باحث

وبدأت المعركة ولم ولم يقتل من ولم يستشهد من المسلمين الا اربعتاشر وقتل من المشركين سبعون قتيلا وانا نسيت اقول لكم في مساء الخميس مساء الخميس من الايات الايات. مساء الخميس وقف النبي محمد يشهد عمر بن الخطاب والصحابة. وجاء الحديس في صحيح مسلم. الحديس في صحيح مسلم. وقف النبي يحدد - 00:00:00ضَ

يقول لي المحل هذا يحدد له اصابعه. يقول المحل هذا يقتل فيه ابو جهل والمحل هذا يصرع فيه امية يصرع فيه آآ عتبة ابن ربيع. والمحل هذا يصرع فيه شيبة ابن ربيعة. والمحل هذا يصرح فيه الوليد ابن - 00:00:26ضَ

يعدد مصارع قريش فيحلف عمر بن الخطاب بالله الذي لا اله الا هو انهم ما اخطأوا حدودهم التي حد رسول كل واحد منهم مصرعه في المحل اللي حدده النبي مساء الخميس - 00:00:43ضَ

وباتوا ليلة الاستعداد والنبي يقول له لا ترموهم لا تبدوا بالرد ان اكسبوكم فارموهم بالحجارة. يعني ان صاروا قريبين منكم جدا جدا وتمكنتوا من خلوا نبلكم. احتفظوا بالنبل. لا تسرعوا في رمي النبل - 00:00:59ضَ

تحتاجونه ولكن اذا صاروا قريبين منكم ارموا الحجارة تكون تنام وارموهم بالحجارة. ارموهم في الحجارة وخلوا النيران في في في محلها عشان تحتفظون بها للمستقبل. يقول السلام وقال لهم بدأوا ينصحوا فيه نصايح ويدعوا ربه يا رب - 00:01:16ضَ

انتهت هذه العصابة لن تعبد في الارض يا رب وعدك ويشوف في النوم انهم قليلين ويبشر اصحاب في الايات اللي قريت الليلة يدركهم الله في منامك قليل. ولو اراكهم كثيرا لفي اية من ايات الله لفشلت ولا ذنب. وبعدين يقول وعند - 00:01:33ضَ

كما تقابل الجيش انصاروا المسلمين بعيونهم رأي العين قد كان لكم اية في فئتين التقتا. فئة تقاتل في سبيل الله واخرى كافرة يرونهم مثليه مثلي قدام مرتين. وما هم قدوه مرتين - 00:01:57ضَ

بل اكثر من ثلاث مرات ثلاث مئة وتلتاشر واربعتاشر. مع الف او خمس او تسعمية وخمسين. اكثر من ثلاث امثالهم. لكن لما يشوفون بعيونهم يقولوا لها قتلناها مرتين. الرجل برجلين - 00:02:11ضَ

اذ ترونهم مثلهم رأي العين والله يريد بنصره من يشاء المسلمين لما برزوا قدام المشركين صاروا يمكن على النصف. اللي يشوفنا ما يشوفش مية وخمسين الله المسلمين في اعين الكافرين - 00:02:27ضَ

حرب حرب يكيد الله لاوليائه ضد اعدائه. يقربهم للمعركة يقربهم لحدفهم علشان لو كانوا يشوفوهم كتيرين هجوا من بعيد كرة صارت معركة ولا بنت الايات يقلل المسلمين في اعيون المشركين عشان يهجموا عليه. وقال للمسلمين ساعدوا المشركين. وقال المشركين عشان يقوى يقوى جانب المسلمين - 00:02:41ضَ

يجريك ويجريكه للتقدم في عينكم قليلا. ويقللكم في اعينهم ليقضي الله امرا كان مفعوله الى الله ترجع الامور وبدأت المعركة بالمبارز خرج منهم ثلاثة رجال عثمان بن ربيعة خشيبة ابن ربيعة والوليد ابن - 00:03:06ضَ

عيال عم النبي محمد وبني عبد المطلب بن عبد مناف الحاج بن عبد الملف يعني عيال عمي شقة ما بينهم اللي على العمودين عددين من الاباء ابناء رجل واحد. لكن حتفهم وشرهم. ايه يا عم النبي محمد ابو لهب راح في جهنم - 00:03:26ضَ

هو وعمه اخذه فلما والله يقول للنبي انك لا تهي قصة ابي طالب انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء وجابت المعركة بالمبارزة خرج عتبة وشيبة ابن ربيعة ابن عتبة وقالوا - 00:03:51ضَ

من يبارزنا فخرج اليهم شباب من الانصار متشوقين للقتال في سبيل الله والموت في سبيل الله فلما قالوا وين انتم؟ قالوا شباب قال ما لنا فيكم حاجة يا ابناء يا ابناء احنا نبي بني عمومتنا - 00:04:08ضَ

نبي قرايبنا اللي احنا نبيهم نبي قتلهم قرايبنا ما نبي الاباعد انتم فخرج فالنبي عليه السلام انتدب علي وحمزة ابن عبد المطلب وعبيدة ابن الحارث ابن المطلب ابن هاشم ابن عبد مناف - 00:04:25ضَ

فخرج اليهم الثلاثة مقابل قالوا من علي قال عليه عتبة وآآ لا اظن حمزة عتبة. وعلي على شيبة بن ربيعة والحارس ابن عبد المطلب ابني عبيدة ابن المطلب على الوليد ابن عتبة - 00:04:42ضَ

سرعان ما قص حمزة راس اه اه عدو في الحال. وصار كامس الذاهب. وسرعان ما قتل علي في الحال تخالف الضربتان ما بين عبيدة ابن الحارث وما بين الوليد ابن عتبة فاسخن كل واحد منهما صاحبا كل واحد - 00:05:08ضَ

صعدوا على الارض لكنه في موت. فاجهز علي وحمزة على الوليد ابن عتبة واحتمل عبيدة ابن الحارث الى كمحل النبي عليه الصلاة والسلام - 00:05:28ضَ