ولم يكن له كفوا احد وهذه تضمنت نفي الشركاء والانداد لله عز وجل. فالله جل وعلا ليس له كفؤ في ذاته ولا في اسمائه ولا في صفاته ولا في اقواله ولا في افعاله. فصفات الله - 00:00:00ضَ

لا يكافئها اي صفة لا شبيه له اقواله ليس احد من البشر يستطيع ان يأتي ولا باية لان الله عز وجل ليس له كفؤ ولا نظير ولا شبيه. ولذلك لا نستطيع ان نشبه صفات الله بصفات الخلق. لان الله لا مثل له - 00:00:18ضَ

ولا شبيه له - 00:00:39ضَ