التفريغ
اه المؤلف رحمه الله اراد في هذه الايات ان يثبت صفة الارادة والمشيئة لله عز وجل وان ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن ان ما اراده الله لا راد لما اراد جل وعلا لا مانع لما اعطيت - 00:00:01ضَ
ولا معطي لما منعت فكل ما وجد في الكون من النفع الضر والحياة والموت والخير والشر فهو بمشيئة الله وارادته ومشيئة المخلوق تابعة لمشيئة الخالق ولذلك قال ما شاء الله لا قوة الا بالله - 00:00:20ضَ
وقوله ان الله يحكم ما يريد. وقوله فمن يرد الله ان يهديه يشرح صدره للاسلام - 00:00:42ضَ