يقول اه لي صديق احبه واقدره اه تقديرا كبيرا له اخت متزوجة. تعرفت عليها معرفة قوية وتقربت اه تقربت منها واصبحت علاقتي بها قوية. لكنني لم امسسها بسوء. عرف اخوها بهذه العلاقة. الذي هو صديقي واستدعاني - 00:00:00ضَ

يوم من الايام وسألني فكانت مفاجأة لي فقلت علي الحرام في ام اولادي آآ انني احب اختك آآ كما احب احدى اخواتي مع العلم ان هذا خلاف الواقع الا احبها انا كما احب اخواتي. فما علي في ذلك؟ وهل تحرم علي زوجتي؟ ام امنع منها؟ اه ام علي كفارة - 00:00:21ضَ

افادكم الله هذا منكر وعليك التوبة الى الله من ذلك لان لا يجوز التحريم. تحريم ما احل الله عز وجل ولا الكذب. فانت في هذا كاذب ومحرم ايضا. فعليك التوبة الى الله عز وجل - 00:00:44ضَ

لانك كاذب فيما قلت ولانك استعملت الحرام فالواجب عليك التوبة الى الله والحذر من الاتصال بالمرأة والعلاقة معها اذا كان على وجه الريبة او على وجه تكشف لك فيه او تمسها فيه او ما اشبه ذلك ولو كنت لم تفعل لفاحشة. يجب عليك ان تبتعد عن اسباب الفاحشة وعن اسباب الفتنة - 00:00:58ضَ

وان تحرص على احسن سمعتك وكما لايمانك واما قولك ان عليك الحرام انك تحبها كحب اخواتك ونحو ذلك. وانت كاذب عليك التوبة الى الله عز وجل. ويكفي عليك التوبة والاستغفار والندم. والاقلاع لانك كاذب - 00:01:18ضَ

مثل لو قلتا والله انك تحبها نعم. عليك التوبة الى الله عز وجل. لان اليمين التي فيها الكفارة هي على المستقبل. والحرام على نعم. بارك - 00:01:34ضَ