قال ولهما عن انس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا عدو ولا طيرة ويعجبني الفأل هنا قضية ضد ضد الشؤم الفائل. ما هو الفأل؟ قالوا يا رسول الله وما الفأل؟ قال الكلمة الطيبة. تسمع كلمة طيبة. ولذلك يوم يوم - 00:00:00ضَ

حديبية لما جاءهم سهيل بن عمرو قال سهل امركم. الحمد لله. فأل فانشرح صدور الصحابة لانه كانوا في ازمة وفي قلق وكذا يعني ذهب هذا الشوم او عفوا ذهب عنهم هذا الجزع او النوع من الغم آآ - 00:00:20ضَ

تفاءلوا به وليس الفأل ان ان يربط فيه انه حصر الخير لا انما هو يزيد التوكل ولذلك لاحظ بعض العلماء ملحظا عجيبا في قوله ويعجبني الفأل يقول ابن القيم ليس الاعجاب بالفأل ومحبته شيء من الشرك بل ابانة عن مقتضى الطبيعة وموجب الانسانية وموجب الانسانية - 00:00:41ضَ

تميل الى ما يوافقه ولائمها. فتحتاج الى شيء من هذا فيرخص فيه يرخص فيه وقال الحلبي بعض العلماء يقول وانما كان يعجبه الفأل لان التشاؤم سوء ظن بالله بغير سبب متحقق. ها والتفاؤل حسن ظن بالله - 00:01:06ضَ

والمؤمن مأمور بحسن الظن بالله على كل حال الله اذن لنا بذلك. وفيه حسن ظن بالله. وليس المعنى ان الانسان يتوكل على هذا الشيء الذي هو مستبشر لا - 00:01:27ضَ