التفريغ
ذلك الحاصل ان هذا الباب اراد المؤلف ان يبين ان الكهان والعرافين والمنجمين كلهم لا يجوز تصديقهم ولا الذهاب اليهم. وان من ذهب اليهم فصدقهم فانه يخشى. عليه من الخروج من الملة - 00:00:01ضَ
ومن لم يصدقهم فانه لا تقبل الله صلاة اربعين يوما والكهان ليسوا يعني اه فقط من كانوا يعني يفعلون الكهانة الموجودة في الزمن السابق حتى في زماننا تطورت الكهانة كما تطورت كل المهن - 00:00:21ضَ
يعني قراءة الفنجان تسمى هذا نوع من انواع الكهانة قراءة الكف نوع من انواع الكهانة قراءة النار نوع من انواع كلها رجم بالغيب - 00:00:43ضَ