باحث

ولولا ان كتب الله عليهم الجلاء يعني لو استمروا لو استمسكوا بالارض قلنا لهم اللي نال بني عمهم من بني قريظة هذا كان مرجع يعني قصة بني النظير كانت مرجع رسول الله من احد - 00:00:00ضَ

وحمراء الاسد وغزوة بني قريظة كانت مرجع النبي من يوم الاحزاب بينهم سنتين منهم سنتين بني قريظة صاروا انكر من بني النظير ما استطاعوا انهم يتلاوموا على انفسهم وانهم يتمسكون بموالاة رسول الله وانه مع الرسول فلما شافوا الاحزاب تجمعت - 00:00:17ضَ

من غطفان واسد واكسر القبائل العربية هاجمت على رسول الله في المدينة يوم الاحزاب قالوا خلاص ما قاعد لمحمد جوة خلينا ننقض العهد فنجبوا العهد يوم الاحزاب وبمجرد ما انتهت المعركة ونصر الله رسوله بالريح - 00:00:43ضَ

بالريح يا ايها الذين امنوا اذكروا نعمة الله عليكم اجاكم جنود فارسلنا عليهم ريحا وجنودا لم تروها وكان الله بما تعملون. اللهم صل اللهم انصر اوليائك في افغانستان بالريح الذي نصرت بها نبيك محمدا صلى الله عليه وسلم - 00:01:03ضَ

ما ارسلنا عليهم ريحا وجنودا لم تروها وكان الله بما تعملون بصيرا. اذ جاءوكم من فوقكم ومن اسفل منكم واذ زاغت الابصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنون هنالك ابتلي المؤمنون زلزالا شديد - 00:01:20ضَ

فهؤلاء بني قريظة مرجع النبي عليه السلام من الاحزاب. يعني في سنة خمسة او في اخر رابعة من الهجرة. من رابعة في الخامسة او الرابعة من الهجرة لما جاء يوم يوم بني - 00:01:36ضَ

من النظير خرج بلحمهم ودمهم ومات الا السلاح. لكن بني قريظة طمعوا ان ينصرهم اولياؤهم من اهل المدينة وعبدالله ابن ابي وعجز عدو الله ان يفعل لهم شيء وقال لهم النبي تنزلوا على قالوا على حكم سعد بن معاذ - 00:01:50ضَ

وكان جريح يوما رضي الله عنه وموجود في المسجد النبوي حط الرسول قريب منه في المسجد. وجرحه يجري دم. ورابطينه في خيمة رابطين جروحه في خيمة في المسجد. فلما جيء ببني - 00:02:11ضَ

يومها قال الرسول عليه الصلاة والسلام يعني تحكم فيهم بماذا؟ قال احكم بهم بان تقتل مقاتلتهم كل من يحمل كل من بلغ كل من نبتت له عانى كل من بلغ من رجالهم يقتل. وتسبى نساؤهم وثراريهم - 00:02:24ضَ

وحفروا لهم قال له حكمت بحكم الملك في بعض الاحاديث صحيح حكمت بحكم الملك وبمجرد ما حكم اولا صار عرقه مسك الدم مسك الدم في سعد ابن معاذ رضي الله عنه - 00:02:45ضَ

حتى حكم بمجرد ما انتهى الحكم وبدأوا يشفون صدورهم منهم يكشفون عن الرجل. فاذا وجدوه انبت قطعوا رقبته ورموه في الحفر. في الحفر انتقض عليه عرقه فمات فاهتز له عرش الرحمن كما اخبر بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم - 00:03:03ضَ

ما اهتز عرش الله من اجل هالك سمعنا به الا لسعد ابي عمرو اخبر به رسول الله صلى الله عليه وسلم اهتز عرش الرحمن من اجل موت سعد ابن مالك. سعد ابن معاذ رضي الله عنه ابي عمرو. سعد آآ رضي الله عنه - 00:03:24ضَ

الفرق كبير فرق كبير دمبلي النظير اللي خرجوا بلحمهم وجلدهم وقروشهم وبين بني قريظة اللي جندلوا في الجلبان وهو اهلكوا. فالله يشير الى ذلك. فيقول ولولا ان كتب الله عليهم الجلاء - 00:03:44ضَ

لعذبهم في الدنيا مثل اخوانهم بني قراظة كما سيأتين. يعني كان لسا ما جاء. كان لسه بني قريظة ما جات لسه بقى عليها سنتين. يوم تنزل الاية كان باقي سنتين على تعذيب بني قريظة في الدنيا. قبل الاخر. قال ولولا ان كتب الله عليهم الجلاء لعذبهم في الدنيا مثل اخوانهم اللي - 00:04:02ضَ

بني قريظة لعذبهم في الدنيا ولهم في الاخرة عذاب النار - 00:04:22ضَ