فوائد الدرس الثاني والثلاثون من النفسير

32 من سرته مساءة شخص ، وغَمَّهُ فرحه فهو عدوه

محمد المعيوف

ان تمساتكم حسنة تسوءهم وان تصبكم سيئة يفرح بها. ان تمسسكم حسنة فدنيوية خير او نفع يسوءهم ذلك ويغيظهم ذلك وان تصبكم سيئة ضد ذلك مصيبة ضرر اي ضرر يفرحون - 00:00:00ضَ

وهذه علامة العداوة ولهذا يقول الفقهاء في باب الشهادات وعدم قبول شهادة العدو على عدوه قالوا من سرته مساءة شخص وغمه فرحه فهو فوعدوه الوصف ينطبق ينطبق عليهم كما ذكر الله عز وجل - 00:00:32ضَ

فئة اخرى قال عز وجل ان تصبكم حسنة تسؤهم وان تصيبكم مصيبة يقولوا قد اخذنا امرنا من قبل ويتودعوهم - 00:01:01ضَ