التفريغ
وعلى اله واصحابه ومن اهتدى بهداه. اما بعد فسمعنا جميعا هذه الندوة المباركة الذي تولاه ومحمد الفريعي ان عمل الله المتعلقة بالتوبة ولقد جادوا واباءنا جزاكم الله خيرا ووضع مجهودهم وزادنا واياكم واياهم علما وهدى وتوفيق - 00:00:00ضَ
جميعا بما سمعنا منهم وبما علمنا لابد ان نكون امرها عظيم فانها من نقم الله العظيم ومن رحمة الله سبحانه وتعالى ان يبادر اليها. من شركه وكفره ومعاصيه العظيم ان كان مسلما فانه عظيم - 00:00:39ضَ
من كفره وذنوبه لكان في اشد الحرم. وما كان في اشد المصائب لكن من ذنوبه وسيئاته بالتوبة الصادقة بالتوبة النبوة حتى تجعل السيئات كما قال عز وجل قل للذين كفروا ان لم تكنوا فرضهم مودة - 00:01:29ضَ
قال جل وعلا وتوبوا الى الله جميعا ايها المؤمنون لعلكم تفلحون. قال تعالى يا ايها الذين امنوا اتوبوا الله لكم اتى ربهم فجعل في التوبة تكسير السيئات دخول الجنات وهذا كتاب الله اذا كان مأمورين بالتوبة لغيرهم - 00:02:27ضَ
هم كفار فلابد الناس ان وفي الجمعة يقول والمقصود لا تنبت الا بها وتركها تعظيما لله سبحانه وتعالى وجاء الامر الثاني يجب على المرء منها ان على ظلام سيئاته من قطيعة الوحي وغير ذلك - 00:02:58ضَ
بعد ما نم الله عليه بالصلاة هكذا التوبة لابد من الحقوق الى اهلها او تحريرهم منها كل من كان عنده الحق لاخيه من بينه او النبي صلى الله عليه وسلم من كان عنده مظلمة لاخيه - 00:03:59ضَ
الحسنات ولا حول ولا قوة الا بالله. الامر عظيم اما او لا المسلمين وجاء كل صاحب يوم وهي على فانه اعظم. والواجب عليه ان يباطل بالتوبة والاسلام غير يهودية ونصرانية وغير ذلك. الواجب على جميع الكفار ان يبادروا بالاسلام - 00:04:39ضَ
ويسامحوا الى عيد الله والاخلاص له ومتابعة نبيه محمد عليه الصلاة والسلام هذا هو الطريق للسعادة والنجاح ولا ينبغي ان يوحد ان المعاصي ولا ينبغي لعاقبة هؤلاء قد جاء في الحديث غفرت الذنوب - 00:05:32ضَ
فالواجب اعظمها الى الله منها فسمعت في كلام المشايخ اشياء من هذا النمط ذلك الاستهزاء بالصلاة فان هذا الصلاة الهجرة قبل رمضان ولو كان عنده مصاب ما اوجب ما اجمع عليه المسلمون - 00:06:14ضَ
تحرق به الاعمال قال جل وعلا من خلال الحرام حلال وجهال الحرام وتحريم الحلال على امتزال الحرام من الزنا وطيب الاولاد على مدينة الانعام او من الاوزان والمياه والخمور ونحو ذلك - 00:07:14ضَ
ومن على ما يتعلق بقوانين هي ايضا من البلاء العظيم عليها وان يرجع اليها لانه قوانين الحل الثاني ان يجعلها ولكن يجوز الوضعية لانه لاحد ان يحكم بين الناس وان يستفيد ذلك ويراه مباح. اما خلق من المؤمنين - 00:08:11ضَ
قول حراما ولا يحرم حلالا والمصيبة العظيمة والواجب على رؤساء الدول رجعوا هذه القوانين المخالفة وان يؤكد شرع الله هذا هو الواجب عليهم ولقد كنا مسلمون جميعا بما الشريعة فاعلم له رأيتها فجزاه الله خيرا ونسأل الله ان يوفقه للسماع والرعاية والعناية حتى يحكم شرع الله في دعم عظيم - 00:09:57ضَ
بقية الدول وان يهدوا لنفسهم ويؤكد شريعة الله في شعوبهم وان بامر الله وان ينفعهم بحال الله ومن ذلك ايضا محاربة اكبر فان ايضا واذا وانكار وانكار بجانب وانكار للاخرة - 00:10:54ضَ
واحد هو افضل اليهود والنصارى لهم والتعلق هذا كله فيكم الله عز وجل اذا قال قال اذا احد من المغفورات والرسل والمصالحين والاخلاق وغير ذلك ينفعون وكذلك من ثقافتهم وبرهم اصحاب القبور وبالافلام والاحجار - 00:11:45ضَ
كما قال العرب لانهم وان زحام انه لا يضر هذا مرتضى هذا جعله الله لانه عند الله فاذا اقر وقدراته وضلاله ودعوته الاموات ثم مع الجهالة ومعه الضلالة وعباد الدين وجهلة هذا محل - 00:13:15ضَ
لانه لم يكفره بذلك ويكون الامر واضح والادلة واضحة بذلك وبعضهم يقول ذلك من تنبيههم ولابد منه على العباد نجد الناس على هذا الشيء كتابا كثيرا فيجب ان ينبه وايظاء - 00:14:47ضَ
من الواجب على علماء المسلمين اينما كانوا ويوجه للعامة وظيفة الدين قضية التوحيد بمعنى لا اله الا الله وان الله سبحانه هو الذي يجب ان يدعى ويستغاث سبحانه وتعالى فقال عز وجل الواردة بان الله احد وان ما يكون يؤمنه ضرر. يجب ان الدعاء حينما كانوا - 00:15:20ضَ
وعلى العلماء يوضحها للناس وان يكون وبيانها ومن بعد احكام الصلاة واحكام الزكاة الى غير ذلك. لان اصل وتوحيد الله واخلاصه. فلا زكاة ولا صومة ولا حج ولا التوفيق والهداية - 00:15:56ضَ
وهو ان تركها وضحوه على الصحابة رضي الله عنهم الى انه كافر فهذا عظيمة. تارك الصلاة اكبر مع اخوانه من بيوت الله عز وجل فان ذلك والواجب علينا من حفظها - 00:16:34ضَ
ومن ضيعها وعلى اله واصحابه واتباعه وعلى اله واصحابه وابنائه واصحاب عمله واصحابه - 00:17:53ضَ