قوله والرهبة والرهبة هي الخوف المثمر للهرب من المخوف فهي خوف مقرون بعمل خوف مقرون بعمل. وهذا المقام على العبد ان يسعى لتحصيله. فيكون طائعا لله تاركا للمعاصي خوفا وخشية من الله. ولذا قال تعالى فاياي - 00:00:00ضَ

ترهبون فالخوف الحقيقي والرهبة الكاملة هي الرهبة من الله هو الذي يستحق ان يرهب هذه الرهبة الكاملة. في عبد العبد ربه راغبا راهبا راغبا فيما عنده راهبا مما عنده. انهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا - 00:00:28ضَ