فتاوى الجامع الكبير - 11 - المعاصي والأخلاق المذمومة للشيخ الإمام ابن باز -رحمه الله- كبار العلماء
التفريغ
لقد سمعنا من قبل ان الخلود في النار خلودان هل تارك الصلاة تهاونا وكسلا وان كان مؤديا لغيرها من الاركان خالد مخلد في النار على القول بكفره امن خلوده في النار له معنى اخر - 00:00:00ضَ
ادى بفوز مضت هذا لا نهاية له مؤبد قال تعالى كذلك نريد اعمالهم يعطيهم يريدون ان يعبدوا من مع ذلك له نهاية يقولون بعض اهل المعاصي هذا بالنسبة الي حرب مجانية - 00:00:17ضَ
قال تعالى يقول فجزاؤه جهنم قال ولعنها فله عذابا عظيما مع الله اله الاخر امر الله الا بالحق ولا يزنون فليفعل ذلك يقطع ابانا العذاب يوم القيامة معاناة جاء في الاحاديث الصحيحة ان قاتل نفسه يخلد في النار - 00:00:56ضَ
القلوب ليس من ظلم الكفار لكن الخلود له نهاية ذكر صاحبه مات على التوحيد ويستحيل الزيارة ولا يستحيل انه يعتدي يعلم انه جريمة الا وانه معصية اقدم عليها الاشكال هكذا شهر معاصينا - 00:01:22ضَ
الى فلنستحل هذا اليوم شهوته يعلم انه حرام هذا لا يفرد بالنار ان جنوده له نهاية وطال اهله في النار فلا بد له من خروج ان لانه مات على التوحيد - 00:01:43ضَ
الاولاد لكن له امل ان الاخبار المتواجدة - 00:02:07ضَ