي وسليم الرازي وامام الحرمين وبن برجان ابن المنير الرافعي على الفاتحة مقدمة تفسير ابن النقيب الغرائب والعجائب قواعد في التفسير لابن تيمية يقصد مقدمة شيخ الاسلام ابن تيمية. يقول وهذا او ان الشروع - 00:49:33ضَ

المقصود بعون بعون الملك المعبود ثم بدأ مشروع الشروع في كتاب وبدأ بالنوع الاول وهو معرفة المكي والمدني. طيب يعني نكتفي بما ذكرناه وننظر ايها الاخوة والاخوات الى سعة افق - 00:49:56ضَ

الامام السيوطي وكثرة اطلاعه اه ايضا يعني لهذه المصادر واستيعابه لهذه الكتب في جميع الفنون يدل على سعة علمه. وانه يعني رجل مطلع وقارئ عنده القدرة والاستطاعة في النظر الى هذه المصادر الواسعة - 00:50:16ضَ

وهذا فيه رد لمن يقول ان السيوطي مجرد ناقل او انه ان هناك من يكتب عنه رجل مطلع ويقرأ ويجمع ويشتغل وهذا كتاب واحد من كتبه التي اوصلها بعضهم الى ست مئة كتاب - 00:50:39ضَ

كيف يكتب وكيف يجمع وكيف يعمل وهو كتاب واحد من كتبه وفق وفق الرجل بتوفيق الله سبحانه وتعالى الى الهمة العالية في طلب العلم طيب لعلنا نكتفي بما ذكرناه في هذه المقدمة - 00:50:54ضَ

التي احتوت يعني على بيان سبب تأليفه وايضا وطريقته في التأليف وكتابته ومصادره وايضا اعطانا فكرة عن عن من قبله وايضا طريقة الزركشي في كتابه. وطريقته ايضا في التحبير وطريقة شيخه وغيرها. فاصبح عندنا - 00:51:11ضَ

فكرة واضحة جدا عما اشتملت عليه مقدمة الاتقان. ان شاء الله في اللقاء القادم نشرع في النوع الاول وهو المكي والمدني. نسأل الله وتعالى ان يبارك لنا ولكم. وان يوفقنا واياكم للعلم النافع والعمل الصالح - 00:51:34ضَ

العمل الصالح والعمل الصالح العمل الصالح العمل الصالح والعمل الصالح - 00:51:53ضَ