وكل هذه من القواعد المندرجة تحت قاعدة المشقة تجلب التيسير. وهي الضرورات تقدر بقدرها. تقدم ان الضرورات تبيح المحرمات هذه قاعدة توضح تلك القاعدة. وهي الضرورات تقدر بقدرها. فما تدعو اليه الضرورة من المحظورات - 00:00:00ضَ

محرمات يرخص للعبد الاقدام عليه بمقدار ما تندفع عنه الضرورة. مثال ذلك نظر الطبيب لعورة المريض بقدر الحاجة فاذا احتاج لعلاج مثلا احتاج لعلاج جزء من عورة المريض فلا يكشف العورة كاملة الا بمقدار ما يحتاج - 00:00:35ضَ

فاذا انتهى من العلاج ستر عورته. لو اضطر الى شرب الخمر لدفع الغصة. ما يجلس يشرب الخلاص ابيح في شرب ويشرب ويشرب ذا بمقدار ما تندفع الضرورة الضرورات تقدر بقدرها لو اضطر الى الاخذ من مال الغير فبقدر ما تنتفع الضرورة مثال ذلك انسان يريد ان يذهب بمريض - 00:01:06ضَ

معه الى المستشفى خشي عليه التلف ولم يجد سيارة الا سيارة لرجل رفض ان يعطيها اياه ولا بمقابل فهنا يأخذها تأجل الضرورة لكن ما يذهب يقضي المشاوير الاخرى يأخذ بمقدار الضرورة الضرورات تقدر بقدرها امثلة ذلك لا حصر لها الفقير - 00:01:36ضَ

يقدرها بقدرها - 00:02:00ضَ